المصدر -
يكمل طلاب من جامعة خليفة بالإمارات برامج التدريب الرقمي مع أربع شركات يابانية رائدة بتنسيق مع مركز اليابان للتعاون الدولي (جايس)، إذ تواصل اليابان تنشيط برامج في دول الخليج العربي بخاصة السعودية والامارات.
وأوضحت جامعة خليفة اليوم أن التدريب يشمل الزراعة المتقدمة والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي، لتعزيز العلاقة الأكاديمية الصناعية المشتركة بين الشركات اليابانية والجامعات الإماراتية عبر الأبحاث المشتركة.
ونتيجة لظهور الجائحة، قررت جايس أن يكون التدريب رقمياً لأول مرة وذلك لتلبية احتياجات الطلبة والشركات في اليابان، ولتوفير مسار تعليمي بديل عندما يكون التعليم الوجاهي غير ممكناً.
يذكر أن الالتحاق بفترة تدريب لا تقل مدتها عن ثمانية أسابيع يعد من أحد متطلبات التخرج لطلاب الجامعات، ونظراً لمرونة الشركات اليابانية في تعاملها والتنسيق الدقيق من جايس، فقد تمكن الطلبة من تحقيق التدريب عبر المشاركة الرقمية.
وقالت الطالبة عائشة الشامسي، هندسة الطب الحيوي بالسنة الرابعة في جامعة خليفة "الحوار مع شخص يمتلك خلفية ثقافية وخبرات مختلفة ساعدني في تعلم الكثير، ومن خلال تبادل الأفكار مع السيد هيروشي يوشيوكا، رئيس الشركة ومديرها العام، أصبحت أرى كيف أن تقنيات ميبيول للاحتفاظ بالمياه بإمكانها أن تساهم في تطوير أنظمة تدوير المياه في البيوت الإماراتية العادية التي تمتلك كمية مياه محدودة".
وأوضحت جامعة خليفة اليوم أن التدريب يشمل الزراعة المتقدمة والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي، لتعزيز العلاقة الأكاديمية الصناعية المشتركة بين الشركات اليابانية والجامعات الإماراتية عبر الأبحاث المشتركة.
ونتيجة لظهور الجائحة، قررت جايس أن يكون التدريب رقمياً لأول مرة وذلك لتلبية احتياجات الطلبة والشركات في اليابان، ولتوفير مسار تعليمي بديل عندما يكون التعليم الوجاهي غير ممكناً.
يذكر أن الالتحاق بفترة تدريب لا تقل مدتها عن ثمانية أسابيع يعد من أحد متطلبات التخرج لطلاب الجامعات، ونظراً لمرونة الشركات اليابانية في تعاملها والتنسيق الدقيق من جايس، فقد تمكن الطلبة من تحقيق التدريب عبر المشاركة الرقمية.
وقالت الطالبة عائشة الشامسي، هندسة الطب الحيوي بالسنة الرابعة في جامعة خليفة "الحوار مع شخص يمتلك خلفية ثقافية وخبرات مختلفة ساعدني في تعلم الكثير، ومن خلال تبادل الأفكار مع السيد هيروشي يوشيوكا، رئيس الشركة ومديرها العام، أصبحت أرى كيف أن تقنيات ميبيول للاحتفاظ بالمياه بإمكانها أن تساهم في تطوير أنظمة تدوير المياه في البيوت الإماراتية العادية التي تمتلك كمية مياه محدودة".