المصدر -
طرحت المغنية الفرنسية اللبنانية إليز مراد ألبومها الغنائي الجديد بعنوان "أبوكاليبسنا"، ويضم الألبوم 20 أغنية من تأليف إليز، حيث عملت على تحضيرها خلال فترة الإغلاق ضمن منزلها في مدينة ليون، وحرصت على اختيار الأفضل منها بالتعاون مع الموسيقي ميكائيل أنسيلمي والمنتج ألينايزد.
وحول اختيارها عن اسم الالبوم، قالت إليز:"جاء ابتكار الاسم بطريقة عفوية نتيجة الظروف التي فرضتها علينا أزمة كوفيد-19. وأدركت أن كل أغنية هي مستوحاة من هذه الفترة العصيبة، لذا أردت أن يكون عنوان الألبوم كلمة عالمية من الممكن تعريبها".
وأضافت: يجمع الألبوم بين أنغام الروك والإلكتروبوب مع موسيقى السول، لتكون النتيجة مجموعة من الأغاني الفريدة، و دمج اللغة العربية مع التوليفات الغربية لإضفاء مزيد من التنوع على إبداعاتها.
وأشارت إليز الي انها تحب جميع الأغاني، و قالت: لكل منها عالمها الخاص. ويسعدني مدى تنوع الألبوم، حيث تتميز كل أغنية بإحساس مختلف".
وأوضحت قائلة: لم تكن الأزمة الصحية العالمية مصدر الإلهام الوحيد، حيث قدمت أغنية تحمل اسم بيروت، وهي الأغنية الرئيسية المنفردة في ألبوم أبوكاليبسنا، وتم تأليفها كرسالة حب للمدينة بعد حادثة الانفجار المأساوي الذي وقع في ميناء بيروت يوم 4 أغسطس 2020.
وأُطلقَت أغنية بيروت في الذكرى السنوية الأولى للانفجار، حيث حظيت بدعم واسع النطاق كما تم التبرع بأرباحها إلى جمعية عيش وحب بيروت.
وحول اختيارها عن اسم الالبوم، قالت إليز:"جاء ابتكار الاسم بطريقة عفوية نتيجة الظروف التي فرضتها علينا أزمة كوفيد-19. وأدركت أن كل أغنية هي مستوحاة من هذه الفترة العصيبة، لذا أردت أن يكون عنوان الألبوم كلمة عالمية من الممكن تعريبها".
وأضافت: يجمع الألبوم بين أنغام الروك والإلكتروبوب مع موسيقى السول، لتكون النتيجة مجموعة من الأغاني الفريدة، و دمج اللغة العربية مع التوليفات الغربية لإضفاء مزيد من التنوع على إبداعاتها.
وأشارت إليز الي انها تحب جميع الأغاني، و قالت: لكل منها عالمها الخاص. ويسعدني مدى تنوع الألبوم، حيث تتميز كل أغنية بإحساس مختلف".
وأوضحت قائلة: لم تكن الأزمة الصحية العالمية مصدر الإلهام الوحيد، حيث قدمت أغنية تحمل اسم بيروت، وهي الأغنية الرئيسية المنفردة في ألبوم أبوكاليبسنا، وتم تأليفها كرسالة حب للمدينة بعد حادثة الانفجار المأساوي الذي وقع في ميناء بيروت يوم 4 أغسطس 2020.
وأُطلقَت أغنية بيروت في الذكرى السنوية الأولى للانفجار، حيث حظيت بدعم واسع النطاق كما تم التبرع بأرباحها إلى جمعية عيش وحب بيروت.