المصدر -
متابعات-
أكدت بعض مدارس البنات أنها ستكتفي بصورة للجواز الصحي من برنامج "توكلنا" للسماح بدخول الطالبات ممن حصلن على جرعتَيْن من اللقاح بدلاً من إحضار الجوال للمدرسة لإبرازه عند الدخول، لافتة إلى أنها ستعتمد في الصورة على آخر تحديث يظهر في البرنامج. فيما بيّنت مدارس أخرى، من خلال صفحتها على "تويتر"، أنها ستسمح بإحضاره، مشيرة إلى أن استخدامه في الفصول الدراسية يعد مخالفة ضمن المخالفات المدرجة في دليل قواعد السلوك والمواظبة؛ تُعرّض الطالبة للمساءلة والعقوبة.
وكان هادي غروي، مساعد المدير العام للإشراف التربوي بوزارة التعليم، قد أبان أن الوزارة سمحت بإحضار الجوالات للمدارس بدءًا من يوم الأحد المقبل لمن حصل على جرعتين، لافتًا إلى أن ذلك سيسهل من عملية الدخول إليها، ومضيفًا بأن أبناءنا وبناتنا "على قدر المسؤولية".. مؤكدًا أن الأسرة تعد الشريك الأساسي في التعليم والتوعية بجانب المدارس بشأن استخدام الجوال.
ونبه "غروي" إلى ضرورة تطبيق البروتوكولات الوقائية الواردة من هيئة الصحة العامة، منها وجود غرفة للعزل.
كما أشارت المتحدث باسم وزارة التعليم ابتسام الشهري إلى أن هناك لجانًا تعليمية مختصة داخل المدارس، تدير العملية التعليمية، وتضع جميع التنظيمات المناسبة من أجل تنظيم دخول وخروج الطلاب، وذلك في ردها على سؤال حول السماح بدخول الجوالات والتصرفات غير المسؤولة التي قد تحدث.
من جهته، حذر المحامي والمستشار القانوني خالد أبو راشد من استخدام جوالات الطلاب للتصوير داخل المدارس، مبينًا أنه يعتبر من الجرائم المعلوماتية، وذلك بعد السماح لطلاب المتوسط والثانوي باستخدام جوالاتهم داخل المدرسة.
وتمنى المستشار أبو راشد في تغريدة له عبر حسابه على "تويتر" من أولياء أمور الطلاب نصحهم وتوعيتهم بعدم التصوير والنشر؛ لأنها جرائم معلوماتية؛ وينطبق عليهم نظام الأحداث بالنسبة للعقوبات والإجراءات؛ فالحدث هو من أتم سبع سنوات ولم يتم الثامنة عشرة، مؤكدًا أن توعيتهم مهمة
أكدت بعض مدارس البنات أنها ستكتفي بصورة للجواز الصحي من برنامج "توكلنا" للسماح بدخول الطالبات ممن حصلن على جرعتَيْن من اللقاح بدلاً من إحضار الجوال للمدرسة لإبرازه عند الدخول، لافتة إلى أنها ستعتمد في الصورة على آخر تحديث يظهر في البرنامج. فيما بيّنت مدارس أخرى، من خلال صفحتها على "تويتر"، أنها ستسمح بإحضاره، مشيرة إلى أن استخدامه في الفصول الدراسية يعد مخالفة ضمن المخالفات المدرجة في دليل قواعد السلوك والمواظبة؛ تُعرّض الطالبة للمساءلة والعقوبة.
وكان هادي غروي، مساعد المدير العام للإشراف التربوي بوزارة التعليم، قد أبان أن الوزارة سمحت بإحضار الجوالات للمدارس بدءًا من يوم الأحد المقبل لمن حصل على جرعتين، لافتًا إلى أن ذلك سيسهل من عملية الدخول إليها، ومضيفًا بأن أبناءنا وبناتنا "على قدر المسؤولية".. مؤكدًا أن الأسرة تعد الشريك الأساسي في التعليم والتوعية بجانب المدارس بشأن استخدام الجوال.
ونبه "غروي" إلى ضرورة تطبيق البروتوكولات الوقائية الواردة من هيئة الصحة العامة، منها وجود غرفة للعزل.
كما أشارت المتحدث باسم وزارة التعليم ابتسام الشهري إلى أن هناك لجانًا تعليمية مختصة داخل المدارس، تدير العملية التعليمية، وتضع جميع التنظيمات المناسبة من أجل تنظيم دخول وخروج الطلاب، وذلك في ردها على سؤال حول السماح بدخول الجوالات والتصرفات غير المسؤولة التي قد تحدث.
من جهته، حذر المحامي والمستشار القانوني خالد أبو راشد من استخدام جوالات الطلاب للتصوير داخل المدارس، مبينًا أنه يعتبر من الجرائم المعلوماتية، وذلك بعد السماح لطلاب المتوسط والثانوي باستخدام جوالاتهم داخل المدرسة.
وتمنى المستشار أبو راشد في تغريدة له عبر حسابه على "تويتر" من أولياء أمور الطلاب نصحهم وتوعيتهم بعدم التصوير والنشر؛ لأنها جرائم معلوماتية؛ وينطبق عليهم نظام الأحداث بالنسبة للعقوبات والإجراءات؛ فالحدث هو من أتم سبع سنوات ولم يتم الثامنة عشرة، مؤكدًا أن توعيتهم مهمة