المصدر -
اختتم المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور مساء يوم أمس فعالياته بحصيلة مبيعات قياسية حققها على مدار 32 يوماً، بلغت ١٠ ملايين ريال لقاء ٤٠٠ صقر بيعت في مقر نادي الصقور السعودي بملهم شمال مدينة الرياض، وتشمل الصقور التي بيعت في المزاد التنافسي المباشر والسريع على مدى 14 ليلة، وكذلك الصقور المباعة في المعرض المصاحب للمزاد.
وأكد المتحدث الرسمي لنادي الصقور السعودي وليد الطويل أن المزاد وما تحقق فيه من إنجازات لم تكن لولا دعم سمو ولي العهد المشرف العام على النادي، حيث شهد المزاد حضوراً كبيراً سواءً من الصقارين أو المنتجين القادمين من 14 دولة أو الزوار والمهتمين، مثمناً الاهتمام والدعم الذي يلقاه الصقارون والمنتجون من قبل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس مجلس إدارة نادي الصقور السعودي، الذي حرص على زيارة المزاد وتفقّد احتياجات الصقارين والمنتجين، في إطار حرصه وسعيه لتعزيز مكانة المملكة كموطن للصقور والصقارين.
وبيّن الطويل أن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور تمكّن من وضع بصمة على خارطة فعاليات الصقور في العالم، لا سيما أنه الحدث الأول والأضخم من نوعه في المنطقة، وأسهم فيه نحو 25 مزرعة عالمية رائدة، وعمل على جمع الصقارين من كل مكان تحت سقف واحد، للحفاظ على الموروث الحضاري والإنساني من الاندثار، وغرس محبة هذا الإرث التاريخي لهواية الصيد بالصقور في الجيل الجديد.
وأوضح أن المزاد حظي بزيارات لسفراء ودبلوماسيين ومسؤولين، أشادوا بمستوى التنظيم وأهمية فعاليات نادي الصقور السعودي، التي تفتح بدورها آفاقا اقتصادية وسياحية وثقافية، وتوفر فرصا استثمارية وعملا في مجال مزارع الإنتاج، وتعمل على تبادل الخبرات والمعرفة بين الصقارين والمنتجين، لتوفر أيضاً الجهد والمال والوقت الذي كان يبذله الصقار سابقاً في البحث عن نخبة سلالات الصقور وأكثرها تميزاً وندرة.
وأكد المتحدث الرسمي لنادي الصقور السعودي أن هذا المزاد -الذي يقام للمرة الأولى على أرض المملكة- سيتبعه المزيد من الفعاليات التي تخدم الصقار السعودي وصقاري المنطقة والعالم، وفقاً لروزنامة الصقور التي أطلقها النادي في وقتٍ سابق، ففي الأول من أكتوبر المقبل سينطلق معرض الصقور والصيد السعودي الدولي الذي يقام لمدة 10 أيام، ويعد المنصة الوحيدة في المملكة التي تستقطب الشركات والأفراد من الداخل والخارج لبيع أسلحة ومعدات الصيد بالصقور، ويسهّل تصاريح وبيع الأسلحة، ويعد فعالية ثقافية وتراثية وسياحية في الوقت نفسه، ويتزامن المعرض مع مزاد نادي الصقور السعودي الثاني، الذي يقام خلال المدة من 1 أكتوبر وحتى 15 نوفمبر المقبل، وسيخصص لصقور الطرح المحلي، وكانت نسخته الأولى التي أقيمت العام الماضي قد شهدت حضوراً وإقبالاً واسعين، وتجاوزت مبيعاته 10 ملايين ريال.
وبيّن أن نهاية العام ستشهد إقامة الحدث الأكثر ترقباً وانتظاراً من قبل الصقارين، وهو مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور، الذي ينظمه النادي في نسخته الرابعة خلال المدة من 28 نوفمبر وحتى 16 ديسمبر المقبل، ويتضمن مسابقتي الملواح (الدعو) 400 متر والمزاين، ويمنح جوائز مالية لأصحاب المراكز الأولى بالإضافة إلى حمل لقب كأس الملك عبدالعزيز في فئات المسابقة، في حدث هو الأضخم من نوعه في العالم، حيث تمكّن من دخول موسوعة غينيس العالمية للأرقام القياسية مرتين متتاليتين.
وأكد المتحدث الرسمي لنادي الصقور السعودي وليد الطويل أن المزاد وما تحقق فيه من إنجازات لم تكن لولا دعم سمو ولي العهد المشرف العام على النادي، حيث شهد المزاد حضوراً كبيراً سواءً من الصقارين أو المنتجين القادمين من 14 دولة أو الزوار والمهتمين، مثمناً الاهتمام والدعم الذي يلقاه الصقارون والمنتجون من قبل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية رئيس مجلس إدارة نادي الصقور السعودي، الذي حرص على زيارة المزاد وتفقّد احتياجات الصقارين والمنتجين، في إطار حرصه وسعيه لتعزيز مكانة المملكة كموطن للصقور والصقارين.
وبيّن الطويل أن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور تمكّن من وضع بصمة على خارطة فعاليات الصقور في العالم، لا سيما أنه الحدث الأول والأضخم من نوعه في المنطقة، وأسهم فيه نحو 25 مزرعة عالمية رائدة، وعمل على جمع الصقارين من كل مكان تحت سقف واحد، للحفاظ على الموروث الحضاري والإنساني من الاندثار، وغرس محبة هذا الإرث التاريخي لهواية الصيد بالصقور في الجيل الجديد.
وأوضح أن المزاد حظي بزيارات لسفراء ودبلوماسيين ومسؤولين، أشادوا بمستوى التنظيم وأهمية فعاليات نادي الصقور السعودي، التي تفتح بدورها آفاقا اقتصادية وسياحية وثقافية، وتوفر فرصا استثمارية وعملا في مجال مزارع الإنتاج، وتعمل على تبادل الخبرات والمعرفة بين الصقارين والمنتجين، لتوفر أيضاً الجهد والمال والوقت الذي كان يبذله الصقار سابقاً في البحث عن نخبة سلالات الصقور وأكثرها تميزاً وندرة.
وأكد المتحدث الرسمي لنادي الصقور السعودي أن هذا المزاد -الذي يقام للمرة الأولى على أرض المملكة- سيتبعه المزيد من الفعاليات التي تخدم الصقار السعودي وصقاري المنطقة والعالم، وفقاً لروزنامة الصقور التي أطلقها النادي في وقتٍ سابق، ففي الأول من أكتوبر المقبل سينطلق معرض الصقور والصيد السعودي الدولي الذي يقام لمدة 10 أيام، ويعد المنصة الوحيدة في المملكة التي تستقطب الشركات والأفراد من الداخل والخارج لبيع أسلحة ومعدات الصيد بالصقور، ويسهّل تصاريح وبيع الأسلحة، ويعد فعالية ثقافية وتراثية وسياحية في الوقت نفسه، ويتزامن المعرض مع مزاد نادي الصقور السعودي الثاني، الذي يقام خلال المدة من 1 أكتوبر وحتى 15 نوفمبر المقبل، وسيخصص لصقور الطرح المحلي، وكانت نسخته الأولى التي أقيمت العام الماضي قد شهدت حضوراً وإقبالاً واسعين، وتجاوزت مبيعاته 10 ملايين ريال.
وبيّن أن نهاية العام ستشهد إقامة الحدث الأكثر ترقباً وانتظاراً من قبل الصقارين، وهو مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور، الذي ينظمه النادي في نسخته الرابعة خلال المدة من 28 نوفمبر وحتى 16 ديسمبر المقبل، ويتضمن مسابقتي الملواح (الدعو) 400 متر والمزاين، ويمنح جوائز مالية لأصحاب المراكز الأولى بالإضافة إلى حمل لقب كأس الملك عبدالعزيز في فئات المسابقة، في حدث هو الأضخم من نوعه في العالم، حيث تمكّن من دخول موسوعة غينيس العالمية للأرقام القياسية مرتين متتاليتين.