صورة ارشيفية
المصدر -
أنهت اللجنة المنظمة لمهرجان ولي العهد للهجن، برنامج تجهيز المضمار الرئيس في ميدان الطائف، الذي يستضيف النسخة الثالثة من المهرجان، وتنطلق فعالياته في الثامن من أغسطس المقبل .
ويتضمن مضمار المنافسات والبالغ طوله 10 كيلو مترات، 7 مسارات مسفلتة، 3 منها مخصصة لملّاك الهجن من الداخل، ومسار للإعلاميين والقنوات الناقلة، و3 مسارات إضافية للملاك خارج المضمار، ويبلغ عَرْض المضمار عند خط البداية "نقطة الانطلاق" 40 مترًا، و12 مترًا عند خط النهاية.
وأكد مدير اللجنة الفنية للمهرجان، محمود البلوي أنهم يقومون في الوقت الحالي بصيانة شاملة إضافية وكاملة على المضمار، حتى يكون في أتم الجاهزية يوم انطلاق السباق، ويظهر بالمكانة التي تليق بمسمى راعي المهرجان، وقال: "شملت الصيانة أرضية المضمار، والسياج، وأيضًا بوابات الإطلاق، وكذلك تم تهيئة المضامير المساندة للمضمار الرئيس، بتغيير كامل السياج لمضمار 5 كم ومضمار 2 كم، بالإضافة إلى أعمال السفلتة للمسارين الداخلي والخارجي في مضمار 5 كم، وربط الطرق داخل الميدان، كما تم إعادة تأهيل بوابات الدخول للميدان".
وقدم البلوي شكره وتقديره للقيادة الرشيدة ـ حفظها الله ـ على الدعم الكبير الذي تحظى به الهجن وملّاكها، من خلال إقامة هذا المهرجان العملاق، الذي حقق في نسختيه الأولى والثانية شهرة عالمية وحضورًا لافتًا، دخل على إثرهما موسوعة جينيس للأرقام القياسية.
ويتضمن مضمار المنافسات والبالغ طوله 10 كيلو مترات، 7 مسارات مسفلتة، 3 منها مخصصة لملّاك الهجن من الداخل، ومسار للإعلاميين والقنوات الناقلة، و3 مسارات إضافية للملاك خارج المضمار، ويبلغ عَرْض المضمار عند خط البداية "نقطة الانطلاق" 40 مترًا، و12 مترًا عند خط النهاية.
وأكد مدير اللجنة الفنية للمهرجان، محمود البلوي أنهم يقومون في الوقت الحالي بصيانة شاملة إضافية وكاملة على المضمار، حتى يكون في أتم الجاهزية يوم انطلاق السباق، ويظهر بالمكانة التي تليق بمسمى راعي المهرجان، وقال: "شملت الصيانة أرضية المضمار، والسياج، وأيضًا بوابات الإطلاق، وكذلك تم تهيئة المضامير المساندة للمضمار الرئيس، بتغيير كامل السياج لمضمار 5 كم ومضمار 2 كم، بالإضافة إلى أعمال السفلتة للمسارين الداخلي والخارجي في مضمار 5 كم، وربط الطرق داخل الميدان، كما تم إعادة تأهيل بوابات الدخول للميدان".
وقدم البلوي شكره وتقديره للقيادة الرشيدة ـ حفظها الله ـ على الدعم الكبير الذي تحظى به الهجن وملّاكها، من خلال إقامة هذا المهرجان العملاق، الذي حقق في نسختيه الأولى والثانية شهرة عالمية وحضورًا لافتًا، دخل على إثرهما موسوعة جينيس للأرقام القياسية.