المصدر - تشتهر قرية سالي سان جيوفاني الصغيرة، الواقعة بالقرب من مدينة كونيو الإيطالية، بالحقول البنفسجية لأزهار لافندر (الخزامى)، التي تجذب السياح من مختلف الدول ومن إيطاليا نفسها
فمنذ شهر يونيو الماضي تحولت الخصلات الخضراء الفضية لتلال سال سان جيوفاني، إلى باقات ملونة بألوان "الأزرق" والنيلي والأرجواني الداكن والأرجواني الزهري.
مشهد طبيعي متغير من ساعة إلى أخرى بفضل ضوء الشمس الذي ينعكس على التلال، حيث تبدو شجيرات اللافندر، التي تحركها الرياح، وكأنها أمواج أرجوانية / مزرقة لبحر جميل.
تمتد فترة ازدهار اللافندر من يونيو إلى أغسطس. ومع ذلك، فإن ذروة الإزهار تختلف، بشكل أو بآخر ، وبشكل ملحوظ، من سنة إلى أخرى، حسب الأحوال الجوية والمناطق.
وتمكنت بلدة سالي سان جيوفاني الصغيرة (حوالي 180 نسمة) من إعادة اكتشاف وإنقاذ نفسها بفضل الأعشاب العطرية والخزامى، لتصبح علامة مسجلة في قطاع الأدوية والأعشاب، بحسب موقع (guidatorino).
في الواقع، لا تغطي تلال هذه القرية الصغيرة في بيدمونت بالخزامى فقط، فهناك مساحات من الزوفا والبابونج واليارو والمريمية والكزبرة، وزهر الشمر بقدر ما يمكن للعين أن تراه، مما يخلق مشهدًا من الألوان الجميلة (الأزرق الفاتح، والأخضر، والبنفسجي، والوردي).
فمنذ شهر يونيو الماضي تحولت الخصلات الخضراء الفضية لتلال سال سان جيوفاني، إلى باقات ملونة بألوان "الأزرق" والنيلي والأرجواني الداكن والأرجواني الزهري.
مشهد طبيعي متغير من ساعة إلى أخرى بفضل ضوء الشمس الذي ينعكس على التلال، حيث تبدو شجيرات اللافندر، التي تحركها الرياح، وكأنها أمواج أرجوانية / مزرقة لبحر جميل.
تمتد فترة ازدهار اللافندر من يونيو إلى أغسطس. ومع ذلك، فإن ذروة الإزهار تختلف، بشكل أو بآخر ، وبشكل ملحوظ، من سنة إلى أخرى، حسب الأحوال الجوية والمناطق.
وتمكنت بلدة سالي سان جيوفاني الصغيرة (حوالي 180 نسمة) من إعادة اكتشاف وإنقاذ نفسها بفضل الأعشاب العطرية والخزامى، لتصبح علامة مسجلة في قطاع الأدوية والأعشاب، بحسب موقع (guidatorino).
في الواقع، لا تغطي تلال هذه القرية الصغيرة في بيدمونت بالخزامى فقط، فهناك مساحات من الزوفا والبابونج واليارو والمريمية والكزبرة، وزهر الشمر بقدر ما يمكن للعين أن تراه، مما يخلق مشهدًا من الألوان الجميلة (الأزرق الفاتح، والأخضر، والبنفسجي، والوردي).