المصدر -
يجمع (معرض الصقور والصيد السعودي الدولي)، الذي ينظمه نادي الصقور السعودي بمقره في ملهم شمال مدينة الرياض خلال الفترة من 1 إلى 10 أكتوبر المقبل، ويعد الأكبر من نوعه في منطقة الشرق الأوسط، هواة الصقور والصيد في أجواء ثقافية تراثية تهدف إلى تعزيز ثقافة الصيد والصقارة على مستوى العالم، كما أنه يعد المنصة الأولى بالمملكة التي تستقطب الشركات والأفراد لعرض وبيع أسلحة ومعدات الصيد والصقور.
ويوفر المعرض فرصة متميزة للاطلاع وشراء أحدث أنواع الأسلحة النارية، وأفضل المنتجات والمعدات التي تخص عالم الصيد من مختلف أنحاء العالم على أرض المملكة، عبر بيع الأسلحة الذي يعد عنوانًا كبيرًا ومحطة رئيسة في فعالية بارزة ينتظرها عشاق المعرض كل عام منذ دورته الأولى، التي شكلت أحد أهم عوامل الجذب والنجاح على مدى الدورات السابقة.
ويضم المعرض في دورته لهذا العام كبرى الشركات المحلية والدولية المتخصصة بصناعة أسلحة الصيد، ساعيًا إلى تجاوز ما حققه من نجاحات في العامين الماضيين، اللذين شهدا عرض أكثر من 48 ألف قطعة سلاح، فهو أول مساحة عرض تتيح للشركات عرض منتجاتها وتتيح للجمهور الاطلاع والشراء التي تعد جزءًا من ثقافة الصقارة.
ويحمل المعرض الذي يعود هذا العام في حلة جديدة ومتطورة، رواده من خلال جناح بيع الأسلحة إلى أيام الزمن الجميل حيث عاش الأجداد، ليتعرفوا على ما استخدموه من أدوات ووسائل ساعدتهم في التأقلم والحياة خلال تلك الفترة، عاكسًا صورة تاريخية بأسلوب عصري ومزيج ما آلت إليه صناعة الأسلحة الحديثة المتطورة.
مما يذكر أن الأسلحة القديمة في المملكة تشكل موروثًا تراثيًا وشعبيًا، حيث كان السلاح قديمًا رفيق رحلات الصحراء وبين الجبال، للصيد والحماية؛ وتحوّل في رحلة الصيد من الهواية إلى الاحتراف، ومن أجل حفظ هذا التراث والتفاعل مع كل جديد، انطلقت قبل سنوات فعالية تواكب عالم سلاح الصيد، فكان (معرض الصقور والصيد السعودي الدولي).
ويوفر المعرض فرصة متميزة للاطلاع وشراء أحدث أنواع الأسلحة النارية، وأفضل المنتجات والمعدات التي تخص عالم الصيد من مختلف أنحاء العالم على أرض المملكة، عبر بيع الأسلحة الذي يعد عنوانًا كبيرًا ومحطة رئيسة في فعالية بارزة ينتظرها عشاق المعرض كل عام منذ دورته الأولى، التي شكلت أحد أهم عوامل الجذب والنجاح على مدى الدورات السابقة.
ويضم المعرض في دورته لهذا العام كبرى الشركات المحلية والدولية المتخصصة بصناعة أسلحة الصيد، ساعيًا إلى تجاوز ما حققه من نجاحات في العامين الماضيين، اللذين شهدا عرض أكثر من 48 ألف قطعة سلاح، فهو أول مساحة عرض تتيح للشركات عرض منتجاتها وتتيح للجمهور الاطلاع والشراء التي تعد جزءًا من ثقافة الصقارة.
ويحمل المعرض الذي يعود هذا العام في حلة جديدة ومتطورة، رواده من خلال جناح بيع الأسلحة إلى أيام الزمن الجميل حيث عاش الأجداد، ليتعرفوا على ما استخدموه من أدوات ووسائل ساعدتهم في التأقلم والحياة خلال تلك الفترة، عاكسًا صورة تاريخية بأسلوب عصري ومزيج ما آلت إليه صناعة الأسلحة الحديثة المتطورة.
مما يذكر أن الأسلحة القديمة في المملكة تشكل موروثًا تراثيًا وشعبيًا، حيث كان السلاح قديمًا رفيق رحلات الصحراء وبين الجبال، للصيد والحماية؛ وتحوّل في رحلة الصيد من الهواية إلى الاحتراف، ومن أجل حفظ هذا التراث والتفاعل مع كل جديد، انطلقت قبل سنوات فعالية تواكب عالم سلاح الصيد، فكان (معرض الصقور والصيد السعودي الدولي).