المصدر -
أكدت وزارة الصحة السعودية في تغريدة على حسابها الرسمي في تويتر: "تتوالى الأوبئة منذ مئات السنين، واللقاحات بعد مشيئة الله هي السبيل الوحيد للقضاء عليها"، مستدلة بذلك بفعالية ونجاح لقاح شلل الأطفال الذي قضى على المرض بنسبة 100% في السعودية.
وعلق وزير الصحة السعودي عبر حسابه في تويتر: لولا الله ثم اللقاحات، لما اختفت عدة أمراض من العالم كانت سبباً في وفاة الملايين، ولقاح كورونا سيجعل هذا الفيروس من الماضي بإذن الله".
وذكرت الصحة في منشور بثته عبر حساباتها الرسمية، بأن اللقاحات تعتبر من أهم وسائل الوقاية من الأمراض والأوبئة، بحسب ما أقرته الدراسات الطبية على مدار العقود الماضية، والتي أثبت جدارتها في العديد من الفيروسات التي اجتاحت العالم خلال السنوات الماضية، حتى غدت اللقاحات إنجازًا مهمًا في مجال الرعاية الصحية للإنسان، كونها تحميه ضد الإصابة بالأمراض خلال حياته، مؤكدة بأن كورونا سيكون من الماضي حال تكاتف الجميع وتسارعهم في أخذ اللقاح المضاد لفيروس كورونا.
وأوضحت أن لقاح "شلل الأطفال" استطاع القضاء على المرض بنسبة 100% في السعودية، كما ساهم في خفض معدلات الإصابة في العالم بنسبة 99.9%، كما ساهم اليوم في وقاية 18 مليون شخص كانوا سيفقدون قدرتهم على الحركة، كما منع 1.5 مليون طفل من الوفاة.
وقالت الصحة: يعيش اليوم 80% من سكان العالم في بلدان خالية من شلل الأطفال، مؤكدة في الوقت ذاته أنه مهما كانت ضراوة الأوبئة فاللقاحات تقضي عليها بإذن الله.
وعلق وزير الصحة السعودي عبر حسابه في تويتر: لولا الله ثم اللقاحات، لما اختفت عدة أمراض من العالم كانت سبباً في وفاة الملايين، ولقاح كورونا سيجعل هذا الفيروس من الماضي بإذن الله".
وذكرت الصحة في منشور بثته عبر حساباتها الرسمية، بأن اللقاحات تعتبر من أهم وسائل الوقاية من الأمراض والأوبئة، بحسب ما أقرته الدراسات الطبية على مدار العقود الماضية، والتي أثبت جدارتها في العديد من الفيروسات التي اجتاحت العالم خلال السنوات الماضية، حتى غدت اللقاحات إنجازًا مهمًا في مجال الرعاية الصحية للإنسان، كونها تحميه ضد الإصابة بالأمراض خلال حياته، مؤكدة بأن كورونا سيكون من الماضي حال تكاتف الجميع وتسارعهم في أخذ اللقاح المضاد لفيروس كورونا.
وأوضحت أن لقاح "شلل الأطفال" استطاع القضاء على المرض بنسبة 100% في السعودية، كما ساهم في خفض معدلات الإصابة في العالم بنسبة 99.9%، كما ساهم اليوم في وقاية 18 مليون شخص كانوا سيفقدون قدرتهم على الحركة، كما منع 1.5 مليون طفل من الوفاة.
وقالت الصحة: يعيش اليوم 80% من سكان العالم في بلدان خالية من شلل الأطفال، مؤكدة في الوقت ذاته أنه مهما كانت ضراوة الأوبئة فاللقاحات تقضي عليها بإذن الله.