المصدر -
متابعات-
من المنتظر أن تشرق شمس يوم الأحد المقبل مطلع العام الدراسي الجديد على أزمة نقص معلمين ومشرفين في غالبية المدارس الأهلية والأجنبية بسبب عدم قدرتهم العودة للمملكة؛ نظرًا للمنع بسبب جائحة كورونا
" وكانت الجهات المعنية قد طلبت قبل نحو أسبوعين من المدارس الرفع بأسماء المعلمين العالقين في بلادهم تمهيدًا للسماح لهم واستثنائهم من قرار وزارة الداخلية السابق، إلا أنه لم يتم أي إجراء لوصولهم حتى الآن ، مما ينذر ببداية غير موفقة بسبب غيابهم.
وناشد وفقاً "لسبق" بعض مُلاك المدارس الأهلية والأجنبية والمديرين التنفيذيين ، السماح للعالقين بالعودة لأرض المملكة، مشيرين إلى أن المعلمين السعوديين سيتولون العمل على تدريس المواد التي تحمل تخصصاتهم نفسها، فيما ستبقى المواد الأخرى وبعض المهام المناطة بالأشقاء المقيمين معلّقة لحين عودتهم، وهذا الظرف لا يخدم العملية التعليمية بتاتًا .
ويصل عدد المعلمين العالقين خارج المملكة الآلاف، ويتولون تدريس المناهج السعودية والمسارات العربية والمناهج العالمية، وغادروا عبر رحلات الإخلاء وفترات السماح نهاية العام الدراسي الماضي على أن يعودوا مرةً أخرى لمواصلة رحلة التعليم إلا أن بقاء الظرف الاستثنائي أسهم في استمرار التعليمات والتوجيهات والاحترازات، الأمر الذي ألقى بظلاله على انطلاق العام الجديد.
يُشار إلى أن دولة الكويت تمر بالأزمة نفسها فيما يخص العالقين في بلادهم وعملت لجنة طوارئ كورونا هناك على تلبية طلب الاتحاد الكويتي لأصحاب المدارس الخاصة والمعاهد الثقافية إصدار تصاريح عمل للدخول إلى الكويت للعاملين من الهيئتين التدريسية والمساندة
من المنتظر أن تشرق شمس يوم الأحد المقبل مطلع العام الدراسي الجديد على أزمة نقص معلمين ومشرفين في غالبية المدارس الأهلية والأجنبية بسبب عدم قدرتهم العودة للمملكة؛ نظرًا للمنع بسبب جائحة كورونا
" وكانت الجهات المعنية قد طلبت قبل نحو أسبوعين من المدارس الرفع بأسماء المعلمين العالقين في بلادهم تمهيدًا للسماح لهم واستثنائهم من قرار وزارة الداخلية السابق، إلا أنه لم يتم أي إجراء لوصولهم حتى الآن ، مما ينذر ببداية غير موفقة بسبب غيابهم.
وناشد وفقاً "لسبق" بعض مُلاك المدارس الأهلية والأجنبية والمديرين التنفيذيين ، السماح للعالقين بالعودة لأرض المملكة، مشيرين إلى أن المعلمين السعوديين سيتولون العمل على تدريس المواد التي تحمل تخصصاتهم نفسها، فيما ستبقى المواد الأخرى وبعض المهام المناطة بالأشقاء المقيمين معلّقة لحين عودتهم، وهذا الظرف لا يخدم العملية التعليمية بتاتًا .
ويصل عدد المعلمين العالقين خارج المملكة الآلاف، ويتولون تدريس المناهج السعودية والمسارات العربية والمناهج العالمية، وغادروا عبر رحلات الإخلاء وفترات السماح نهاية العام الدراسي الماضي على أن يعودوا مرةً أخرى لمواصلة رحلة التعليم إلا أن بقاء الظرف الاستثنائي أسهم في استمرار التعليمات والتوجيهات والاحترازات، الأمر الذي ألقى بظلاله على انطلاق العام الجديد.
يُشار إلى أن دولة الكويت تمر بالأزمة نفسها فيما يخص العالقين في بلادهم وعملت لجنة طوارئ كورونا هناك على تلبية طلب الاتحاد الكويتي لأصحاب المدارس الخاصة والمعاهد الثقافية إصدار تصاريح عمل للدخول إلى الكويت للعاملين من الهيئتين التدريسية والمساندة
