المصدر - قررت وزارة التعليم، اليوم الثلاثاء السماح لمعلمي المدارس الأهلية والعالمية والأجنبية ممن لم تسمح لهم ظروفهم بالعودة للمملكة بسبب جائحة كورونا، بتقديم الدروس التعليمية والأنشطة المدرسية «عن بُعد»، ومتابعة ذلك من قبل مدارسهم.
وكانت وزارة التعليم قد أصدرت عدة قرارات اليوم الثلاثاء، كان أبرزها منع استخدام الجوال نهائياً داخل المدرسة، على أن تلتزم إدارة المدرسة بمتابعة التحديثات للحالة الصحية لمنسوبيها والطلبة يومياً في موقع «توكلنا ويب» في خدمة «نتعلّم بحذر»، وأن يقدّم الطالب الجديد بالمدرسة أو المنقول إليها أو المتعافي نسخةً مطبوعةً من الحالة في نظام “توكلنا”، أو يرسل نسخة منها إلى جوال إدارة المدرسة.
وذكرت الوزارة أن لإدارة المدرسة الاستثناء من منع إحضار الجوال للضرورة وفق سلطتها التقديرية، ومن ذلك حالة الطلبة التي تستدعي ظروفهم الصحية ونحوها إحضار الجوال للمدرسة، على أن يُحفظ لدى الإدارة.
وأكدت الوزارة على جميع منسوبي التعليم والطلبة وأولياء أمورهم وغيرهم بمنع التصوير في المدارس والمنشآت التعليمية بتاتًا كونه مخالفة نظامية، والتقيّد بما صدر عن النيابة العامة عبر موقعها الرسمي من تعليمات وضوابط تُعنى بذلك، وفق ما تقضي به الأنظمة واللوائح والتعليمات.
وكانت وزارة التعليم قد أصدرت عدة قرارات اليوم الثلاثاء، كان أبرزها منع استخدام الجوال نهائياً داخل المدرسة، على أن تلتزم إدارة المدرسة بمتابعة التحديثات للحالة الصحية لمنسوبيها والطلبة يومياً في موقع «توكلنا ويب» في خدمة «نتعلّم بحذر»، وأن يقدّم الطالب الجديد بالمدرسة أو المنقول إليها أو المتعافي نسخةً مطبوعةً من الحالة في نظام “توكلنا”، أو يرسل نسخة منها إلى جوال إدارة المدرسة.
وذكرت الوزارة أن لإدارة المدرسة الاستثناء من منع إحضار الجوال للضرورة وفق سلطتها التقديرية، ومن ذلك حالة الطلبة التي تستدعي ظروفهم الصحية ونحوها إحضار الجوال للمدرسة، على أن يُحفظ لدى الإدارة.
وأكدت الوزارة على جميع منسوبي التعليم والطلبة وأولياء أمورهم وغيرهم بمنع التصوير في المدارس والمنشآت التعليمية بتاتًا كونه مخالفة نظامية، والتقيّد بما صدر عن النيابة العامة عبر موقعها الرسمي من تعليمات وضوابط تُعنى بذلك، وفق ما تقضي به الأنظمة واللوائح والتعليمات.