المصدر -
يعتبر الورد في تبوك أحد عوامل الجذب السياحي في المنطقة، إلى جانب ما تحظى به من مقومات طبيعية وتاريخية عديدة. حيث تستقبل مزارع الورد آلاف الزوار من داخل المنطقة وخارجها، للاستمتاع بعطورها الجذابة وألوانها الخلابة، خاصة في ظل الحركة السياحية النشطة التي تشهدها المنطقة هذه الأيام منذ أطلقت الهيئة السعودية للسياحة برنامج "صيف السعودية" في الرابع والعشرين من يونيو الماضي، ويستمر حتى 30 سبتمبر المقبل في 11 وجهة سياحية بالمملكة، تحت شعار "صيفنا على جوّك"، والذي تقدم من خلاله أكثر من 500 تجربة وباقة ونشاط سياحي، عبر أكثر من 250 شريكًا بالقطاع الخاص، بالإضافة إلى مسار "الفعاليات النوعية"، الذي أطلقته الهيئة مؤخرًا، بالتعاون مع المركز الوطني للفعاليات، والذي يضم 30 فعالية نوعية كبرى، وما يزيد عن 300 نشاط وعرض ترفيهي في 6 مدن مختلفة.
وللورد في تبوك مكانة خاصة، حيث تنفرد المنطقة بإنتاج أكثر من 30 مليون وردة سنويًا بأنواع المتعددة، من أهمها: زهرة الجيبسوفيلا بأصنافها المختلفة، وأزهار القرنفل، والجوري بمختلف ألوانه، إضافة إلى زهرة "الأفالانش الأبيض" التي تعد من أفضل أنواع الورد في العالم, وورود الماجيك ريد، وأنجيلينا، وبرستيج وهي من أصناف الورود الحمراء، بالإضافة إلى ورود ميليفا وهي من أشهر أنواع الورود البرتقالية، وورود كرونوس ودوكات وريفيفال التي تعد من أصناف الورود الوردية، وديب ووتر وزهرة الأقحوان ضمن مجموعة متنوعة من الألوان مثل الأبيض والأحمر والأصفر والوردي والأرجواني، وزهرة "الليليوم" أو الزنبق.
وإلى جانب أهميته السياحية كعامل مهم من عوامل الجذب، يمثل الورد في منطقة تبوك أيضًا موردًا اقتصاديًا مهمًا للمزارعين، منذ نشوء فكرة زراعة الورد في العام 1983، وصولاً إلى وفرة الإنتاج حاليًا، والتي وصلت إلى عشرات الملايين ومكانة عالمية مرموقة، حيث أصبحت المنطقة تشتهر بهذه الصناعة عالية الذوق، والتي أصبحت تصدَّر منها إلى العديد من دول المنطقة والعالم.
وللورد في تبوك مكانة خاصة، حيث تنفرد المنطقة بإنتاج أكثر من 30 مليون وردة سنويًا بأنواع المتعددة، من أهمها: زهرة الجيبسوفيلا بأصنافها المختلفة، وأزهار القرنفل، والجوري بمختلف ألوانه، إضافة إلى زهرة "الأفالانش الأبيض" التي تعد من أفضل أنواع الورد في العالم, وورود الماجيك ريد، وأنجيلينا، وبرستيج وهي من أصناف الورود الحمراء، بالإضافة إلى ورود ميليفا وهي من أشهر أنواع الورود البرتقالية، وورود كرونوس ودوكات وريفيفال التي تعد من أصناف الورود الوردية، وديب ووتر وزهرة الأقحوان ضمن مجموعة متنوعة من الألوان مثل الأبيض والأحمر والأصفر والوردي والأرجواني، وزهرة "الليليوم" أو الزنبق.
وإلى جانب أهميته السياحية كعامل مهم من عوامل الجذب، يمثل الورد في منطقة تبوك أيضًا موردًا اقتصاديًا مهمًا للمزارعين، منذ نشوء فكرة زراعة الورد في العام 1983، وصولاً إلى وفرة الإنتاج حاليًا، والتي وصلت إلى عشرات الملايين ومكانة عالمية مرموقة، حيث أصبحت المنطقة تشتهر بهذه الصناعة عالية الذوق، والتي أصبحت تصدَّر منها إلى العديد من دول المنطقة والعالم.