المصدر - احتفلت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية وشركة علم، اليوم بنجاح تشغيل المنصة الإلكترونية لاعتماد أنشطة التطوير المهني "مستمر"، التي اعتمدت حتى الآن 245 جهة تقدم أنشطة وبرامج التطوير المهني منذ انطلاق المنصة في شهر يوليو الماضي.
وتختص منصة "مستمر" التابعة للهيئة السعودية للتخصصات الصحية في تلقي طلبات اعتماد الجهات وتسهيل إجراءات الاعتماد لمقدمي الأنشطة والبرامج، وتنوعت الجهات التي اعتمدت طلباتها ما بين جامعات ومستشفيات ومديريات وجمعيات صحية ومراكز تدريب ومنصات إلكترونية، حيث رفعت هذه الجهات طلب اعتماد 5100 نشاط تطوير مهني مستمر، منها 3100 نشاط معتمد بينما تخضع بقية الأنشطة للإجراءات الإدارية.
وتعد المنصة التي أشرف على تنفيذها شركة علم نقلة نوعية في اعتماد الجهات والأنشطة الخاصة بالتطوير المهني وتحويلها إلى طلبات إلكترونية يتم إنجازها في وقت قصير ويوفر التكلفة والجهد، وأن المنصة جمعت أطراف التطوير المهني المستمر في مكان واحد من هيئة ومقدمي برامج وممارسين صحيين، وأتاحت لهم تقديم الطلبات ومتابعتها من اعتماد لجهاتهم أو للأنشطة واحصاءاتها، وأيضاً تسجيل ساعات الحضور التطويرية الخاصة بالممارسين الصحيين المسجلين لديهم.
وتأتي هذه الجهود في إطار سعي الهيئة في عملية تطوير أنظمتها الالكترونية بما يخدم جميع المستفيدين من خدماتها وذلك تحقيقاً لرؤية 2030 في التحول الرقمي ورؤية الهيئة نحو "مجتمع صحي بكفاءة".
وتختص منصة "مستمر" التابعة للهيئة السعودية للتخصصات الصحية في تلقي طلبات اعتماد الجهات وتسهيل إجراءات الاعتماد لمقدمي الأنشطة والبرامج، وتنوعت الجهات التي اعتمدت طلباتها ما بين جامعات ومستشفيات ومديريات وجمعيات صحية ومراكز تدريب ومنصات إلكترونية، حيث رفعت هذه الجهات طلب اعتماد 5100 نشاط تطوير مهني مستمر، منها 3100 نشاط معتمد بينما تخضع بقية الأنشطة للإجراءات الإدارية.
وتعد المنصة التي أشرف على تنفيذها شركة علم نقلة نوعية في اعتماد الجهات والأنشطة الخاصة بالتطوير المهني وتحويلها إلى طلبات إلكترونية يتم إنجازها في وقت قصير ويوفر التكلفة والجهد، وأن المنصة جمعت أطراف التطوير المهني المستمر في مكان واحد من هيئة ومقدمي برامج وممارسين صحيين، وأتاحت لهم تقديم الطلبات ومتابعتها من اعتماد لجهاتهم أو للأنشطة واحصاءاتها، وأيضاً تسجيل ساعات الحضور التطويرية الخاصة بالممارسين الصحيين المسجلين لديهم.
وتأتي هذه الجهود في إطار سعي الهيئة في عملية تطوير أنظمتها الالكترونية بما يخدم جميع المستفيدين من خدماتها وذلك تحقيقاً لرؤية 2030 في التحول الرقمي ورؤية الهيئة نحو "مجتمع صحي بكفاءة".