المصدر - ترأس معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، اليوم الاثنين بديوان الرئاسة العامة، الاجتماع الخامس للجنة العليا لمؤتمر منهج السلف الصالح في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ودور المملكة العربية السعودية في تعزيزه، والذي سيعقد بمشيئة الله في نسخته الثانية في منتصف شهر ربيع الأول من العام الحالي 1443هـ، بموافقة سامية كريمة من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله -.
وفي بداية الاجتماع أكد معالي الرئيس العام على امتنان الرئاسة العامة على الموافقة الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، - حفظه الله -، والتي هيأت للرئاسة العامة الاستمرار في مسيرتها وبرامجها ومبادراتها، إذ جاءت الموافقة تأكيداً على نجاح المؤتمر الأول وتحقيق أهدافه وتحصيل رسالته ومقاصده.
وقال معاليه: لا شك أن هذا المؤتمر في نسخته الثانية يأتي في مسيرة الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومبادراتها و برامجها وأنشطتها وفعاليتها، ومن ذلك التميز الكبير الذي حظيت به الرئاسة بموافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله ورعاه- بإقامة أول مؤتمر في تأريخ الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في نسخته الأولى، وما منَّ الله جل وعلا به من نجاح باهر وتميز وإبداع حتى رأت الرئاسة أن يستمر هذا التميز وهذا العطاء وهذه الرعاية لهذا المؤتمر بطلب الموافقة على النسخة الثانية لهذا المؤتمر وحظيت الرئاسة بصدور موافقه خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله-، بإقامه هذا المؤتمر في نسخته الثانية، وكان ما كان من تقدير الله جل وعلا وألطافه بوجود هذه الجائحة التي اضطرت معها الرئاسة إلى تأجيل إقامته إلى شهر ربيع الأول من عام ١٤٤٣ هـ.
وبين الدكتور السند أن الرئاسة العامة قد استعدت بما يتطلب هذا المؤتمر من أعمال فكونت اللجان العاملة والمتخصصة كل في مجاله، وقام رؤساء اللجان وأعضائها بأعمالهم ومهامهم واختصاصاتهم وتهيأ المؤتمر لأن يعقد في موعده المحدد الجديد.
الجدير بالذكر أن الرئاسة العامة قد أطلقت الصفحة الإلكترونية للمؤتمر على شبكة الإنترنت والتي تشمل الدليل التعريفي للمؤتمر، والذي يتضمن محاور وموضوعات المؤتمر، وضوابط التسجيل فيه.
وفي بداية الاجتماع أكد معالي الرئيس العام على امتنان الرئاسة العامة على الموافقة الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، - حفظه الله -، والتي هيأت للرئاسة العامة الاستمرار في مسيرتها وبرامجها ومبادراتها، إذ جاءت الموافقة تأكيداً على نجاح المؤتمر الأول وتحقيق أهدافه وتحصيل رسالته ومقاصده.
وقال معاليه: لا شك أن هذا المؤتمر في نسخته الثانية يأتي في مسيرة الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومبادراتها و برامجها وأنشطتها وفعاليتها، ومن ذلك التميز الكبير الذي حظيت به الرئاسة بموافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله ورعاه- بإقامة أول مؤتمر في تأريخ الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في نسخته الأولى، وما منَّ الله جل وعلا به من نجاح باهر وتميز وإبداع حتى رأت الرئاسة أن يستمر هذا التميز وهذا العطاء وهذه الرعاية لهذا المؤتمر بطلب الموافقة على النسخة الثانية لهذا المؤتمر وحظيت الرئاسة بصدور موافقه خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله-، بإقامه هذا المؤتمر في نسخته الثانية، وكان ما كان من تقدير الله جل وعلا وألطافه بوجود هذه الجائحة التي اضطرت معها الرئاسة إلى تأجيل إقامته إلى شهر ربيع الأول من عام ١٤٤٣ هـ.
وبين الدكتور السند أن الرئاسة العامة قد استعدت بما يتطلب هذا المؤتمر من أعمال فكونت اللجان العاملة والمتخصصة كل في مجاله، وقام رؤساء اللجان وأعضائها بأعمالهم ومهامهم واختصاصاتهم وتهيأ المؤتمر لأن يعقد في موعده المحدد الجديد.
الجدير بالذكر أن الرئاسة العامة قد أطلقت الصفحة الإلكترونية للمؤتمر على شبكة الإنترنت والتي تشمل الدليل التعريفي للمؤتمر، والذي يتضمن محاور وموضوعات المؤتمر، وضوابط التسجيل فيه.
