المصدر - أكملت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان استعداداتها الوقائية المعتمدة من هيئة الصحة العامة "وقاية"؛ لاستقبال طلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية المحصنين بجميع المدارس التابعة لها لعودة حضورية آمنة.
وشملت الاستعدادات تعميم البروتوكولات والأدلة الإرشادية على مديري ومديرات المدارس وتفعيلها، وتعقيم المدارس وتنظيفها وتوزيع المعقمات والمطهرات وأجهزة قياس الحرارة، بالإضافة إلى بث ونشر الرسائل التوعوية وتنفيذ العديد من الجولات من قبل المشرفين والمشرفات.
يأتي ذلك في ظل اهتمام وحرص الإدارة العامة لتوفير بيئة تعليمية سليمة في جميع المنشآت التعليمية التابعة لها، ولضمان العودة الآمنة لأبنائها الطلاب والطالبات وتوفير البيئة السليمة لهم، وحماية المجتمع التعليمي، ومن ضمن ذلك ضمان عدم انتشار أو تفشّي الأمراض الوبائية في المرافق التعليمية وبين الكادر التعليمي والإداري والطلبة.
وتضمنت الإجراءات التي نصّ عليها البروتوكول الوقائي المعتمد من هيئة الصحة العامة "وقاية"، وعمل نموذج لخطة الاستعداد والاستجابة من قبل إدارات المدارس تحت إشراف إدارة الشؤون الصحية المدرسية بالإدارة ومكاتب التعليم تغطّي الخطة جميع الأنشطة التي يمرّ بها المعلم أو الطالب خلال يومه الدراسي من مختلف الفئات التعليمية التي تضمّنت تدريب الكادر التعليمي والإداري على الحقيبة التدريبية لأساسيات مكافحة العدوى.
يأتي هذا بالإضافة إلى آلية تواصل واضحة بين المدرسة والمركز الصحي المسؤول والجهات المسؤولة وإيصال البلاغات بالأحداث الطارئة في المدرسة بأسرع وقت ممكن، وآلية التعامل مع الحالات المشتبه بها وعزلها عن بقية المخالطين لإيقاف سلسلة العدوى، وآلية التعامل مع الحالات الإيجابية التي قد تتواجد في المدرسة وما يترتب عليها من حصر للمخالطين وإيقاف للعملية التعليمية، حسب ما تحدده الجهات الصحية المحلية.
كما شملت الإجراءات التي اتّخذها تعليم جازان مبكّرًا لحماية المجتمع التعليمي وتحقيق عودة آمنة، افتتاح العديد من مراكز التحصين الطلابي المدرسية بالتعاون مع الجهات الحكومية المختلفة، وإلزام المدارس التابعة لها بتطبيق البروتوكول الوقائي المعتمدة من هيئة الصحة العامة "وقاية" في جميع منشآتها وطباعة الملصقات واللوحات الإرشادية والتوعوية في جميع مرافقها المدرسية.
وفي جانب توفير المواد الوقائية المختلفة وزعت الإدارة على المدارس التابعة لها 2969 لترًا من معقمات الأيدي، و2969 لترًا من معقمات الأسطح، و599 لفة من مناديل الرول، و843548 كمامة، و330 جهاز قياس حرارة، كما أنهت إيداع المبالغ الخاصة بالميزانية التشغيلية والمتضمّنة أعمال النظافة في حسابات مديري ومديرات المدارس في وقت مبكر.
كما اهتمت الإدارة بالحرص على توفير الطرق الآمنة لتوزيع المناهج والمقررات الدراسية على أبنائها الطلاب والطالبات في وقت مبكّر، شملت اتخاذ العديد من الإجراءات والمبادرات، مثل تقسيم الطلاب إلى دفعات ومجموعات في أوقات مختلفة ومتفرّقة، وتحديد مواعيد عن طريق رسائل الجوال لاستلام المقررات، وفحص الطلاب والطالبات قبل دخول المنشآت التعليمية، وتعقيم الحقائب التعليمية قبل تسليمها لهم.
وفي الجانب الإعلامي والتثقيفي بثّت الإدارة ممثلة في إدارة الإعلام والاتصال، العديد من الفيديوهات والنشرات والرسائل التوعوية والتثقيفية وأبرز تعليمات الرحلة اليومية إلى المدرسة؛ تحقيقًا لعودة حضورية آمنة للطلاب والطالبات، وحثّهم على التقيُّد والالتزام بها.
وشملت الاستعدادات تعميم البروتوكولات والأدلة الإرشادية على مديري ومديرات المدارس وتفعيلها، وتعقيم المدارس وتنظيفها وتوزيع المعقمات والمطهرات وأجهزة قياس الحرارة، بالإضافة إلى بث ونشر الرسائل التوعوية وتنفيذ العديد من الجولات من قبل المشرفين والمشرفات.
يأتي ذلك في ظل اهتمام وحرص الإدارة العامة لتوفير بيئة تعليمية سليمة في جميع المنشآت التعليمية التابعة لها، ولضمان العودة الآمنة لأبنائها الطلاب والطالبات وتوفير البيئة السليمة لهم، وحماية المجتمع التعليمي، ومن ضمن ذلك ضمان عدم انتشار أو تفشّي الأمراض الوبائية في المرافق التعليمية وبين الكادر التعليمي والإداري والطلبة.
وتضمنت الإجراءات التي نصّ عليها البروتوكول الوقائي المعتمد من هيئة الصحة العامة "وقاية"، وعمل نموذج لخطة الاستعداد والاستجابة من قبل إدارات المدارس تحت إشراف إدارة الشؤون الصحية المدرسية بالإدارة ومكاتب التعليم تغطّي الخطة جميع الأنشطة التي يمرّ بها المعلم أو الطالب خلال يومه الدراسي من مختلف الفئات التعليمية التي تضمّنت تدريب الكادر التعليمي والإداري على الحقيبة التدريبية لأساسيات مكافحة العدوى.
يأتي هذا بالإضافة إلى آلية تواصل واضحة بين المدرسة والمركز الصحي المسؤول والجهات المسؤولة وإيصال البلاغات بالأحداث الطارئة في المدرسة بأسرع وقت ممكن، وآلية التعامل مع الحالات المشتبه بها وعزلها عن بقية المخالطين لإيقاف سلسلة العدوى، وآلية التعامل مع الحالات الإيجابية التي قد تتواجد في المدرسة وما يترتب عليها من حصر للمخالطين وإيقاف للعملية التعليمية، حسب ما تحدده الجهات الصحية المحلية.
كما شملت الإجراءات التي اتّخذها تعليم جازان مبكّرًا لحماية المجتمع التعليمي وتحقيق عودة آمنة، افتتاح العديد من مراكز التحصين الطلابي المدرسية بالتعاون مع الجهات الحكومية المختلفة، وإلزام المدارس التابعة لها بتطبيق البروتوكول الوقائي المعتمدة من هيئة الصحة العامة "وقاية" في جميع منشآتها وطباعة الملصقات واللوحات الإرشادية والتوعوية في جميع مرافقها المدرسية.
وفي جانب توفير المواد الوقائية المختلفة وزعت الإدارة على المدارس التابعة لها 2969 لترًا من معقمات الأيدي، و2969 لترًا من معقمات الأسطح، و599 لفة من مناديل الرول، و843548 كمامة، و330 جهاز قياس حرارة، كما أنهت إيداع المبالغ الخاصة بالميزانية التشغيلية والمتضمّنة أعمال النظافة في حسابات مديري ومديرات المدارس في وقت مبكر.
كما اهتمت الإدارة بالحرص على توفير الطرق الآمنة لتوزيع المناهج والمقررات الدراسية على أبنائها الطلاب والطالبات في وقت مبكّر، شملت اتخاذ العديد من الإجراءات والمبادرات، مثل تقسيم الطلاب إلى دفعات ومجموعات في أوقات مختلفة ومتفرّقة، وتحديد مواعيد عن طريق رسائل الجوال لاستلام المقررات، وفحص الطلاب والطالبات قبل دخول المنشآت التعليمية، وتعقيم الحقائب التعليمية قبل تسليمها لهم.
وفي الجانب الإعلامي والتثقيفي بثّت الإدارة ممثلة في إدارة الإعلام والاتصال، العديد من الفيديوهات والنشرات والرسائل التوعوية والتثقيفية وأبرز تعليمات الرحلة اليومية إلى المدرسة؛ تحقيقًا لعودة حضورية آمنة للطلاب والطالبات، وحثّهم على التقيُّد والالتزام بها.
