المصدر -
منحت القيادة السياسية الفرصة للمؤسسات الأهلية والمجتمع المدني في المشاركة الحقيقة في التنمية الشاملة؛ والمشاركة في تنفيذ معظم المبادرات القومية؛ والتي يأتي منها "حياة كريمة، وبناء المدراس، و مشروع الطفولة المبكرة، ومواجهة فيروس كورونا وبرامج الصحة وحملات التقزم"؛ حيث اهتم الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ توليه الحكم بملف "الحماية الاجتماعية للأسر الأولى بالرعاية" وجعلها على رأس أولوياته حيث كلف بمحاربة الفقر والعوز وحماية الفئات الأكثر احتياجًا بمظلة الرعاية الاجتماعية من خلال المبادرات الرئاسية القومية بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني .
وصرح المهندس أحمد علي المدير التنفيذي للبرامج بمؤسسة مصر الخير أن المؤسسة حظيت بدعم رئاسي غير مسبوق منذ ثورة ٣٠ يونيو حتى أصبحت المؤسسة أحد الأذرع القوية للدولة للمساهمة في تنمية حياة المصريين في كافة المجالات؛ مؤكداً أن ثورة 30 يونيو فعلت منظومة متكاملة للخروج من " العوز إلى الحياة الكريمة" كبداية بناء العصر الذهبي للمجتمع المدني.
وأوضح علي أنه كان لمؤسسة مصر الخير دور فعال في إطار الشراكة فى كل المبادرات الرئاسية الهادفة لتحسين نوعية حياة المواطنين وتحقيق الحياة الكريمة؛ فمنذ العام 2015 شاركت المؤسسة فى قواعد بيانات برنامج تكافل وكرامة، ثم فى برنامج سكن كريم عام 2017، وتشارك حاليا فى المشروع القومى لتطوير الريف المصرى حياة كريمة والذي بدأته في عام ٢٠١٩.
وأشارت المدبر التنفيذي للبرامج أن المشروع القومي "حياة كريمة" فى مرحلة الإنطلاق بالعمل على التدخل فى 37 قرية؛ والذي قام بتغيير حقيقى لأكثر من نصف سكان مصر.
وأضاف ان المؤسسة استطاعت دعم مبادرة الرئاسة لإعادة تسكين سكان المناطق العشوائية بتوفير الفرش والاثاث الكامل لاكتر من ٢٠٠٠ وحدة سكنية بحي الاسمرات والمحروسة بالإضافة إلى إطلاق العديد من القوافل الغذائية بالتعاون مع صندوق تحيا مصر
وأضاف أنه تم تحسين بيئة السكن لـ، 1800 أسرة؛ فضلا عن تنفيذ 40 قافلة طبية وقعت الكشف الطبى على المترديين عليها، وقدمت التشخيص اللازم الذيى اترتب عليه (عمل 2820 نظارة طبية – 934 عملية رمد / عيون – 433 عملية جراحية) فضلا عن تنفيذ 14 قافلة بيطرية وقعتا الكشف على 11800 حيوان مع التشخيص والعلاج ؛ معلن أن كل هذا ساهم فى توفير 37440 فرصة عمل لأبناء القرى المستهدفة.
وقال الدكتور علي فتحي، مسؤول مبادرة حياة كريمة، بمؤسسة مصر الخير، إن المؤسسة تعتبر إحدى المؤسسات الفاعلة التي شاركت في المرحلة الأولى لمبادرة حياة كريمة منذ انطلاقها عام ٢٠١٩ لتطوير الريف المصري مشيرا إلى أن المؤسسة تولت مسؤولية تحسين نوعية الحياة وتوفير كافة السبل لمعيشة كريمة فى 37 قرية من إجمالي 143 قرية هم عدد قرى مرحلة الانطلاق، وذلك في أربع محافظات هم المنيا و أسيوط وسوهاج وقنا، والتي تمثل نحو 23 % من المستهدفات، كما تم تحسين بيئة السكن لـ 1800 أسرة، فيما بدأت في توفير سبل المعيشة الكريمة في ٢٠١ قرية خلال العام الجاري، ليبلغ إجمالي القرى المشاركة فيها مؤسسة مصر الخير منذ انطلاق مبادرة حياة كريمة وحتى الأن، ٢٣٨ قرية.
وفي إطار توجيهات القيادة السياسية بتنفيذ المشروع القومي لرعاية الطفولة المبكرة والذي يمثل إحدى الإنجازات الهامة للرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية، في ملف الحماية الاجتماعية بما يضمن مستقبل أفضل للأجيال القادمة، صرح الدكتور صابر حسن رئيس قطاع التعليم بمؤسسة مصر الخير ان تمكنت المؤسسة تعاونت مع وزارة التضامن الاجتماعي لتطوير ٣٥٠ قاعة حضانة ب ٨ محافظات
وأكد الدكتور صابر حسن أنه لم يحدث هذا الاهتمام من قبل من القيادة السياسية بهذه الفئة العمرية الهامة جدًا لمصر وهى الأطفال من سن عام وحتى ٤ سنوات مع تحسين مؤشرات التغذية وتحسين مستوى الطفل وقدرته على البناء والتفكير، موضحًا ان المؤسسة تخطط التعاون مع وزارة التضامن لإنشاء وتطوير 5000حضانة في الفترة القادمة ضمن المبادرة الرئاسية حياة كريمة .
وفي إطار تنفيذ استراتيجية الدولة بدعم البحث العلمي واستخدامه في تعظيم موارد الدولة و إيجاد حلول للمشكلات الحرجة والمزمنة في مجالات المياه والطاقة وتوفير الغذاء.
وصرح المهندس أحمد علي المدير التنفيذي للبرامج بمؤسسة مصر الخير أن المؤسسة حظيت بدعم رئاسي غير مسبوق منذ ثورة ٣٠ يونيو حتى أصبحت المؤسسة أحد الأذرع القوية للدولة للمساهمة في تنمية حياة المصريين في كافة المجالات؛ مؤكداً أن ثورة 30 يونيو فعلت منظومة متكاملة للخروج من " العوز إلى الحياة الكريمة" كبداية بناء العصر الذهبي للمجتمع المدني.
وأوضح علي أنه كان لمؤسسة مصر الخير دور فعال في إطار الشراكة فى كل المبادرات الرئاسية الهادفة لتحسين نوعية حياة المواطنين وتحقيق الحياة الكريمة؛ فمنذ العام 2015 شاركت المؤسسة فى قواعد بيانات برنامج تكافل وكرامة، ثم فى برنامج سكن كريم عام 2017، وتشارك حاليا فى المشروع القومى لتطوير الريف المصرى حياة كريمة والذي بدأته في عام ٢٠١٩.
وأشارت المدبر التنفيذي للبرامج أن المشروع القومي "حياة كريمة" فى مرحلة الإنطلاق بالعمل على التدخل فى 37 قرية؛ والذي قام بتغيير حقيقى لأكثر من نصف سكان مصر.
وأضاف ان المؤسسة استطاعت دعم مبادرة الرئاسة لإعادة تسكين سكان المناطق العشوائية بتوفير الفرش والاثاث الكامل لاكتر من ٢٠٠٠ وحدة سكنية بحي الاسمرات والمحروسة بالإضافة إلى إطلاق العديد من القوافل الغذائية بالتعاون مع صندوق تحيا مصر
وأضاف أنه تم تحسين بيئة السكن لـ، 1800 أسرة؛ فضلا عن تنفيذ 40 قافلة طبية وقعت الكشف الطبى على المترديين عليها، وقدمت التشخيص اللازم الذيى اترتب عليه (عمل 2820 نظارة طبية – 934 عملية رمد / عيون – 433 عملية جراحية) فضلا عن تنفيذ 14 قافلة بيطرية وقعتا الكشف على 11800 حيوان مع التشخيص والعلاج ؛ معلن أن كل هذا ساهم فى توفير 37440 فرصة عمل لأبناء القرى المستهدفة.
وقال الدكتور علي فتحي، مسؤول مبادرة حياة كريمة، بمؤسسة مصر الخير، إن المؤسسة تعتبر إحدى المؤسسات الفاعلة التي شاركت في المرحلة الأولى لمبادرة حياة كريمة منذ انطلاقها عام ٢٠١٩ لتطوير الريف المصري مشيرا إلى أن المؤسسة تولت مسؤولية تحسين نوعية الحياة وتوفير كافة السبل لمعيشة كريمة فى 37 قرية من إجمالي 143 قرية هم عدد قرى مرحلة الانطلاق، وذلك في أربع محافظات هم المنيا و أسيوط وسوهاج وقنا، والتي تمثل نحو 23 % من المستهدفات، كما تم تحسين بيئة السكن لـ 1800 أسرة، فيما بدأت في توفير سبل المعيشة الكريمة في ٢٠١ قرية خلال العام الجاري، ليبلغ إجمالي القرى المشاركة فيها مؤسسة مصر الخير منذ انطلاق مبادرة حياة كريمة وحتى الأن، ٢٣٨ قرية.
وفي إطار توجيهات القيادة السياسية بتنفيذ المشروع القومي لرعاية الطفولة المبكرة والذي يمثل إحدى الإنجازات الهامة للرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية، في ملف الحماية الاجتماعية بما يضمن مستقبل أفضل للأجيال القادمة، صرح الدكتور صابر حسن رئيس قطاع التعليم بمؤسسة مصر الخير ان تمكنت المؤسسة تعاونت مع وزارة التضامن الاجتماعي لتطوير ٣٥٠ قاعة حضانة ب ٨ محافظات
وأكد الدكتور صابر حسن أنه لم يحدث هذا الاهتمام من قبل من القيادة السياسية بهذه الفئة العمرية الهامة جدًا لمصر وهى الأطفال من سن عام وحتى ٤ سنوات مع تحسين مؤشرات التغذية وتحسين مستوى الطفل وقدرته على البناء والتفكير، موضحًا ان المؤسسة تخطط التعاون مع وزارة التضامن لإنشاء وتطوير 5000حضانة في الفترة القادمة ضمن المبادرة الرئاسية حياة كريمة .
وفي إطار تنفيذ استراتيجية الدولة بدعم البحث العلمي واستخدامه في تعظيم موارد الدولة و إيجاد حلول للمشكلات الحرجة والمزمنة في مجالات المياه والطاقة وتوفير الغذاء.