المصدر - اقيم حفل افتتاح أولمبياد طوكيو الجمعة في العاصمة اليابانية عند الساعة الثامنة مساء بالتوقيت المحلي (11,00 ت غ) في الملعب الأولمبي أمام مدرجات شبه خالية بعد انتظار دام عاماً كاملاً بسبب جائحة كورونا.
وافتتح الإمبراطور الياباني ناروهيتو رسمياً الألعاب عند قرابة الساعة الحادية عشرة مساء (14,00 ت غ)، قبل إيقاد المرجل إيذاناً بانطلاق الحدث الرياضي العالمي الذي يستمر حتى الثامن من أغسطس المقبل.
وبعدما تأجلت في مارس 2020 لمدة سنة، وأصبحت أول ألعاب يتم إرجاؤها في زمن السِلم، تضمّنت رحلة الأولمبياد قائمة طويلة من التعقيدات، هدّدتها في بعض الأحيان من أن تصبح أول ألعاب حديثة بعد الحرب يتم إلغاؤها.
إلا أن المسؤولين اليابانيين الذين أملوا أن تكون إقامتها "دليلاً على انتصار البشرية على الفيروس" واجهوا تحديات جمّة وشاقة في ظل معارضة شعبية واسعة لاستضافة الحدث العالمي، تراجعت حدتها قليلا مع الاقتراب من اليوم المرتقب.
واحتشد المئات من اليابانيين خارج الملعب لمشاهدة الألعاب النارية والاستماع الى الاصوات الصادرة من الداخل، في حين واجههم في المقابل عشرات الاشخاص المعارضين الذين طالبوا "بإلغاء الاولمبياد" واستخدام الاموال لمساعدة القطاع الصحي ووصل صداهم الى داخل أسوار الملعب.
وفي حين فضّلت غالبية زعماء ورؤساء العالم عدم التوجه الى العاصمة اليابانية ، كان من أبرز الحاضرين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي تستضيف بلاده النسخة المقبلة في العام 2024 والسيدة الأميركية الأولى جيل بايدن الى جانب رئيس اللجنة الدولية الألماني توماس باخ.
وقد وقف الحاضرون دقيقة صمت على أرواح الذين توفوا بسبب فيروس كورونا.
وتشهد الألعاب مشاركة 206 بعثات (205 بلاد وفريق اللاجئين) .
وافتتح الإمبراطور الياباني ناروهيتو رسمياً الألعاب عند قرابة الساعة الحادية عشرة مساء (14,00 ت غ)، قبل إيقاد المرجل إيذاناً بانطلاق الحدث الرياضي العالمي الذي يستمر حتى الثامن من أغسطس المقبل.
وبعدما تأجلت في مارس 2020 لمدة سنة، وأصبحت أول ألعاب يتم إرجاؤها في زمن السِلم، تضمّنت رحلة الأولمبياد قائمة طويلة من التعقيدات، هدّدتها في بعض الأحيان من أن تصبح أول ألعاب حديثة بعد الحرب يتم إلغاؤها.
إلا أن المسؤولين اليابانيين الذين أملوا أن تكون إقامتها "دليلاً على انتصار البشرية على الفيروس" واجهوا تحديات جمّة وشاقة في ظل معارضة شعبية واسعة لاستضافة الحدث العالمي، تراجعت حدتها قليلا مع الاقتراب من اليوم المرتقب.
واحتشد المئات من اليابانيين خارج الملعب لمشاهدة الألعاب النارية والاستماع الى الاصوات الصادرة من الداخل، في حين واجههم في المقابل عشرات الاشخاص المعارضين الذين طالبوا "بإلغاء الاولمبياد" واستخدام الاموال لمساعدة القطاع الصحي ووصل صداهم الى داخل أسوار الملعب.
وفي حين فضّلت غالبية زعماء ورؤساء العالم عدم التوجه الى العاصمة اليابانية ، كان من أبرز الحاضرين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي تستضيف بلاده النسخة المقبلة في العام 2024 والسيدة الأميركية الأولى جيل بايدن الى جانب رئيس اللجنة الدولية الألماني توماس باخ.
وقد وقف الحاضرون دقيقة صمت على أرواح الذين توفوا بسبب فيروس كورونا.
وتشهد الألعاب مشاركة 206 بعثات (205 بلاد وفريق اللاجئين) .