المصدر -
في اتصال هاتفي بالموسيقار د.محمد الصيادي
عميد أكاديمية الفنون الخاصة لتعليم الموسيقى بالإنابة بجمهورية مصر العربية وعضو لجنة الموسيقى بجمعية الثقافة والفنون بجدة لتقديم كلمة بمناسبة اليوم الوطني السعودي 91 لجمهورة ومحبيه عبر صحيفة "غرب الإخبارية" قال فيها
حماك الله يادولة التُوحيد.
بحمد الله 91 عامًا من المجد والرخاء والازدهار والأمن والأمان والتطور ،
ستبقى شامخًا يا وطني.
كُل عام والسعودية تعانق السّماء مجدًا ، وتحضن السّحاب فخرًا وعزًا ، دُمتِ يا بلادي حُبًا وعشقًا للأبد. وطني يا من عشقت هواءك وتغزلت بسمائك وراقصت نجومك وتمايلت دلالاً في أحضانك ..
فهو اليوم الذي قام فيه الملك عبد العزيز عبد الرحمن آل سعود غفر الله له وأبنائه البرره
بإصدار مرسوم ملكي يفيد بتوحيد كافة أجزاء المملكة، وذلك في عام 1932
في هذا اليوم الوطني السعودي نؤكد أن الوطن الغالي هو جوهرة نفيسة ولؤلؤة غالية وترابه مسك وهوائه عليل، ومياهه شهد، وشمسه أنوار، وأشجاره قنوان دانية، وأزهارها مرجان، وزواياها وأركانها منائر ومساجد، ونخيله جنان، وأنوار النجوم لهداية المسافرين، وغيرها الكثير من الأمور التي تؤكد أهمية هذا الوطن الغالي.
و في نهاية الإتصال الهاتفي وسؤاله عن كلمه اخيره يود اضافتها للقراء أضاف قائلاً
علينا ترسيخ هذا الحب وتعليم أبنائنا بأن هذا الوطن الغالي
هو عنوانٌ للأمان، ورمزٌ للوئام، ورسالةٌ للسلام.
عميد أكاديمية الفنون الخاصة لتعليم الموسيقى بالإنابة بجمهورية مصر العربية وعضو لجنة الموسيقى بجمعية الثقافة والفنون بجدة لتقديم كلمة بمناسبة اليوم الوطني السعودي 91 لجمهورة ومحبيه عبر صحيفة "غرب الإخبارية" قال فيها
حماك الله يادولة التُوحيد.
بحمد الله 91 عامًا من المجد والرخاء والازدهار والأمن والأمان والتطور ،
ستبقى شامخًا يا وطني.
كُل عام والسعودية تعانق السّماء مجدًا ، وتحضن السّحاب فخرًا وعزًا ، دُمتِ يا بلادي حُبًا وعشقًا للأبد. وطني يا من عشقت هواءك وتغزلت بسمائك وراقصت نجومك وتمايلت دلالاً في أحضانك ..
فهو اليوم الذي قام فيه الملك عبد العزيز عبد الرحمن آل سعود غفر الله له وأبنائه البرره
بإصدار مرسوم ملكي يفيد بتوحيد كافة أجزاء المملكة، وذلك في عام 1932
في هذا اليوم الوطني السعودي نؤكد أن الوطن الغالي هو جوهرة نفيسة ولؤلؤة غالية وترابه مسك وهوائه عليل، ومياهه شهد، وشمسه أنوار، وأشجاره قنوان دانية، وأزهارها مرجان، وزواياها وأركانها منائر ومساجد، ونخيله جنان، وأنوار النجوم لهداية المسافرين، وغيرها الكثير من الأمور التي تؤكد أهمية هذا الوطن الغالي.
و في نهاية الإتصال الهاتفي وسؤاله عن كلمه اخيره يود اضافتها للقراء أضاف قائلاً
علينا ترسيخ هذا الحب وتعليم أبنائنا بأن هذا الوطن الغالي
هو عنوانٌ للأمان، ورمزٌ للوئام، ورسالةٌ للسلام.
