المصدر -
بحث مسؤولون كبار من الولايات المتحدة، وأستراليا، والهند، واليابان أهمية التعاون الدولي المستدام لإنهاء جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد -19) في منطقة المحيطين الهندي والهادئ وتعزيز الانتعاش الاقتصادي.
جاء ذلك، وفق ما نشرته الخارجية الأمريكية في بيان عبر موقعها الالكتروني، اليوم الجمعة، خلال اجتماع افتراضي في إطار المشاورات الدورية الرباعية لتعزيز منطقة المحيطين الهندي والهادئ الحرة والمفتوحة.
وأفاد البيان بأن كبار المسؤولين ناقشوا أهمية السلام والأمن في مضيق تايوان، والأزمة المستمرة في ميانمار وأكدوا مجددا دعم الرباعي القوي لمركزية الآسيان ونظرة آسيان حول المحيطين الهندي والهادئ.
ورحب المسؤولون بفرصة مواصلة المشاورات المنتظمة على المستوى الوزاري وكبار المسؤولين ومستوى العمل وعقد قمة ثانية للقادة في خريف هذا العام.
وأضاف بيان الخارجية الأمريكية أن الديمقراطيات الأربع أقرت بأن الأمن والازدهار العالميين يعتمدان على بقاء المنطقة شاملة ومرنة وصحية.
ووفقا للبيان، بحث المسؤولون سبل تعزيز التعاون المستمر في العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك التحديات الاستراتيجية التي تواجه المنطقة ومكافحة المعلومات المضللة وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان وتقوية المؤسسات الدولية بما في ذلك الأمم المتحدة والمنظمات ذات الصلة ودعم البلدان المعرضة للإجراءات القسرية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.
جدير بالذكر أن هذا الاجتماع الافتراضي يهدف إلى البناء على المناقشات التاريخية التي جرت بين الرئيس الأمريكي جو بايدن، ورئيس الوزراء الاسترالي موريسون، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، ورئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوجا، خلال قمة
جاء ذلك، وفق ما نشرته الخارجية الأمريكية في بيان عبر موقعها الالكتروني، اليوم الجمعة، خلال اجتماع افتراضي في إطار المشاورات الدورية الرباعية لتعزيز منطقة المحيطين الهندي والهادئ الحرة والمفتوحة.
وأفاد البيان بأن كبار المسؤولين ناقشوا أهمية السلام والأمن في مضيق تايوان، والأزمة المستمرة في ميانمار وأكدوا مجددا دعم الرباعي القوي لمركزية الآسيان ونظرة آسيان حول المحيطين الهندي والهادئ.
ورحب المسؤولون بفرصة مواصلة المشاورات المنتظمة على المستوى الوزاري وكبار المسؤولين ومستوى العمل وعقد قمة ثانية للقادة في خريف هذا العام.
وأضاف بيان الخارجية الأمريكية أن الديمقراطيات الأربع أقرت بأن الأمن والازدهار العالميين يعتمدان على بقاء المنطقة شاملة ومرنة وصحية.
ووفقا للبيان، بحث المسؤولون سبل تعزيز التعاون المستمر في العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك التحديات الاستراتيجية التي تواجه المنطقة ومكافحة المعلومات المضللة وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان وتقوية المؤسسات الدولية بما في ذلك الأمم المتحدة والمنظمات ذات الصلة ودعم البلدان المعرضة للإجراءات القسرية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.
جدير بالذكر أن هذا الاجتماع الافتراضي يهدف إلى البناء على المناقشات التاريخية التي جرت بين الرئيس الأمريكي جو بايدن، ورئيس الوزراء الاسترالي موريسون، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، ورئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوجا، خلال قمة
