المصدر -
أكدت مجموعة (C5 + 1) التزامها بتعزيز المشاركة من خلال منصاتها الدبلوماسية الإقليمية، والبحث عن فرص لتعزيز الاتصال بين مناطق وسط وجنوب آسيا عبر روابط التجارة والنقل والطاقة.
وقالت مجموعة (C5 + 1) المكونة من جمهورية كازاخستان، وجمهورية قيرغيزستان، وجمهورية طاجيكستان، وتركمانستان، وجمهورية أوزبكستان، والولايات المتحدة الأمريكية، في بيان مشترك صدر في ختام أعمال المؤتمر الدولي اليوم في طشقند: إن المجموعة تدرك أن زيادة الاتصال يدعم الأهداف المشتركة المتمثلة في ازدهار وأمان وسط آسيا، كما أن الأفكار الحكيمة للنمو الاقتصادي في آسيا الوسطى والعلاقات الوثيقة مع اقتصادات جنوب آسيا تعزز التزام المجموعة بتعزيز أمن المنطقة واستقرارها، بما في ذلك دعم مفاوضات السلام الأفغانية.
وأضاف البيان أن المجموعة ستعمل على تعزيز التقدم التعاوني الذي أحرزته في مجال الاتصال، بما في ذلك تحديث البنية التحتية وإمكانات العبور في آسيا الوسطى، وتعزيز التعاون الإقليمي المتزايد لدعم العلاقات التجارية العابرة للحدود والتبادلات بين الأفراد؛ وتحسين اتصال قطاع الطاقة وأدائه، بما في ذلك توسيع مصادر الطاقة المتجددة ودمجها بشكل فعال، وتلبية وتعزيز الأهداف المتعلقة بالتكيف مع المناخ ونوعية الهواء، والتعاون في مجال المياه وحماية الفئات الأكثر عرضة لتأثيرات تغير المناخ، ودعم حقوق الإنسان والحريات.
وأوضحت المجموعة في بيانها المشترك، ضرورة تهيئة ظروف مستقرة ومزدهرة مواتية لعملية السلام الأفغانية، بما في ذلك إعادة التأكيد لجميع الأطراف على الحاجة الملحة لإجراء مفاوضات موضوعية بشأن تسوية سياسية، والتأكيد على أن السبيل الوحيد لتحقيق سلام عادل ودائم هو من خلال تسوية سياسية تفاوضية تؤدي إلى نظام سياسي شامل وتحترم الحقوق الأساسية لجميع الأفغان، مشيرةً إلى أنه لا يوجد دعم لفرض حكومة جديدة بالقوة في أفغانستان، وأنه يجب عدم السماح للإرهابيين وقوات الطرف الثالث مطلقًا باستخدام الأراضي الأفغانية لتهديد أو مهاجمة دول المجموعة أو أي دولة أخرى.
وقالت مجموعة (C5 + 1) المكونة من جمهورية كازاخستان، وجمهورية قيرغيزستان، وجمهورية طاجيكستان، وتركمانستان، وجمهورية أوزبكستان، والولايات المتحدة الأمريكية، في بيان مشترك صدر في ختام أعمال المؤتمر الدولي اليوم في طشقند: إن المجموعة تدرك أن زيادة الاتصال يدعم الأهداف المشتركة المتمثلة في ازدهار وأمان وسط آسيا، كما أن الأفكار الحكيمة للنمو الاقتصادي في آسيا الوسطى والعلاقات الوثيقة مع اقتصادات جنوب آسيا تعزز التزام المجموعة بتعزيز أمن المنطقة واستقرارها، بما في ذلك دعم مفاوضات السلام الأفغانية.
وأضاف البيان أن المجموعة ستعمل على تعزيز التقدم التعاوني الذي أحرزته في مجال الاتصال، بما في ذلك تحديث البنية التحتية وإمكانات العبور في آسيا الوسطى، وتعزيز التعاون الإقليمي المتزايد لدعم العلاقات التجارية العابرة للحدود والتبادلات بين الأفراد؛ وتحسين اتصال قطاع الطاقة وأدائه، بما في ذلك توسيع مصادر الطاقة المتجددة ودمجها بشكل فعال، وتلبية وتعزيز الأهداف المتعلقة بالتكيف مع المناخ ونوعية الهواء، والتعاون في مجال المياه وحماية الفئات الأكثر عرضة لتأثيرات تغير المناخ، ودعم حقوق الإنسان والحريات.
وأوضحت المجموعة في بيانها المشترك، ضرورة تهيئة ظروف مستقرة ومزدهرة مواتية لعملية السلام الأفغانية، بما في ذلك إعادة التأكيد لجميع الأطراف على الحاجة الملحة لإجراء مفاوضات موضوعية بشأن تسوية سياسية، والتأكيد على أن السبيل الوحيد لتحقيق سلام عادل ودائم هو من خلال تسوية سياسية تفاوضية تؤدي إلى نظام سياسي شامل وتحترم الحقوق الأساسية لجميع الأفغان، مشيرةً إلى أنه لا يوجد دعم لفرض حكومة جديدة بالقوة في أفغانستان، وأنه يجب عدم السماح للإرهابيين وقوات الطرف الثالث مطلقًا باستخدام الأراضي الأفغانية لتهديد أو مهاجمة دول المجموعة أو أي دولة أخرى.