المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الثلاثاء 7 مايو 2024
أهم الخطوات التي تساعدك على تنظيف الكلية من السموم
بواسطة : 04-07-2016 07:36 صباحاً 13.7K
المصدر -  يدخل الدم المحمل بمخلفات الجسم الضارة إلى الكليتين لتتم فلترته وتصفيته، ثم يخرج نظيفا، بينما يجري التخلص من المواد الضارة عبر خروجها مع البول. ويؤكد الأخصائيون على أن كلمة السر الأولى في الحفاظ على صحة الكلية، هي شرب الماء النقي بكمية كافية. وإليك في المقال التالي، بعض أهم الطرق التي تساعدك في تنظيف الكلى والحفاظ على سلامتها دائماً: •** *الفواكه والخضروات الغنية بالبوتاسيوم تساعد في تنظيف الكلى. الفواكه الحمضية، كالعنب والبرتقال، إضافة إلى الكانتالوب والكيوي والموز والمشمش والخوخ، كلها تحتوي على نسب عالية من البوتاسيوم. •** *شرب كوب من عصير الليمون صباح كل يوم يساعد في تنقية الكلية من تراكمات حمض اليوريك، وهو منتج ثانوي لعمليات التصفية داخل الكلية. •** *أفضل طريقة للحفاظ على صحة الكلى وتنقيتها من السموم هي تناول الكمية الكافية من الماء النقي. وشرب 10-12 كوب ماء يومياً يساعد في تصفية الكلية من السموم المتراكمة. •** *عصير البطيخ يمتاز بخصائص مُدرّة للبول قد تساعد في التخلص من حمض اليوريك الضار. وبالتالي، يساعد عصير البطيخ في إذابة حصوات الكلى وتحسين صحة الكلية. •** *الثوم قد يحفز إنتاج البول، ويساعد في التخلص من السموم في الكلى؛ لأنه يحتوي على مادة الأليسين، التي تعمل على أكسدة المعادن الثقيلة وتسهيل ذوبانها في الماء، ما يعني خروجها من الجسم عبر البول. •** *الشعير من الحبوب الممتازة في تنظيف الكلية، وتحسين وظائفها، ووقايتها من التلف بسبب مرض السكري. ويمكن اعتماد دقيق الشعير في نظام غذائك بدلاً من أحد أنواع الدقيق الأخرى.* ويمكنك نقع حفنة من الشعير في الماء أثناء الليل، ثم شرب الماء في الصباح على الريق. هذا ينقي الكلى وينظفها من تراكمات السموم. •** *البقدونس أيضاً من مدرات البول. وكلما زادت كمية البول، زادت كمية السموم والمنتجات الضارة التي تخرج من الجسم، وبالتالي زادت كفاءة عمل الكلية. •** *تجنب البروتين: نوع الطعام الوحيد الذي ثبت أنه ضار للكلية هو الأطعمة الغنية بالبروتينات؛ وذلك بسبب إنتاجها كميات كبيرة من الكريتاتينين بعد هضمها. وإذا زادت كمية الكرياتينين، تحدث مشكلة في وظائف التصفية والتنقية داخل الكلية.* ومن ناحية أخرى، يعتبر البروتين عاملاً أساسياً في أي نظام غذائي، وبالتالي لا يمكن الاستغناء عنه كلياً، بل فقط عدم الإفراط في تناوله، واحرص على استشارة الطبيب بشأنه إذا تعرضت لأي مشاكل.