المصدر -
يشكل مهرجان بريدة للتمور منصة تسويقية لمنتجات مزارعي النخيل؛ نظرًا لتمتُّع السوق بموقع استراتيجي وسط المنطقة، إلى جانب ما يضمّه من مرافق وتسهيلات توفر بيئة رحبة ومريحة، لتكون عنصر جذب للمزارعين والمستهلكين والزوار القادمين إلى المنطقة
ويشهد السوق يوميًّا مزاداتٍ على أكثر من 45 صنفًا من التمور التي تشتهر بها منطقة القصيم؛ منها السكري والخلاص والصقعي والشقراء والهشيشي والروثان والمكتومي والونانة.
وتعكس تمور بريدة تميُّزَ أهلها بزراعة النخيل واهتمامهم بها، فتتنوع الثمرة وتحمل جودة عالية، في حين تتفاوت الأسعار حسب النوع والحجم
يشكل مهرجان بريدة للتمور منصة تسويقية لمنتجات مزارعي النخيل؛ نظرًا لتمتُّع السوق بموقع استراتيجي وسط المنطقة، إلى جانب ما يضمّه من مرافق وتسهيلات توفر بيئة رحبة ومريحة، لتكون عنصر جذب للمزارعين والمستهلكين والزوار القادمين إلى المنطقة
ويشهد السوق يوميًّا مزاداتٍ على أكثر من 45 صنفًا من التمور التي تشتهر بها منطقة القصيم؛ منها السكري والخلاص والصقعي والشقراء والهشيشي والروثان والمكتومي والونانة.
وتعكس تمور بريدة تميُّزَ أهلها بزراعة النخيل واهتمامهم بها، فتتنوع الثمرة وتحمل جودة عالية، في حين تتفاوت الأسعار حسب النوع والحجم