المصدر -
قرر مركز الابداع الفني تحت اشراف المخرج خالد جلال استئناف تقديم الموسم الأول من العرض المسرحي «لا حقيقة عند بوابة راشومون».
العرض بطولة: احمد الشاذلي، ريهام سامي، كريم شهدي، نديم هشام، هدير الشريف، سينوغرافيا وموسيقى كريم شهدي، ديكور احمد حبيب، انتاج قطاع صندوق التنمية الثقافية – دكتور فتحي عبد الوهاب، دراماتورج وإخراج كريم شهدي.
وصرح المخرج كريم شهدي وقال: ان عرض «لا حقيقة عند بوابة راشومون» مأخوذ عن المجموعة القصصية اليابانية للكاتب اكوتاجاوا وتدور قصة العرض في العصر العتيق للإمبراطورية اليابانية حول خمس شخصيات: الساموراي وزوجته وحطاب وصحفية و أحد قطاع الطرق في إحدى الغابات الشجرية على أطراف مدينة راشومون، ويحاول قاطع الطريق الاحتيال على الساموراي ليحصل على زوجته كغنيمة له دون عناء وبالفعل حدث ما تمنى لكن النتيجة كانت مقتل الساموراي بدون أن نعرف من القاتل.
وأضاف شهدي: العرض في مجمله تجربة مختلفة نبحث خلالها عن الحقيقة الغائبة من خلال أربع روايات على لسان شخصيات العرض نتوه داخل قصص مختلفة حول مقتل الساموراي بعد اغتصاب زوجته، فهل قتله قاطع الطريق «تاجومارو» ام قتلته زوجته ام هو الذي انتحر ام هناك طرف اخر تسبب في ذلك ووسط كل هذا تغيب العدالة الحقيقية.
ودعا المخرج كريم شهدي في ختام حديثه الجمهور لحضور العرض والممتد حتى يوم الجمعة المقبل بالمجان على خشبة مركز الابداع الفني بساحة دار الاوبرا المصرية.
وفي سياق متصل أعربت الفنانة الشابة ريهام سامي عن سعادتها بعودة العرض مرة أخرى فهي تقوم بتقديم شخصية زوجة الساموراي.
وصرحت ريهام أن أصعب مشاهد العرض كان مشهد الاغتصاب والتدافع الذي حدث بينها وبين قاطع الطريق وسط ديكور الغابة، وخروجها من هذه الحالة النفسية الصعبة والعودة إليها مرة أخرى مع استمرار سرد كل بطل القصة من وجهة نظره.
وأضافت ريهام: انها لم تجد صعوبة في تقديم عرض باللغة العربية الفصحى فهي مثلت عروض فصحى من قبل منذ بدايتها في مسرح الجامعة وأتقنت ذلك أكثر بعد أن تخرجت في الدفعة الثالثة من ورشة استوديو الممثل بمركز الابداع وتتلمذت على يد أساتذة على رأسهم المخرج خالد جلال والذي توجهت له بالشكر هو ومخرج العرض كريم شهدي على ثقتهما في إسناد شخصية الزوجة لتؤديها بالعرض.
وأكدت الفنانة الشابة ريهام سامي ان عرض «لا حقيقة عند بوابة راشومون» يعد نقلة لها في مشوارها الفني حيث تقدم من خلاله أربع شخصيات في شخصية واحدة فكل رواية داخل العرض تعطي الزوجة سمات مختلفة رغم اغتصابها فنراها مخلصة لزوجها أو خائنة له أو تكتشف أنه سلبي أو أنه ساموراي بالاسم فقط.
العرض بطولة: احمد الشاذلي، ريهام سامي، كريم شهدي، نديم هشام، هدير الشريف، سينوغرافيا وموسيقى كريم شهدي، ديكور احمد حبيب، انتاج قطاع صندوق التنمية الثقافية – دكتور فتحي عبد الوهاب، دراماتورج وإخراج كريم شهدي.
وصرح المخرج كريم شهدي وقال: ان عرض «لا حقيقة عند بوابة راشومون» مأخوذ عن المجموعة القصصية اليابانية للكاتب اكوتاجاوا وتدور قصة العرض في العصر العتيق للإمبراطورية اليابانية حول خمس شخصيات: الساموراي وزوجته وحطاب وصحفية و أحد قطاع الطرق في إحدى الغابات الشجرية على أطراف مدينة راشومون، ويحاول قاطع الطريق الاحتيال على الساموراي ليحصل على زوجته كغنيمة له دون عناء وبالفعل حدث ما تمنى لكن النتيجة كانت مقتل الساموراي بدون أن نعرف من القاتل.
وأضاف شهدي: العرض في مجمله تجربة مختلفة نبحث خلالها عن الحقيقة الغائبة من خلال أربع روايات على لسان شخصيات العرض نتوه داخل قصص مختلفة حول مقتل الساموراي بعد اغتصاب زوجته، فهل قتله قاطع الطريق «تاجومارو» ام قتلته زوجته ام هو الذي انتحر ام هناك طرف اخر تسبب في ذلك ووسط كل هذا تغيب العدالة الحقيقية.
ودعا المخرج كريم شهدي في ختام حديثه الجمهور لحضور العرض والممتد حتى يوم الجمعة المقبل بالمجان على خشبة مركز الابداع الفني بساحة دار الاوبرا المصرية.
وفي سياق متصل أعربت الفنانة الشابة ريهام سامي عن سعادتها بعودة العرض مرة أخرى فهي تقوم بتقديم شخصية زوجة الساموراي.
وصرحت ريهام أن أصعب مشاهد العرض كان مشهد الاغتصاب والتدافع الذي حدث بينها وبين قاطع الطريق وسط ديكور الغابة، وخروجها من هذه الحالة النفسية الصعبة والعودة إليها مرة أخرى مع استمرار سرد كل بطل القصة من وجهة نظره.
وأضافت ريهام: انها لم تجد صعوبة في تقديم عرض باللغة العربية الفصحى فهي مثلت عروض فصحى من قبل منذ بدايتها في مسرح الجامعة وأتقنت ذلك أكثر بعد أن تخرجت في الدفعة الثالثة من ورشة استوديو الممثل بمركز الابداع وتتلمذت على يد أساتذة على رأسهم المخرج خالد جلال والذي توجهت له بالشكر هو ومخرج العرض كريم شهدي على ثقتهما في إسناد شخصية الزوجة لتؤديها بالعرض.
وأكدت الفنانة الشابة ريهام سامي ان عرض «لا حقيقة عند بوابة راشومون» يعد نقلة لها في مشوارها الفني حيث تقدم من خلاله أربع شخصيات في شخصية واحدة فكل رواية داخل العرض تعطي الزوجة سمات مختلفة رغم اغتصابها فنراها مخلصة لزوجها أو خائنة له أو تكتشف أنه سلبي أو أنه ساموراي بالاسم فقط.