المصدر - متابعات آخر ما تبقى من أسطورة الشر ريا وسكينة، هو منزلهما في منطقة اللبان بالإسكندرية، والذى كان يقع خلف قسم اللبان مباشرة وهو المنزل الذي أقامت فيه العصابة، وشهد حالات hلقتل.
وفي تقرير جديد نشره موقع اليوم السابع من أمام منزل أشهر سفاحتين عرفتهما مصر خلال المائة عام الماضية ريا وسكينة، حيث قال الحاج متولي أحد سكان منطقة اللبان إنه بوفاة ابنة ريا انتهى آخر سلالة من نسل أشهر سفاحتين عرفتهما الإسكندرية خلال القرن الماضي، لافتًا إلى أن منزلهما فى منطقة اللبان والذي عاشت فيه ريا، شهد حالات خطف وقتل للسيدات.
وتابع الحاج متولي حديثه قائلا، إن المنزل أصبح مزارا سياحيا ووجهة للعديد من زوار الإسكندرية سواء من المصريين أو الأجانب الذين يأتون من أماكن بعيدة جدا لإلتقاط الصور التذكرية أمام منزل ريا وسكينة.
وفجر أحد سكان منطقة اللبان بالإسكندرية مفاجأة كبرى عندما كشف لأول مرة عن الناجية الوحيدة من قبضة أشهر سفاحتين عرفتهم مصر ريا وسكينة.
وأضاف قائلا: "جدته تعرضت للخطف على يد السفاحتين، وكادا يفتكان بها لو تدخل العناية الإلهية وإنقاذها من قبضتهم عن طريق أحد الأشخاص الذي كان يعمل معهم ويعرف جدتي فقام بتهريبها".
وفي تقرير جديد نشره موقع اليوم السابع من أمام منزل أشهر سفاحتين عرفتهما مصر خلال المائة عام الماضية ريا وسكينة، حيث قال الحاج متولي أحد سكان منطقة اللبان إنه بوفاة ابنة ريا انتهى آخر سلالة من نسل أشهر سفاحتين عرفتهما الإسكندرية خلال القرن الماضي، لافتًا إلى أن منزلهما فى منطقة اللبان والذي عاشت فيه ريا، شهد حالات خطف وقتل للسيدات.
وتابع الحاج متولي حديثه قائلا، إن المنزل أصبح مزارا سياحيا ووجهة للعديد من زوار الإسكندرية سواء من المصريين أو الأجانب الذين يأتون من أماكن بعيدة جدا لإلتقاط الصور التذكرية أمام منزل ريا وسكينة.
وفجر أحد سكان منطقة اللبان بالإسكندرية مفاجأة كبرى عندما كشف لأول مرة عن الناجية الوحيدة من قبضة أشهر سفاحتين عرفتهم مصر ريا وسكينة.
وأضاف قائلا: "جدته تعرضت للخطف على يد السفاحتين، وكادا يفتكان بها لو تدخل العناية الإلهية وإنقاذها من قبضتهم عن طريق أحد الأشخاص الذي كان يعمل معهم ويعرف جدتي فقام بتهريبها".