المصدر -
قامت "ريحان جمعة"، وهي أول مبتعثة سعودية متطوعة تشارك في حملة للتطعيم ضد كورونا في بريطانيا، بتطعيم أكثر من 400 شخص حتى الآن
وقالت جمعة، وهي مبتعثة دكتوراه بجامعة ريدنج، لقناة الإخبارية: "تطوعت بعد أن سمعت من رئيس وزراء بريطانيا إتاحة الفرصة لغير المختصين بتعلم كورس عن التطعيم، وبما أن تخصصي قيادة إدارية وإدارة أعمال خلال 10 سنوات من دراستي في بلد الابتعاث، فقد أصبحت بهذه التجربة وبحصولي على 21 شهادة من وزارة الصحة البريطانية، جزءًا من التاريخ. وعبرت عن فخرها بهذه التجربة متمنية أن تُكمل تجربتها في أفريقيا ودول أخرى.
وأضافت ريحان: "أطلق علينا سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله: "بنات طويق"، فالمرأة السعودية أثبتت وجودها برؤية المملكة 2030، وذلك في معظم التخصصات، ووجودي اليوم رسالة تحقق رؤيتنا 2030".
من جانبه عبر "د. سمير بيبرس من إدارة مركز التطعيم عن مفاجأته بطلب شابة سعودية المشاركة بالتطوع في التطعيم، لكنه شعر بالفخر لكونها تساهم في مساعدة العرب والخليجيين الموجودين في بريطانيا بالترجمة والتطعيم، وتعطيهم تطمينات عن اللقاحات ومواعيدها.
ونوهت "نوني" مدير مركز التطعيم إلى تعاون المبتعثة السعودية، مشيرة إلى أنها تساهم في إيصال المعلومات للراغبين في أخذ اللقاحات من العرب وإقناعهم بأهمية العودة لأخذ الجرعة الثانية.
وأعرب البروفيسور "د. مارك كاسون" المشرف الدراسي للطالبة المبتعثة عن سعادته بمشاركتها وتطوعها في حملة التطعيم، واصفًا بأنها طالبة طموحة دائمًا وشخصية تتمتع بالهمة العالية.
قامت "ريحان جمعة"، وهي أول مبتعثة سعودية متطوعة تشارك في حملة للتطعيم ضد كورونا في بريطانيا، بتطعيم أكثر من 400 شخص حتى الآن
وقالت جمعة، وهي مبتعثة دكتوراه بجامعة ريدنج، لقناة الإخبارية: "تطوعت بعد أن سمعت من رئيس وزراء بريطانيا إتاحة الفرصة لغير المختصين بتعلم كورس عن التطعيم، وبما أن تخصصي قيادة إدارية وإدارة أعمال خلال 10 سنوات من دراستي في بلد الابتعاث، فقد أصبحت بهذه التجربة وبحصولي على 21 شهادة من وزارة الصحة البريطانية، جزءًا من التاريخ. وعبرت عن فخرها بهذه التجربة متمنية أن تُكمل تجربتها في أفريقيا ودول أخرى.
وأضافت ريحان: "أطلق علينا سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله: "بنات طويق"، فالمرأة السعودية أثبتت وجودها برؤية المملكة 2030، وذلك في معظم التخصصات، ووجودي اليوم رسالة تحقق رؤيتنا 2030".
من جانبه عبر "د. سمير بيبرس من إدارة مركز التطعيم عن مفاجأته بطلب شابة سعودية المشاركة بالتطوع في التطعيم، لكنه شعر بالفخر لكونها تساهم في مساعدة العرب والخليجيين الموجودين في بريطانيا بالترجمة والتطعيم، وتعطيهم تطمينات عن اللقاحات ومواعيدها.
ونوهت "نوني" مدير مركز التطعيم إلى تعاون المبتعثة السعودية، مشيرة إلى أنها تساهم في إيصال المعلومات للراغبين في أخذ اللقاحات من العرب وإقناعهم بأهمية العودة لأخذ الجرعة الثانية.
وأعرب البروفيسور "د. مارك كاسون" المشرف الدراسي للطالبة المبتعثة عن سعادته بمشاركتها وتطوعها في حملة التطعيم، واصفًا بأنها طالبة طموحة دائمًا وشخصية تتمتع بالهمة العالية.