المصدر -
أكدت الأميرة دعاء بنت محمد على أهمية وقف لغة القرآن الكريم والصندوق الوقفي الذي تبناه مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة ضمن المشروعات الخيرية الوقفية التي تشرف عليها جامعة الملك عبدالعزيز
وقالت الأميرة دعاء بنت محمد عقب تدشين سمو الأمير خالد الفيصل لحجر الأساس لمبنى الوقف الخيري للغة القرآن الكريم يوم الأربعاء 7/7/2021 أن سموه كان ولا يزال يدعم المشروعات والمبادرات الوقفية التي تسهم في الحفاظ على لغة القرآن الكريم والعمل بها والتحدث بجمالها ومفرداتها لافته إلى أن تبرع مستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير منطقة مكة المكرمة فهو أمير الفكر و الفصاحة و البيان والحفاظ على هذه اللغة الخالدة التي جاء بها الوحي إلى أفضل الأنبياء والرسل .
كما أضافت الأميرة دعاء بنت محمد على أنه لا توجد لغة في العالم تمتلك معجزة الفصاحه والبلاغه إلا لغة الضاد الرائعة .
وأشارت إلى أن تبني المشروع الوقفي للغة القرآن الكريم من قبل واحدة من أهم الجامعات على مستوى المملكة والعالم جامعة الملك عبدالعزيز بجدة سيجعل من هذا المشروع قريب من مراكز العلم والبحث العلمي من أجل بحث السبل وتطوير التقنيات الحديثة في النهوض بأعمال ورسالة المشروع وتحقيق أهدافه لخدمة القرآن الكريم واللغة العربية والمحافظة عليها وفرض التعامل بها في القطاعات المختلفة والتحدث بها داخل و خارج المملكة و في جميع المحافل الدولية لأنها اللغة العزيزة التي أنزلت من رب العالمين على النبي الكريم أفضل الصلوات عليه
وأوضحت الأميرة دعاء بنت محمد التي تبنت مبادرة ( أحب لغتي العربية) منذ 5 سنوات و التى ظهر الأثر لنجاحها من خلال المؤسسات التعليمية و التدريبية التي ترأسها سمو الأميرة إضافةً إلى دعمها لوقف لغة القرآن منذ نشأته و ذلك ضمن أعمالها و مشاركاتها المجتمعية و تأتي أهمية وقف لغة القرآن الاستثماري للحاجة الماسة لترسيخ لغة القرآن الكريم والمحافظة عليها ، و لدعم المبادرات ووضع برامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها وتدريبهم وتقديم المنح الدراسية الخاصة بالطلاب غير العرب وتقديم أبحاث تتعلق بلغة القرآن الكريم تتناول إعجازه البلاغي واللغوي والجمالي وشرح غريب مفرداته وتقريبها للناس إلى جانب تقديم أبحاث لغوية ذات أولوية تخدم سوق العمل وتلبي احتياجات المجتمع و العمل على إيجاد تطبيقات لغوية مرتبطة بلغة القرآن
وكذلك رعاية الموهوبين في علوم اللغة العربية والسعي نحو استثمار التقنية وتطويعها لخدمة لغة القرآن الكريم
وأفادت الأميرة دعاء بنت محمد بأن كلمات الشكر و الامتنان لا تفي صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل لحضوره لوضع حجر الأساس و تكريمه لها لمشاركتها و دعمها لوقف لغة القرآن .
أكدت الأميرة دعاء بنت محمد على أهمية وقف لغة القرآن الكريم والصندوق الوقفي الذي تبناه مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة ضمن المشروعات الخيرية الوقفية التي تشرف عليها جامعة الملك عبدالعزيز
وقالت الأميرة دعاء بنت محمد عقب تدشين سمو الأمير خالد الفيصل لحجر الأساس لمبنى الوقف الخيري للغة القرآن الكريم يوم الأربعاء 7/7/2021 أن سموه كان ولا يزال يدعم المشروعات والمبادرات الوقفية التي تسهم في الحفاظ على لغة القرآن الكريم والعمل بها والتحدث بجمالها ومفرداتها لافته إلى أن تبرع مستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير منطقة مكة المكرمة فهو أمير الفكر و الفصاحة و البيان والحفاظ على هذه اللغة الخالدة التي جاء بها الوحي إلى أفضل الأنبياء والرسل .
كما أضافت الأميرة دعاء بنت محمد على أنه لا توجد لغة في العالم تمتلك معجزة الفصاحه والبلاغه إلا لغة الضاد الرائعة .
وأشارت إلى أن تبني المشروع الوقفي للغة القرآن الكريم من قبل واحدة من أهم الجامعات على مستوى المملكة والعالم جامعة الملك عبدالعزيز بجدة سيجعل من هذا المشروع قريب من مراكز العلم والبحث العلمي من أجل بحث السبل وتطوير التقنيات الحديثة في النهوض بأعمال ورسالة المشروع وتحقيق أهدافه لخدمة القرآن الكريم واللغة العربية والمحافظة عليها وفرض التعامل بها في القطاعات المختلفة والتحدث بها داخل و خارج المملكة و في جميع المحافل الدولية لأنها اللغة العزيزة التي أنزلت من رب العالمين على النبي الكريم أفضل الصلوات عليه
وأوضحت الأميرة دعاء بنت محمد التي تبنت مبادرة ( أحب لغتي العربية) منذ 5 سنوات و التى ظهر الأثر لنجاحها من خلال المؤسسات التعليمية و التدريبية التي ترأسها سمو الأميرة إضافةً إلى دعمها لوقف لغة القرآن منذ نشأته و ذلك ضمن أعمالها و مشاركاتها المجتمعية و تأتي أهمية وقف لغة القرآن الاستثماري للحاجة الماسة لترسيخ لغة القرآن الكريم والمحافظة عليها ، و لدعم المبادرات ووضع برامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها وتدريبهم وتقديم المنح الدراسية الخاصة بالطلاب غير العرب وتقديم أبحاث تتعلق بلغة القرآن الكريم تتناول إعجازه البلاغي واللغوي والجمالي وشرح غريب مفرداته وتقريبها للناس إلى جانب تقديم أبحاث لغوية ذات أولوية تخدم سوق العمل وتلبي احتياجات المجتمع و العمل على إيجاد تطبيقات لغوية مرتبطة بلغة القرآن
وكذلك رعاية الموهوبين في علوم اللغة العربية والسعي نحو استثمار التقنية وتطويعها لخدمة لغة القرآن الكريم
وأفادت الأميرة دعاء بنت محمد بأن كلمات الشكر و الامتنان لا تفي صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل لحضوره لوضع حجر الأساس و تكريمه لها لمشاركتها و دعمها لوقف لغة القرآن .