المصدر - أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم أن صندوق القصيم الوقفي ستكون له أبعاد إيجابية من خلال تنميته وإدارته وفق حوكمة وعمل مؤسسي بما يحقق النفع والأداء العالي لمخرجات الصندوق.
وأوضح سموه خلال ترؤسه اجتماع مجلس أمناء صندوق القصيم الوقفي في مكتبه اليوم, أن مجلس الأمناء سيكون مشرفاً متابعاً أولاً بأول لجميع نشاطات اللجان المكلفة للاستثمار والتسويق والنشاطات المهنية المتخصصة, ويخضع الصندوق لمراقبة وحوكمة دقيقة من هيئة الأوقاف وهيئة سوق المال وبإشراف ومتابعة من مجلس الأمناء الحريصين على تحقيق المنجز بكل أمانة، وما يعود بالخير لمستهدفات الصندوق التنموية, وتم وضع خارطة طريق مهنيه وإستراتيجية واضحة تتسم بالشفافية، والاتفاق على تشكيل اللجان المختصة للقيام بدورها وإحاطة الجميع بكل ما نتوصل إليه ويعتمد في الاجتماعات الفرعية للجان المختصة.
وأشار سمو أمير القصيم إلى أن مخرجات صندوق القصيم الوقفي ستتولى تنمية الأصول والأموال ويُصرَف ريعها على الحاجات المجتمعية والتنموية للمنطقة بما يقرره المجلس وفقاً لأنظمة ولوائح هيئة السوق المالية واللوائح ذات العلاقة بالمملكة , ومن خلال استثمار وتنمية الأوقاف وتقديم كل ما يخدم المنطقة وأهلها من خلال هذا الوقف.
وبيّن أن إيجاد مثل هذا الصندوق تحقيق للأهداف المنشودة من خلال دعم الأعمال الاجتماعية والخيرية والتنموية المستدامة، وبما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 ، منوهاً بما اطلع عليه من أعمال وأفكار متميزة لخدمة المجتمع المحلي في منطقة القصيم، متمنياً أن تكون هذه الأعمال داعمة لكل الجوانب الخيرية والاجتماعية المرتبطة بأهداف الصندوق.
وناقش الاجتماع العديد من الموضوعات المدرجة في جدول أعمال المجلس في مقدمتها استعراض المركز المالي للصندوق، ومدى التقدّم في خطة التنفيذ المقترحة في بداية أعماله بهذا الشأن.
كما تضمن جدول الأعمال أيضاً مناقشة مراحل التجهيز النهائية لمقر الصندوق الجديد، إضافة إلى عدد من البنود الأخرى المرتبطة بأنشطة الصندوق ودوره بالمجال التنموي الاجتماعي في المنطقة, ووجه سمو أمير المنطقة بتشكيل ثلاث لجان تشمل اللجنة التنفيذية للصندوق ولجنة الاستثمار ولجنة التسويق, إضافة إلى اختيار مشرف عام للصندوق واستمرار التنسيق مع الهيئة العامة للأوقاف لتكوين صندوق القصيم الوقفي التنموي الذي سيكون المظلة لجميع أنشطة الصندوق ومصارفه.
حضر الاجتماع وكيل إمارة القصيم نائب رئيس المجلس الدكتور عبدالرحمن الوزان, وأمناء مجلس الصندوق.
وأوضح سموه خلال ترؤسه اجتماع مجلس أمناء صندوق القصيم الوقفي في مكتبه اليوم, أن مجلس الأمناء سيكون مشرفاً متابعاً أولاً بأول لجميع نشاطات اللجان المكلفة للاستثمار والتسويق والنشاطات المهنية المتخصصة, ويخضع الصندوق لمراقبة وحوكمة دقيقة من هيئة الأوقاف وهيئة سوق المال وبإشراف ومتابعة من مجلس الأمناء الحريصين على تحقيق المنجز بكل أمانة، وما يعود بالخير لمستهدفات الصندوق التنموية, وتم وضع خارطة طريق مهنيه وإستراتيجية واضحة تتسم بالشفافية، والاتفاق على تشكيل اللجان المختصة للقيام بدورها وإحاطة الجميع بكل ما نتوصل إليه ويعتمد في الاجتماعات الفرعية للجان المختصة.
وأشار سمو أمير القصيم إلى أن مخرجات صندوق القصيم الوقفي ستتولى تنمية الأصول والأموال ويُصرَف ريعها على الحاجات المجتمعية والتنموية للمنطقة بما يقرره المجلس وفقاً لأنظمة ولوائح هيئة السوق المالية واللوائح ذات العلاقة بالمملكة , ومن خلال استثمار وتنمية الأوقاف وتقديم كل ما يخدم المنطقة وأهلها من خلال هذا الوقف.
وبيّن أن إيجاد مثل هذا الصندوق تحقيق للأهداف المنشودة من خلال دعم الأعمال الاجتماعية والخيرية والتنموية المستدامة، وبما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 ، منوهاً بما اطلع عليه من أعمال وأفكار متميزة لخدمة المجتمع المحلي في منطقة القصيم، متمنياً أن تكون هذه الأعمال داعمة لكل الجوانب الخيرية والاجتماعية المرتبطة بأهداف الصندوق.
وناقش الاجتماع العديد من الموضوعات المدرجة في جدول أعمال المجلس في مقدمتها استعراض المركز المالي للصندوق، ومدى التقدّم في خطة التنفيذ المقترحة في بداية أعماله بهذا الشأن.
كما تضمن جدول الأعمال أيضاً مناقشة مراحل التجهيز النهائية لمقر الصندوق الجديد، إضافة إلى عدد من البنود الأخرى المرتبطة بأنشطة الصندوق ودوره بالمجال التنموي الاجتماعي في المنطقة, ووجه سمو أمير المنطقة بتشكيل ثلاث لجان تشمل اللجنة التنفيذية للصندوق ولجنة الاستثمار ولجنة التسويق, إضافة إلى اختيار مشرف عام للصندوق واستمرار التنسيق مع الهيئة العامة للأوقاف لتكوين صندوق القصيم الوقفي التنموي الذي سيكون المظلة لجميع أنشطة الصندوق ومصارفه.
حضر الاجتماع وكيل إمارة القصيم نائب رئيس المجلس الدكتور عبدالرحمن الوزان, وأمناء مجلس الصندوق.