المصدر - أكتوبر هو شهر التوعية بسرطان الثدي، لذا، يرتدي الرياضيون الإشارة الوردية التي أصبحت علامة معروفة على مكافحة هذا النوع من الأورام. لكن، مع كل هذا الاهتمام يظل السؤال المحيّر: هل يمكن الوقاية من كل أنواع السرطان؟ إليك ما تحتاج معرفته:
ما تفعله عندما تتبع إجراءات الوقاية هو تغيير نسبة المخاطر، تقليلها، مع الحد من تأثير عوامل خطر معينة، أي أنك تقلب وجه النرد، وقد يكون ذلك عاملاً حاسماً
للأسف، الحقيقة أنه لا يمكن الوقاية من كل أنواع السرطان أو حتى وقف نموها، حتى لو اتبعت نمط العلاجات البديلة التي تعتمد على تغيير الطعام، وإجراء التمارين، وممارسة التأمل بشكل يومي.
لاشك أن نمط الحياة والعادات الصحية تلعب دوراً حاسماً في الوقاية، وفي مكافحة نمو الأورام، لكن تظل هناك نسبة لتأثير الحظ. ما تفعله عندما تتبع إجراءات الوقاية هو تغيير نسبة المخاطر، تقليلها على وجه التحديد، مع الحد من تأثير عوامل خطر معينة، أي أنك تقلب وجه النرد، وقد يكون ذلك عاملاً حاسماً في التغيير.
بعض الأشخاص يكسرون كل القواعد والتوصيات الصحية، ومع ذلك يعيشون حتى الـ 90 من العمروربما أكثر! لكن ذلك ليس سوى درجة عالية من المخاطرة عواقبها السيئة أكثر من نجاحاتها بالتأكيد.
إذا أردت خفض المخاطر والحد من العوامل المسببة للسرطان، وخاصة سرطان الثدي الذي أثبتت الأدلة أن العادات الصحية تقي منه بدرجة كبيرة، اتبع الآتي:
* احرص على خفض الوزن، والحد من الدهون والسكريات أو عدم الإفراط في أكلها.
* واظب على النشاط البدني والحركة، والأفضل أن تنخرط في أنشطة لعبة محببة إليك، أو تمارس المشي أو السباحة بانتظام.
* تعامل مع المشاعر القوية، والإجهاد، والتوتر. لا تترك نفسك فريسة لأحاسيس الذنب، واحرص على كسر دائرة الضغوط والإجهاد باستمرار.
* تجنب العادات الصحية السيئة مثل التدخين والكحول.
* احصل على ما يكفي من النوم، وتفادى السهر لما بعد منتصف الليل لمدة 3 ليالٍ متتالية.
* لا تهمل الفحص الدوري لدى الطبيب خاصة بعد بلوغ الـ 40، وراجع الطبيب عند ملاحظة أية تغيرات في جسمك.
ما تفعله عندما تتبع إجراءات الوقاية هو تغيير نسبة المخاطر، تقليلها، مع الحد من تأثير عوامل خطر معينة، أي أنك تقلب وجه النرد، وقد يكون ذلك عاملاً حاسماً
للأسف، الحقيقة أنه لا يمكن الوقاية من كل أنواع السرطان أو حتى وقف نموها، حتى لو اتبعت نمط العلاجات البديلة التي تعتمد على تغيير الطعام، وإجراء التمارين، وممارسة التأمل بشكل يومي.
لاشك أن نمط الحياة والعادات الصحية تلعب دوراً حاسماً في الوقاية، وفي مكافحة نمو الأورام، لكن تظل هناك نسبة لتأثير الحظ. ما تفعله عندما تتبع إجراءات الوقاية هو تغيير نسبة المخاطر، تقليلها على وجه التحديد، مع الحد من تأثير عوامل خطر معينة، أي أنك تقلب وجه النرد، وقد يكون ذلك عاملاً حاسماً في التغيير.
بعض الأشخاص يكسرون كل القواعد والتوصيات الصحية، ومع ذلك يعيشون حتى الـ 90 من العمروربما أكثر! لكن ذلك ليس سوى درجة عالية من المخاطرة عواقبها السيئة أكثر من نجاحاتها بالتأكيد.
إذا أردت خفض المخاطر والحد من العوامل المسببة للسرطان، وخاصة سرطان الثدي الذي أثبتت الأدلة أن العادات الصحية تقي منه بدرجة كبيرة، اتبع الآتي:
* احرص على خفض الوزن، والحد من الدهون والسكريات أو عدم الإفراط في أكلها.
* واظب على النشاط البدني والحركة، والأفضل أن تنخرط في أنشطة لعبة محببة إليك، أو تمارس المشي أو السباحة بانتظام.
* تعامل مع المشاعر القوية، والإجهاد، والتوتر. لا تترك نفسك فريسة لأحاسيس الذنب، واحرص على كسر دائرة الضغوط والإجهاد باستمرار.
* تجنب العادات الصحية السيئة مثل التدخين والكحول.
* احصل على ما يكفي من النوم، وتفادى السهر لما بعد منتصف الليل لمدة 3 ليالٍ متتالية.
* لا تهمل الفحص الدوري لدى الطبيب خاصة بعد بلوغ الـ 40، وراجع الطبيب عند ملاحظة أية تغيرات في جسمك.