المصدر -
أنهت لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بمركز القفل التابع لمحافظة صامطة استقبال المستفيدين وخدمتهم ضمن حملتها التطوعية وجهودها لتنظيم حملة التحصين بمركز لقاح كورونا المدرسي الثاني بالمحافظة بمتوسطة وثانوية اللقية للبنات ، ضمن مبادرة الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان التي أطلقتها بالتعاون مع جامعة جازان " معا نبادر " الهادفة للتوسع في نطاق أخذ الجرعة الأولى من لقاح كورونا – 19 للطلاب والطالبات ومنسوبي التعليم ومختلف فئات المجتمع ، وذلك عبر 4 فرق تطوعية شارك بها 60 متطوعا.
وبين رئيس لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بمركز القفل الأستاذ أحمد محنشي أن اللجنة داعمة ومبادرة للمشاركة في كل ما فيه خدمة للأهالي والمقيمين عبر فرقها التطوعية المختلفة ، مضيفا أن مركز لقاحات كورونا المدرسي باللقية هي إحدى المبادرات الجميلة والهادفة لتحصين جميع طلاب وطالبات تعليم جازان في الفئة العمرية من 12 وحتى 18 عاما استعدادا لعودة آمنة لمقاعد الدراسة بالإضافة إلى بقية أفراد المجتمع ، الأمر الذي دفعهم للمبادرة بالتطوع لتنظيم استقبال المستفيدين.
وكشف محنشي أن اللجنة أنهت استعداداتها مبكرا عبر 4 فرق تطوعية شملت جوالة تنمية القفل بعدد 14 جوالا ، والفريق التطوعي مبدعون النسائي التابع للجنة ، وفريق أنجاز التطوعي التابع لهم أيضا ، وفريق الوحدة الصحية بلجنة تنمية القفل ، وأضاف بلغ عدد المتطوعين والمتطوعات 60 مثل الذكور فيهم عدد 21 متطوعا في حين بلغ عدد المتطوعات 13 متطوعة ، وبلغ المتطوعون من الجنسين في الفريق الصحي 8 متطوعين.
وأكد محنشي استعداد اللجنة بشبابها وشاباتها على المشاركة في جميع الأعمال التطوعية ورعاية وتنظيم المبادرات المختلفة ، ضمن واجباتها ومسؤولياتها في خدمة المجتمع ، وحث الجميع على المبادرة والاستجابة لمثل هذه الحلات ولمراكز التطعيم المختلفة من قبل الطلاب والطالبات وبقية أفراد المجتمع لأخذ الجرعة الأولى لحماية المجتمع من هذا الوباء .
وبين رئيس لجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بمركز القفل الأستاذ أحمد محنشي أن اللجنة داعمة ومبادرة للمشاركة في كل ما فيه خدمة للأهالي والمقيمين عبر فرقها التطوعية المختلفة ، مضيفا أن مركز لقاحات كورونا المدرسي باللقية هي إحدى المبادرات الجميلة والهادفة لتحصين جميع طلاب وطالبات تعليم جازان في الفئة العمرية من 12 وحتى 18 عاما استعدادا لعودة آمنة لمقاعد الدراسة بالإضافة إلى بقية أفراد المجتمع ، الأمر الذي دفعهم للمبادرة بالتطوع لتنظيم استقبال المستفيدين.
وكشف محنشي أن اللجنة أنهت استعداداتها مبكرا عبر 4 فرق تطوعية شملت جوالة تنمية القفل بعدد 14 جوالا ، والفريق التطوعي مبدعون النسائي التابع للجنة ، وفريق أنجاز التطوعي التابع لهم أيضا ، وفريق الوحدة الصحية بلجنة تنمية القفل ، وأضاف بلغ عدد المتطوعين والمتطوعات 60 مثل الذكور فيهم عدد 21 متطوعا في حين بلغ عدد المتطوعات 13 متطوعة ، وبلغ المتطوعون من الجنسين في الفريق الصحي 8 متطوعين.
وأكد محنشي استعداد اللجنة بشبابها وشاباتها على المشاركة في جميع الأعمال التطوعية ورعاية وتنظيم المبادرات المختلفة ، ضمن واجباتها ومسؤولياتها في خدمة المجتمع ، وحث الجميع على المبادرة والاستجابة لمثل هذه الحلات ولمراكز التطعيم المختلفة من قبل الطلاب والطالبات وبقية أفراد المجتمع لأخذ الجرعة الأولى لحماية المجتمع من هذا الوباء .