المصدر -
قررت "أم محمد" ترك وظيفتها وفتح محل "كافتيريا" تديره وتبيع فيه بنفسها، على الرغم من نظرات الدهشة وعلامات الاستغراب من الناس في البداية إلا أنه تحولت، فيما بعد إلى دافع ومحفز لها بعبارات استحسانهم ودعمهم وتشجيعهم على مواصلة مشروعها وتطويره.
وعن بداية قصتها التي ألهمت الآخرين قالت في تقرير لقناة الإخبارية: "أحببت فكرة المشروع وبدأت دراسة جدواه وموقعه ومعداته وتجهيزاته وقمت بتنفيذه مع بداية جائحة فيروس كورونا".
وأضافت "بعد أن تركت وظيفتي التي كنت أعمل بها لعدة سنوات قررت فتح مشروع خاص بي وبأسرتي".
وأشارت إلى أنها بعزيمة وإصرار تجاوزت نظرات الاستغراب في البداية كونها امرأة تبيع في محل "كافتيريا" وتديره بنفسها، ولكن بعد فترة تقبل الناس وجودها مما ساعدها وشجعها على الاستمرارية وتطوير مشروعها
قررت "أم محمد" ترك وظيفتها وفتح محل "كافتيريا" تديره وتبيع فيه بنفسها، على الرغم من نظرات الدهشة وعلامات الاستغراب من الناس في البداية إلا أنه تحولت، فيما بعد إلى دافع ومحفز لها بعبارات استحسانهم ودعمهم وتشجيعهم على مواصلة مشروعها وتطويره.
وعن بداية قصتها التي ألهمت الآخرين قالت في تقرير لقناة الإخبارية: "أحببت فكرة المشروع وبدأت دراسة جدواه وموقعه ومعداته وتجهيزاته وقمت بتنفيذه مع بداية جائحة فيروس كورونا".
وأضافت "بعد أن تركت وظيفتي التي كنت أعمل بها لعدة سنوات قررت فتح مشروع خاص بي وبأسرتي".
وأشارت إلى أنها بعزيمة وإصرار تجاوزت نظرات الاستغراب في البداية كونها امرأة تبيع في محل "كافتيريا" وتديره بنفسها، ولكن بعد فترة تقبل الناس وجودها مما ساعدها وشجعها على الاستمرارية وتطوير مشروعها