المصدر -
سيحضر الأمير ويليام مباراة نهائي بطولة أوروبا 2020 حيث سينضم إلى بقية الجماهير في ويمبلى مثلما فعل في المباريات الرئيسية الأخرى بصفته رئيسا لاتحاد كرة القدم الإنجليزي، ولكن ظهوره الأحد المقبل سيمثل أيضا الملكة اليزابيث.
أشارت شبكة سى أن ان، إلى أن أفراد العائلة المالكة وعلى رأسهم الملكة اليزابيث لا يذهبون إلى المباريات لمجرد الاستمتاع بها بصفتها رئيسة للأمة، من واجب الملكة أن تعمل كمركز للهوية الوطنية والوحدة والفخر وأن تعترف رسميًا بالنجاح والتميز، هذا هو السبب في أن العائلة كانت موجودة في أولمبياد لندن 2012 وفى الأحداث الوطنية الكبرى الأخرى أو لحظات الاحتفال.
أتقنت الملكة فن التعبير عن المزاج الوطني، حتى عندما يبدو أنها لا تعبر عن أي مشاعر على الإطلاق. هذه هي الطريقة التي تواصلت بها مع رعاياها وظلت ذات صلة طوال فترة حكمها التي استمرت 69 عامًا، على الرغم من وجود القليل جدًا من القواسم المشتركة معهم في الواقع.
سيكون يوم الأحد اختبارًا رئيسيًا للأمير وليام، هناك بمفرده في المدرجات حيث تأتى الكاميرات إليه فى لحظات مهمة خلال المباراة، والتى سيشاهدها الملايين ويمكن أن يسجلها التاريخ.
إذا كان بإمكانه أن يبدو كما تشعر الأمة، فستكون هذه أكبر فرصة له حتى الآن للتواصل مع رعاياه المستقبليين وإظهار أنه موجود من أجلهم كما كانت دائمًا جدته، لا يقتصر الأمر على حضور أحد مشجعي كرة القدم الملكية لمشاهدة مباراة، بل يتعلق بإثبات الملكية البريطانية في المستقبل وتأمين مكانها في قلب الأمة.
أشارت شبكة سى أن ان، إلى أن أفراد العائلة المالكة وعلى رأسهم الملكة اليزابيث لا يذهبون إلى المباريات لمجرد الاستمتاع بها بصفتها رئيسة للأمة، من واجب الملكة أن تعمل كمركز للهوية الوطنية والوحدة والفخر وأن تعترف رسميًا بالنجاح والتميز، هذا هو السبب في أن العائلة كانت موجودة في أولمبياد لندن 2012 وفى الأحداث الوطنية الكبرى الأخرى أو لحظات الاحتفال.
أتقنت الملكة فن التعبير عن المزاج الوطني، حتى عندما يبدو أنها لا تعبر عن أي مشاعر على الإطلاق. هذه هي الطريقة التي تواصلت بها مع رعاياها وظلت ذات صلة طوال فترة حكمها التي استمرت 69 عامًا، على الرغم من وجود القليل جدًا من القواسم المشتركة معهم في الواقع.
سيكون يوم الأحد اختبارًا رئيسيًا للأمير وليام، هناك بمفرده في المدرجات حيث تأتى الكاميرات إليه فى لحظات مهمة خلال المباراة، والتى سيشاهدها الملايين ويمكن أن يسجلها التاريخ.
إذا كان بإمكانه أن يبدو كما تشعر الأمة، فستكون هذه أكبر فرصة له حتى الآن للتواصل مع رعاياه المستقبليين وإظهار أنه موجود من أجلهم كما كانت دائمًا جدته، لا يقتصر الأمر على حضور أحد مشجعي كرة القدم الملكية لمشاهدة مباراة، بل يتعلق بإثبات الملكية البريطانية في المستقبل وتأمين مكانها في قلب الأمة.