المصدر - أنهت كوبرا سامة فجر أمس الأول حياة شاب سوداني في العقد الثالث من العمر بعد 11 عاماً من العشق بينهما والعروض المختلفة بإحدى الحدائق بمنطقة عسير غير آبه بما يمكن أن ينتج عن تلك الممارسة من مخاطر قد تفقده حياته يدفعه في ذلك هوايته وطلب لقمة العيش
وقضى الشاب السوداني ليلة بعد انتهاء فترة عمله وعروضه أمام الجمهور مع أصدقائه ليغادر بتلك الكوبرا الغادرة إلى غرفته الخاصة، ليدفعه حبه وشغفه إلى الاستعراض ومداعبة تلك القاتلة أمام متابعيه على وسائل التواصل الاجتماعي، لتحل الكارثة بعد أن غدرت به ولدغته لدغة قاتلة ما دفعه للاستعانة بأصحابه بعد أن انتشر السم في جسده لينقل إلى مستشفى عسير ويفارق الحياة متأثراً بتلك اللدغة.
هذا ولا يزال الشاب المتوفى في ثلاجة الموتى إلى حين استكمال الإجراءات المتبعة في مثل هذه الحالات
وقضى الشاب السوداني ليلة بعد انتهاء فترة عمله وعروضه أمام الجمهور مع أصدقائه ليغادر بتلك الكوبرا الغادرة إلى غرفته الخاصة، ليدفعه حبه وشغفه إلى الاستعراض ومداعبة تلك القاتلة أمام متابعيه على وسائل التواصل الاجتماعي، لتحل الكارثة بعد أن غدرت به ولدغته لدغة قاتلة ما دفعه للاستعانة بأصحابه بعد أن انتشر السم في جسده لينقل إلى مستشفى عسير ويفارق الحياة متأثراً بتلك اللدغة.
هذا ولا يزال الشاب المتوفى في ثلاجة الموتى إلى حين استكمال الإجراءات المتبعة في مثل هذه الحالات