المصدر -
أكد وزير الشئون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، متانة العلاقة بين #مصر و #السعودية، مشيدا في الوقت ذاته بإنجازات الرئيس #عبدالفتاح_السيسي التي وصفها بأنها صارت محل تقدير العالم كله.
وكان معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، قد وقع اليوم الخميس الواحد والعشرون من شهر ذو القعدة 1442هـ، في محافظة جدة، البرنامج التنفيذي للتعاون في مجال الشؤون الإسلامية مع وزارة الأوقاف بجمهورية مصر العربية في مجالات الشؤون الإسلامية، ووقعها من الجانب المصري معالي وزير الأوقاف أ.د. محمد مختار جمعة .
حضر مراسم التوقيع عدد من كبار المسئولين بالوزارتين وكوكبة من ممثلى القنوات والصحف السعودية والعالمية .
ونص البرنامج التنفيذي على تبادل المعلومات والخبرات في مجال الأوقاف، وحصرها، وتوثيقها، وتسجيلها، وتنميتها، واستثمارها، من خلال تواصل وزارة الأوقاف في جمهورية مصر العربية مع الهيئة العامة للأوقاف في المملكة العربية السعودية عبر القنوات الدبلوماسية بحكم الاختصاص، وتفعيل بنود مذكرة التفاهم من خلال تنفيذ عدد من البرامج للأعوام الخمسة القادمة، وعقد ورشتي عمل مشتركة بين الجانبين لنشر الوسطية والاعتدال ونبذ الغلو والتطرف والإرهاب والطائفية، وبيان جهودهما في خدمة الإسلام والمسلمين، حيث تُعقد الأولى في جمهورية مصر العربية والثانية تُعقد في المملكة العربية السعودية.
وكان معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، قد وقع اليوم الخميس الواحد والعشرون من شهر ذو القعدة 1442هـ، في محافظة جدة، البرنامج التنفيذي للتعاون في مجال الشؤون الإسلامية مع وزارة الأوقاف بجمهورية مصر العربية في مجالات الشؤون الإسلامية، ووقعها من الجانب المصري معالي وزير الأوقاف أ.د. محمد مختار جمعة .
حضر مراسم التوقيع عدد من كبار المسئولين بالوزارتين وكوكبة من ممثلى القنوات والصحف السعودية والعالمية .
ونص البرنامج التنفيذي على تبادل المعلومات والخبرات في مجال الأوقاف، وحصرها، وتوثيقها، وتسجيلها، وتنميتها، واستثمارها، من خلال تواصل وزارة الأوقاف في جمهورية مصر العربية مع الهيئة العامة للأوقاف في المملكة العربية السعودية عبر القنوات الدبلوماسية بحكم الاختصاص، وتفعيل بنود مذكرة التفاهم من خلال تنفيذ عدد من البرامج للأعوام الخمسة القادمة، وعقد ورشتي عمل مشتركة بين الجانبين لنشر الوسطية والاعتدال ونبذ الغلو والتطرف والإرهاب والطائفية، وبيان جهودهما في خدمة الإسلام والمسلمين، حيث تُعقد الأولى في جمهورية مصر العربية والثانية تُعقد في المملكة العربية السعودية.