المصدر -
تشهد محافظة حقل هذه الأيام أجواء استثنائية، جعلتها وجهة لكل باحث عن السياحة البحرية، في ظل انخفاض معدلات الرطوبة بها، كظاهرة مناخية تمتاز بها عن باقي مدن وسواحل المملكة.
وأضحت "حقل" بما حباها الله من طبيعة وجهة على خارطة السياحة الوطنية بحكم موقعها المطل على خليج العقبة، وبشواطئها الرملية البيضاء ومياهها الصافية الكريستالية تحتضن الحاضنة للحياة البحرية، والشعاب المرجانية الملونة, لتقدم للزوار العديد من تجارب الأنشطة البحرية المتنوعة مثل ركوب القوارب، أو ممارسة رياضة السباحة والغوص أو الاسترخاء في شاطئ القفيف وأم عنم والسبهان والحميضة والشريح والسلطانية وشاطئ جزيرة الموصل الذي يتميز بجمال الطبيعة.
ومن المتنزهات التي يمكن وضعها على جدول مخطط زيارة مدينة "حقل"، حديقة النخيل التي توفر إطلالات رائعة على خليج العقبة والمناطق المحيطة بها، وتنتشر فيها الكثير من أشجار النخيل، وأماكن للجلوس لذلك تعد مناسبة للرحلات العائلية وللأطفال، إضافة إلى متنزه الأمير فهد بن سلطان البحري، وبإطلالته الساحرة إذ يضم الكثير من القنوات المائية والمسطحات الخضراء وممرات المشاة والجلسات العائلية على البحر.
وأضحت "حقل" بما حباها الله من طبيعة وجهة على خارطة السياحة الوطنية بحكم موقعها المطل على خليج العقبة، وبشواطئها الرملية البيضاء ومياهها الصافية الكريستالية تحتضن الحاضنة للحياة البحرية، والشعاب المرجانية الملونة, لتقدم للزوار العديد من تجارب الأنشطة البحرية المتنوعة مثل ركوب القوارب، أو ممارسة رياضة السباحة والغوص أو الاسترخاء في شاطئ القفيف وأم عنم والسبهان والحميضة والشريح والسلطانية وشاطئ جزيرة الموصل الذي يتميز بجمال الطبيعة.
ومن المتنزهات التي يمكن وضعها على جدول مخطط زيارة مدينة "حقل"، حديقة النخيل التي توفر إطلالات رائعة على خليج العقبة والمناطق المحيطة بها، وتنتشر فيها الكثير من أشجار النخيل، وأماكن للجلوس لذلك تعد مناسبة للرحلات العائلية وللأطفال، إضافة إلى متنزه الأمير فهد بن سلطان البحري، وبإطلالته الساحرة إذ يضم الكثير من القنوات المائية والمسطحات الخضراء وممرات المشاة والجلسات العائلية على البحر.