المصدر - نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- يشارك معالي وزير التعليم د .حمد بن محمد آل الشيخ في القمة العالمية للتعليم وتمويل الشراكة من أجل التعليم 2021-2025م، التي ستُقام على مدى يومين 28-29 يوليو الجاري في لندن بالمملكة المتحدة برعاية رئيس جمهورية كينيا أوهورو كينياتا، ورئيس وزراء المملكة المتحدة بوريس جونسون، وتنظيم الشراكة العالمية من أجل التعليم (GPE).
ويُلقي وزير التعليم غداً الخميس كلمة المملكة نيابة عن سمو ولي العهد -حفظه الله- خلال فعاليات القمة التي ستنعقد بمشاركة رؤساء 12 دولة، و60 وزيراً للتعليم، بالإضافة إلى ممثلين عن القطاع الخاص، ومؤثرين وشركاء من فئة الشباب.
وتتناول أعمال القمة دعوة المجتمع الدولي لتمويل الخطة الاستراتيجية للشراكة العالمية من أجل التعليم، وجمع 5 مليارات دولار على مدى السنوات الخمس المقبلة، وكذلك رسم خارطة طريق لتحويل أنظمة التعليم في الدول المستهدفة، من خلال تبادل أفضل الممارسات، ودراسة أحدث الأنظمة، والاستماع إلى الخبراء والشباب من جميع أنحاء العالم، إلى جانب الاستفادة من خبرات وتجارب أصحاب المصلحة.
يُذكر أن الشراكة العالمية من أجل التعليم هي منظمة عالمية رائدة غير حكومية، ومقرها في واشنطن بالولايات المتحدة، وتدعم تمويل خدمات تعليم ذات جودة لجميع الأطفال، لا سيما في البلدان الأقل دخلاً؛ للاستفادة من فرص القرن الحادي والعشرين، وتحسين الوصول إلى التعليم المنصف والشامل، وكذلك ردم الفجوات التعليمية والرقمية، ومواجهة جميع أشكال عدم المساواة، وذلك بما يتوافق وأهداف التنمية المستدامة لأجندة الأمم المتحدة 2030، من خلال ضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع، وتعزيز فرص التعلّم مدى الحياة.
ويُلقي وزير التعليم غداً الخميس كلمة المملكة نيابة عن سمو ولي العهد -حفظه الله- خلال فعاليات القمة التي ستنعقد بمشاركة رؤساء 12 دولة، و60 وزيراً للتعليم، بالإضافة إلى ممثلين عن القطاع الخاص، ومؤثرين وشركاء من فئة الشباب.
وتتناول أعمال القمة دعوة المجتمع الدولي لتمويل الخطة الاستراتيجية للشراكة العالمية من أجل التعليم، وجمع 5 مليارات دولار على مدى السنوات الخمس المقبلة، وكذلك رسم خارطة طريق لتحويل أنظمة التعليم في الدول المستهدفة، من خلال تبادل أفضل الممارسات، ودراسة أحدث الأنظمة، والاستماع إلى الخبراء والشباب من جميع أنحاء العالم، إلى جانب الاستفادة من خبرات وتجارب أصحاب المصلحة.
يُذكر أن الشراكة العالمية من أجل التعليم هي منظمة عالمية رائدة غير حكومية، ومقرها في واشنطن بالولايات المتحدة، وتدعم تمويل خدمات تعليم ذات جودة لجميع الأطفال، لا سيما في البلدان الأقل دخلاً؛ للاستفادة من فرص القرن الحادي والعشرين، وتحسين الوصول إلى التعليم المنصف والشامل، وكذلك ردم الفجوات التعليمية والرقمية، ومواجهة جميع أشكال عدم المساواة، وذلك بما يتوافق وأهداف التنمية المستدامة لأجندة الأمم المتحدة 2030، من خلال ضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع، وتعزيز فرص التعلّم مدى الحياة.