المصدر -
سافرت النجمة علا رشدي إلى المنصورة، للمشاركة في فعالية وجهة مظر في التعليم الدولي وفروقات التعليم والتي نظمتها مدرسة الدلتا الأميركية، بنادي جزيرة الورد بالمنصور، حيث تحدثت عن دور التربية وصعوباتها للأطفال في المدراس الدولية، وذلك في حضور د. أنجي شلبي مستشار لصعوبات التعليم والإرشاد الطلابي، ود. أحمد لطفي المستشار الأكاديمي لمجموعة الربوة، وأ أسماء ربيع رئيسة مجلس أدارة المدرسة، وأيضًا أ طارق عبد الهادي رئيس مجلس أدارة نادي جزيرة الورد.
وعن مشاركتها في الفعالية وبرنامجها وجهة مظر، قالت علا رشدي "أردت أن أشارك الأمهات مشوار التربية، كنت أشعر بأنني بمفردي من يواجه هذه التحديات، ولكن مع الفيديوهات اكتشفت أن الكثير من الأمهات تواجهن نفس التحديات، لذلك قررت إطلاق موسم ثانٍ للتطرق إلى موضوعات هامة مع الفنانات لنكشف تحدياتهن كأمهات".
كما أكدت علا رشدي على ضرورة تغيير طريقة التربية مع اختلاف سن الأطفال، فكل سن ومرحلة له طريقة مختلفة، وهذه الطريقة نكتشفها ونتعلمها مع الوقت، كما شجّعت الأطفال على اكتشاف أنفسهم وقالت "ممكن الأطفال يلعبوا أي رياضة سباحة، كرة سلة، طائرة، وحتى يكتشفوا ما هي الرياضة المناسبة لهم، وقد تكون موهبتهم في شيء آخر مثل العزف والغناء، ذلك على الطفل التجربة المستمرة حتى يكتشف ما يتناسب مع شخصيته".
كما أعلنت د أنجي شلبي خلال الفعالية عن إتاحة المدرسة للتواجد أونلاين لكل المجتمع لمساعدة أولياء الأمور في أدارة صعوبات التعلم الخاصة بأطفالهم، كما ستستقبل أسئلتهم وتقدم استشاراتها بالتنسيق مع المدرسة.
وكانت علا رشدي قد طرحت الجزء الأول من برنامج وجهة مظر على قناة اليوتيوب الخاصة بها، وحقق نجاح كبير مع جمهور الأمهات وحديثي الزواج وأفراد العائلة، ليحصد الموسم الأول أكثر من 7 مليون مشاهدة على الفيسبوك وما يقرب من 10 مليون مشاهدة على قناة اليوتيوب.
وتشهد علا رشدي نشاطًا على برامج التليفزيون في الفترة الحالية، حيث حلّت ضيفة في برنامج كلمة أخيرة مع الإعلامية لميس الحديدي بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، كما عرضت برومو الجزء الثاني من برنامجها وجهة مظر في حلقتها مع إسعاد يونس ببرنامج صاحبة السعادة، تمهيدًا لإطلاقه قريبًا.
وتهدف مدرسة الدلتا الأميركية إلى تعزيز بيئة الإبداع والتعليم الذاتي من خلال برامج تعليمية تمكّن الطفل من التطوير بدنيًا وذهنيًا واجتماعيًا، برؤية مستقبلية واسعة تشمل تقديم محتوى أكاديمي مثالي للأطفال يُساهم في تكوين نشيء بإمكانه خدمة وتحسين المجتمع.
سافرت النجمة علا رشدي إلى المنصورة، للمشاركة في فعالية وجهة مظر في التعليم الدولي وفروقات التعليم والتي نظمتها مدرسة الدلتا الأميركية، بنادي جزيرة الورد بالمنصور، حيث تحدثت عن دور التربية وصعوباتها للأطفال في المدراس الدولية، وذلك في حضور د. أنجي شلبي مستشار لصعوبات التعليم والإرشاد الطلابي، ود. أحمد لطفي المستشار الأكاديمي لمجموعة الربوة، وأ أسماء ربيع رئيسة مجلس أدارة المدرسة، وأيضًا أ طارق عبد الهادي رئيس مجلس أدارة نادي جزيرة الورد.
وعن مشاركتها في الفعالية وبرنامجها وجهة مظر، قالت علا رشدي "أردت أن أشارك الأمهات مشوار التربية، كنت أشعر بأنني بمفردي من يواجه هذه التحديات، ولكن مع الفيديوهات اكتشفت أن الكثير من الأمهات تواجهن نفس التحديات، لذلك قررت إطلاق موسم ثانٍ للتطرق إلى موضوعات هامة مع الفنانات لنكشف تحدياتهن كأمهات".
كما أكدت علا رشدي على ضرورة تغيير طريقة التربية مع اختلاف سن الأطفال، فكل سن ومرحلة له طريقة مختلفة، وهذه الطريقة نكتشفها ونتعلمها مع الوقت، كما شجّعت الأطفال على اكتشاف أنفسهم وقالت "ممكن الأطفال يلعبوا أي رياضة سباحة، كرة سلة، طائرة، وحتى يكتشفوا ما هي الرياضة المناسبة لهم، وقد تكون موهبتهم في شيء آخر مثل العزف والغناء، ذلك على الطفل التجربة المستمرة حتى يكتشف ما يتناسب مع شخصيته".
كما أعلنت د أنجي شلبي خلال الفعالية عن إتاحة المدرسة للتواجد أونلاين لكل المجتمع لمساعدة أولياء الأمور في أدارة صعوبات التعلم الخاصة بأطفالهم، كما ستستقبل أسئلتهم وتقدم استشاراتها بالتنسيق مع المدرسة.
وكانت علا رشدي قد طرحت الجزء الأول من برنامج وجهة مظر على قناة اليوتيوب الخاصة بها، وحقق نجاح كبير مع جمهور الأمهات وحديثي الزواج وأفراد العائلة، ليحصد الموسم الأول أكثر من 7 مليون مشاهدة على الفيسبوك وما يقرب من 10 مليون مشاهدة على قناة اليوتيوب.
وتشهد علا رشدي نشاطًا على برامج التليفزيون في الفترة الحالية، حيث حلّت ضيفة في برنامج كلمة أخيرة مع الإعلامية لميس الحديدي بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، كما عرضت برومو الجزء الثاني من برنامجها وجهة مظر في حلقتها مع إسعاد يونس ببرنامج صاحبة السعادة، تمهيدًا لإطلاقه قريبًا.
وتهدف مدرسة الدلتا الأميركية إلى تعزيز بيئة الإبداع والتعليم الذاتي من خلال برامج تعليمية تمكّن الطفل من التطوير بدنيًا وذهنيًا واجتماعيًا، برؤية مستقبلية واسعة تشمل تقديم محتوى أكاديمي مثالي للأطفال يُساهم في تكوين نشيء بإمكانه خدمة وتحسين المجتمع.