المصدر -
صدر حديثًا عن الدار العربية للعلوم "ناشرون"، رواية "سوادي جمال" للروائية السعودية فاطمة آل عمرو.
التي أشارت في غلاف الرواية:
انتبابتني لحظات ألم كثيرة، خصوصاً عندما أتعرض وأهلي لمثل هذه المواقف، لاذنب لنا فيها سوى أننا تكارنة" كما يقولون، ونحن لسنا كذلك، أنا أحب سوادي، لكن ماذا لوخيَّرني الله هل كنت سأختار هذا اللون؟ تقتلني الحيرة بين لون بشرتي التي أحبها وبين لون بشرة آخر كان سيجنبني تندر الآخرين الذين قدر الله أن نعيش بينهم، ورغم كل ذلك كنت دائماً أحصن نفسي بالأمل ومستقبل أصنعه لنفسي لا يشبه أحداً غيري.
أتذكر عندما كنت في المدرسة وسألتني معلمتني ماذا تريدين أن تصبحي عندما تكبرين؟ أجبتها من دون تفكير: أحلم دائماً بأن أكون سيدة مجتمع مهمة..في اللحظة نفسها التي كان الحلم يشكل فيها كل طموحاتي. كنت أسمع بعض همسٍ تتخلله ضحكات مكتومة، لا أعرف هل كان همساً حقيقياً أم أنه نسج خيال استند إلى واقعي الأسود.
الجدير بالذكر أن للروائية فاطمة آل عمرو رواية بوليسية (اغتيال صحافية) عن الدار العربية للعلوم ناشرون وسلسلة بوليسيات وهي مجموعة قصصية بوليسية في 2016 م وعملت سابقاً كصحافية مهتمة بالقضايا الإنسانية والاجتماعية، منذ عام 2007م وخلال فترة عملها أجرت حوارات عدة مع بعض الشخصيات من ضمنها السياسي اللبناني غسان تويني، ومعصومة المبارك، والأديبة غريد الشيخ والفنانة المعتزلة ياسمين الخيام. حسب موقع ويكيبدديا.
التي أشارت في غلاف الرواية:
انتبابتني لحظات ألم كثيرة، خصوصاً عندما أتعرض وأهلي لمثل هذه المواقف، لاذنب لنا فيها سوى أننا تكارنة" كما يقولون، ونحن لسنا كذلك، أنا أحب سوادي، لكن ماذا لوخيَّرني الله هل كنت سأختار هذا اللون؟ تقتلني الحيرة بين لون بشرتي التي أحبها وبين لون بشرة آخر كان سيجنبني تندر الآخرين الذين قدر الله أن نعيش بينهم، ورغم كل ذلك كنت دائماً أحصن نفسي بالأمل ومستقبل أصنعه لنفسي لا يشبه أحداً غيري.
أتذكر عندما كنت في المدرسة وسألتني معلمتني ماذا تريدين أن تصبحي عندما تكبرين؟ أجبتها من دون تفكير: أحلم دائماً بأن أكون سيدة مجتمع مهمة..في اللحظة نفسها التي كان الحلم يشكل فيها كل طموحاتي. كنت أسمع بعض همسٍ تتخلله ضحكات مكتومة، لا أعرف هل كان همساً حقيقياً أم أنه نسج خيال استند إلى واقعي الأسود.
الجدير بالذكر أن للروائية فاطمة آل عمرو رواية بوليسية (اغتيال صحافية) عن الدار العربية للعلوم ناشرون وسلسلة بوليسيات وهي مجموعة قصصية بوليسية في 2016 م وعملت سابقاً كصحافية مهتمة بالقضايا الإنسانية والاجتماعية، منذ عام 2007م وخلال فترة عملها أجرت حوارات عدة مع بعض الشخصيات من ضمنها السياسي اللبناني غسان تويني، ومعصومة المبارك، والأديبة غريد الشيخ والفنانة المعتزلة ياسمين الخيام. حسب موقع ويكيبدديا.