المصدر -
تمنح الطائف زوارها في الصيف العديد من الخيارات والتجارب والأنشطة السياحية التي تتنوع بين الجبال والوديان والمتنزهات والقصور والأسواق التاريخية.
وتتمتع الطائف بمكانة خاصة في قلوب زوارها، حيث تشهد إقبالاً كبيرًا كل عام نظرًا لأجوائها الرائعة، وفي هذا العام تتمتع الطائف بزخم سياحي خاص بالتزامن مع برنامج "صيف السعودية" الذي أطلقته الهيئة السعودية للسياحة في الرابع والعشرين من يونيو الماضي تحت عنوان "صيفنا على جوّك"، والذي يستمر حتى نهاية سبتمبر المقبل في 11 وجهة سياحية في أنحاء المملكة غنية بالتنوُّع الطبيعي والأجواء الرائعة، مقدمًا أكثر من 500 تجربة ونشاط سياحي، عبر أكثر من 250 شريكًا بالقطاع الخاص، وهو ما ساعد في تنشيط الحركة السياحية في العديد من المناطق، ومن بينها محافظة الطائف.
وتعد فعالية "زُهى الطائف"، التي تستمر على مدار60 يومًا بحديقة الفيصلية في الحوية، من أبرز الفعاليات هذا العام، حيث جمعت بين الماضي والحاضر، الممزوج بالفن والألوان والتراث والزراعة، لتستقطب أعدادًا كبيرة من السياح والزوار من كافة الفئات والأعمار.
كما تتميز عروس المصائف "الطائف" بعمق تاريخي يرتبط بمسارات متعددة، كونها الملاذ الصيفي لأهل منطقة مكة المكرمة، وسلة مزروعاتهم، فيما يشير تعدد القصور التاريخية إلى أنها مدينة عاشت عصورًا من الثراء الاقتصادي والفني والاجتماعي، خاصة أن لكل قصر منها قصته التاريخية والمعمارية.
ويتقاسم رواية تاريخ الطائف عدد من المتاحف، من أشهرها: "متحف أم الدوم"، و"متحف الشريف"، وكذلك مجموعة قصور عادت إلى الحضور السياحي والتراثي مثل: قصر شُبرا، وقصر جبرة التاريخي الذي يرجع تاريخ بنائه إلى أكثر من 1300 سنة، وقصور عائلة بوقري التي يزيد عمرها على مائة عام، كذلك أسواق قديمة وأسوار تشهد على بقاياها أبوابها العتيقة مثل: "باب الريع"، و"باب الحزم"، و"باب العباس".
ويتنوع مناخ الطائف وفقًا لتنوع طبيعتها، بين البرودة في قمم الجبال، والاعتدال في الوديان، وهو ما يلحظه زوارها عند نزولهم عبر طريق السيل أو الهدا. كما تختلف طبيعتها بين المتنزهات، وينابيع الماء، والسدود، مما يتيح العديد من الخيارات السياحية أمام زائريها.
فهواة المشي الجبلي يمارسونه في جبل "دكا"، ويسعون للوصول إلى قمته لمراقبة غروب الشمس. أما محبو الاسترخاء بين الطبيعة والنزهات العائلية، فأمامهم ثلاثة متنزهات تحيط بالطائف، مثل "الشفا، والردف، والهدا، وسيسد" وغيرها، إضافة إلى متنزهات عامة مفتوحة يسهل الوصول إليها، وتتناسب مع اقتراحات وتجارب التخييم والمبيت أو قضاء تجربة سياحية مميزة.
خيارات وتجارب عديدة ومتنوعة تتيحها الطائف لزوارها من عائلات أو أفراد، وهو ما يجعلها دائمًا إحدى أهم الوجهات السياحية بالمملكة والمنطقة بأكملها.
وتتمتع الطائف بمكانة خاصة في قلوب زوارها، حيث تشهد إقبالاً كبيرًا كل عام نظرًا لأجوائها الرائعة، وفي هذا العام تتمتع الطائف بزخم سياحي خاص بالتزامن مع برنامج "صيف السعودية" الذي أطلقته الهيئة السعودية للسياحة في الرابع والعشرين من يونيو الماضي تحت عنوان "صيفنا على جوّك"، والذي يستمر حتى نهاية سبتمبر المقبل في 11 وجهة سياحية في أنحاء المملكة غنية بالتنوُّع الطبيعي والأجواء الرائعة، مقدمًا أكثر من 500 تجربة ونشاط سياحي، عبر أكثر من 250 شريكًا بالقطاع الخاص، وهو ما ساعد في تنشيط الحركة السياحية في العديد من المناطق، ومن بينها محافظة الطائف.
وتعد فعالية "زُهى الطائف"، التي تستمر على مدار60 يومًا بحديقة الفيصلية في الحوية، من أبرز الفعاليات هذا العام، حيث جمعت بين الماضي والحاضر، الممزوج بالفن والألوان والتراث والزراعة، لتستقطب أعدادًا كبيرة من السياح والزوار من كافة الفئات والأعمار.
كما تتميز عروس المصائف "الطائف" بعمق تاريخي يرتبط بمسارات متعددة، كونها الملاذ الصيفي لأهل منطقة مكة المكرمة، وسلة مزروعاتهم، فيما يشير تعدد القصور التاريخية إلى أنها مدينة عاشت عصورًا من الثراء الاقتصادي والفني والاجتماعي، خاصة أن لكل قصر منها قصته التاريخية والمعمارية.
ويتقاسم رواية تاريخ الطائف عدد من المتاحف، من أشهرها: "متحف أم الدوم"، و"متحف الشريف"، وكذلك مجموعة قصور عادت إلى الحضور السياحي والتراثي مثل: قصر شُبرا، وقصر جبرة التاريخي الذي يرجع تاريخ بنائه إلى أكثر من 1300 سنة، وقصور عائلة بوقري التي يزيد عمرها على مائة عام، كذلك أسواق قديمة وأسوار تشهد على بقاياها أبوابها العتيقة مثل: "باب الريع"، و"باب الحزم"، و"باب العباس".
ويتنوع مناخ الطائف وفقًا لتنوع طبيعتها، بين البرودة في قمم الجبال، والاعتدال في الوديان، وهو ما يلحظه زوارها عند نزولهم عبر طريق السيل أو الهدا. كما تختلف طبيعتها بين المتنزهات، وينابيع الماء، والسدود، مما يتيح العديد من الخيارات السياحية أمام زائريها.
فهواة المشي الجبلي يمارسونه في جبل "دكا"، ويسعون للوصول إلى قمته لمراقبة غروب الشمس. أما محبو الاسترخاء بين الطبيعة والنزهات العائلية، فأمامهم ثلاثة متنزهات تحيط بالطائف، مثل "الشفا، والردف، والهدا، وسيسد" وغيرها، إضافة إلى متنزهات عامة مفتوحة يسهل الوصول إليها، وتتناسب مع اقتراحات وتجارب التخييم والمبيت أو قضاء تجربة سياحية مميزة.
خيارات وتجارب عديدة ومتنوعة تتيحها الطائف لزوارها من عائلات أو أفراد، وهو ما يجعلها دائمًا إحدى أهم الوجهات السياحية بالمملكة والمنطقة بأكملها.