المصدر - التهم حريق اندلع أول الأحد عشرات الهكتارات في غابات خنشلة في جبال أوراس في شمال شرق الجزائر بحسب الدفاع المدني أمس الاثنين.
ويشارك أكثر من 200 عنصر إطفاء مدعومين بحراس غابات منذ الأحد في مكافحة الحريق، في غابة عين ميمون الواقعة في منطقة تامزا.
وتضم هذه الغابة آلاف الأشجار المتنوعة على ما أفادت إدارة الدفاع المدني في ولاية خنشلة لوكالة الانباء الجزائرية الرسمية.
وأوفد جنود وعناصر درك ومتطوعون إلى المكان، للمشاركة في مكافحة النيران والمساعدة على إجلاء العائلات المقيمة في محيط الحريق.
وأرسلت مروحيتان إلى موقع الحريق، فضلا عن تعزيزات للدفاع المدني من خمس ولايات مجاورة، وفق التلفزيون المحلي.
وتنتشر حرائق الغابات الموسمية هذه بسبب الرياح وموجات الحر.
وفتحت قوات الأمن تحقيقا لتحديد سبب الحريق بحسب الوكالة الرسمية. وكانت السلطات أوقفت في 2020 عدة أشخاص أضرموا حرائق عمدا، وفي تلك السنة 2020 أتت النيران على حوالى 44 ألف هكتارا.
وتضم الجزائر؛ وهي أكبر دول إفريقية، 4.1 مليون هكتار من الغابات فقط، مع نسبة إعادة تشجير متدنية بلغت 1.76 بالمئة.
ويشهد البلد سنوياً حرائق غابات، وتنسب الحرائق المتزايدة التي يشهدها العالم إلى ظواهر مختلفة توقعها العلماء بسبب الاحترار المناخي.
ويشكل ارتفاع الحرارة وتواتر موجات الحرّ، وتراجع نسبة التساقطات في بعض المناطق ما يؤدي إلى التصحر.
ويشارك أكثر من 200 عنصر إطفاء مدعومين بحراس غابات منذ الأحد في مكافحة الحريق، في غابة عين ميمون الواقعة في منطقة تامزا.
وتضم هذه الغابة آلاف الأشجار المتنوعة على ما أفادت إدارة الدفاع المدني في ولاية خنشلة لوكالة الانباء الجزائرية الرسمية.
وأوفد جنود وعناصر درك ومتطوعون إلى المكان، للمشاركة في مكافحة النيران والمساعدة على إجلاء العائلات المقيمة في محيط الحريق.
وأرسلت مروحيتان إلى موقع الحريق، فضلا عن تعزيزات للدفاع المدني من خمس ولايات مجاورة، وفق التلفزيون المحلي.
وتنتشر حرائق الغابات الموسمية هذه بسبب الرياح وموجات الحر.
وفتحت قوات الأمن تحقيقا لتحديد سبب الحريق بحسب الوكالة الرسمية. وكانت السلطات أوقفت في 2020 عدة أشخاص أضرموا حرائق عمدا، وفي تلك السنة 2020 أتت النيران على حوالى 44 ألف هكتارا.
وتضم الجزائر؛ وهي أكبر دول إفريقية، 4.1 مليون هكتار من الغابات فقط، مع نسبة إعادة تشجير متدنية بلغت 1.76 بالمئة.
ويشهد البلد سنوياً حرائق غابات، وتنسب الحرائق المتزايدة التي يشهدها العالم إلى ظواهر مختلفة توقعها العلماء بسبب الاحترار المناخي.
ويشكل ارتفاع الحرارة وتواتر موجات الحرّ، وتراجع نسبة التساقطات في بعض المناطق ما يؤدي إلى التصحر.