المصدر - د ب أ أجلت السلطات الفلبينية آلاف الأشخاص إلى أماكن آمنة وسط الأمطار الغزيرة والفيضانات الناجمة عن الرياح الموسمية الجنوبية الغربية، والتي أسفرت عن مقتل شخص واحد على الأقل.
وذكرت وكالة "بلومبرج" للأنباء أن أكثر من 87 ألف شخص تضرروا من الأمطار الموسمية، والتي تفاقمت بسبب إعصار إن-فا حتى بعد مغادرته الفلبين، وفقا للوكالة الوطنية لمواجهة الكوارث. وذكرت الوكالة أن 22 ألف شخص على الأقل موجودون في مراكز الإجلاء.
وقالت الوكالة إن امرأة عمرها 39 عاما في مدينة باجويو شمال مانيلا توفيت في حادث سير نتج عن سقوط شجرة. وتتحقق السلطات بشأن حالتي وفاة أخريين على الأقل.
وتؤدي اضطرابات الطقس أيضا إلى تعقيد جهود احتواء وباء كورونا وحملات التطعيم. وطلب مسؤولو الصحة من السكان الاستمرار في ارتداء الكمامات والالتزام بالتباعد وسط الفيضانات وعمليات الإجلاء.
تشهد الفلبين 20 إعصارا في المتوسط كل عام. وفي الفترة من عام 2000 إلى 2016، تسببت الكوارث الطبيعية في خسائر للفلبين بلغت 20 مليار دولار، أي 2ر1 مليار دولار سنويا في المتوسط، وفقا لتقرير صادر عن معهد بنك التنمية الآسيوي.
وذكرت وكالة "بلومبرج" للأنباء أن أكثر من 87 ألف شخص تضرروا من الأمطار الموسمية، والتي تفاقمت بسبب إعصار إن-فا حتى بعد مغادرته الفلبين، وفقا للوكالة الوطنية لمواجهة الكوارث. وذكرت الوكالة أن 22 ألف شخص على الأقل موجودون في مراكز الإجلاء.
وقالت الوكالة إن امرأة عمرها 39 عاما في مدينة باجويو شمال مانيلا توفيت في حادث سير نتج عن سقوط شجرة. وتتحقق السلطات بشأن حالتي وفاة أخريين على الأقل.
وتؤدي اضطرابات الطقس أيضا إلى تعقيد جهود احتواء وباء كورونا وحملات التطعيم. وطلب مسؤولو الصحة من السكان الاستمرار في ارتداء الكمامات والالتزام بالتباعد وسط الفيضانات وعمليات الإجلاء.
تشهد الفلبين 20 إعصارا في المتوسط كل عام. وفي الفترة من عام 2000 إلى 2016، تسببت الكوارث الطبيعية في خسائر للفلبين بلغت 20 مليار دولار، أي 2ر1 مليار دولار سنويا في المتوسط، وفقا لتقرير صادر عن معهد بنك التنمية الآسيوي.