المصدر -
أكد عضو اللجنة الوطنية اللوجستية في اتحاد الغرف السعودية الاستاذ ماهر بن ماطر الرويزن، أن استراتيجية النقل التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، رئيس اللجنة العليا للنقل والخدمات اللوجستية -حفظه الله- ستسهم خلال السنوات المقبلة في تصدر المملكة العربية السعودية لقطاع النقل والخدمات اللوجستية لما تمتلكه من قوة وتخطيط واستدامة من خلال ماطرحه سموه.
وبين الرويزن، أن أحد عوامل النجاح والتميز هو التخطيط الجيد لذلك ما طرحه سموه من إعلان إطلاق استراتيجية النقل والخدمات اللوجستية يظهر العمل المؤسسي والمنظم والذي وضع عده مؤشرات للقياس والتي ستثبت مستقبلا بعد توفيق الله مدى قوة ومتانة التخطيط في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للخطة.
وأوضح الرويزن، أن ركائز الاستراتيجية وضعت بنى تحتية قوية لاستمرار ريادية القطاع في العالم التجمع بالإضافة إلى تركيزها على "رقمنه القطاع" من خلال إطلاق المنصات والمناطق اللوجستية وتطبيق أنظمة تشغيل متطورة مما يتواكب مع التحول الرقمي العالمي الذي أصبح ضرورة على جميع المستويات والقطاعات، مشيرا إلى ضرورة التركيز على تعزيز الشراكات بين المنظومة الحكومية والقطاع الخاص بشكل كبيراً جدا وفتح الآفاق آمام الشركات ورجال الأعمال للإبداع والتميز في ذلك وإشراكهم ودعمهم للمساهمة في تحقيق أهداف الاستراتيجية.
وأضاف، أن الاستراتيجية ستسهم في حوكمة قطاع النقل بشكل أكبر وتكون تصوراً ورؤية واضحة للمستثمرين والتجار في الضخ بشكل أكبر مما سينهض بعدد من المجالات المختلفة في القطاع،لافتا الى أن الاستراتيجية هي ضمن عدد من الإصلاحات التي يقودها ولي العهد في قطاع النقل والخدمات اللوجستيةبشكل خاص وفي بقيه القطاعات المختلفة لتحقق تطلعات والرؤية المستقبلية.
وذكر عضو اللجنة الوطنية اللوجستية في اتحاد الغرف السعودية، أن التغلب على المنافسين في قطاع النقل والخدمات اللوجستية يتطلب الاعتماد بشكل أكبر على أحدث التقنيات والنهج المبتكر، مشيرا إلى أن سموه وضع عدد من المؤشرات التي سيتم قياسها بشكل مستمر لضمان تحقيق الأهداف والتي ستسهم بشكل سريع في التحسين المستمر و زيادة الإنتاجية لضمان تحقيقها بأذن الله.
وشدد الرويزن، على أن قطاع النقل والخدمات يشهد نقلة نوعية مما يتطلب مواكبة بشكل كبير على مستوى المنظومة الحكومية و القطاع الخاص بالإضافة إلى ضرورة رفع مستوى التطلعات والطموح للعاملين في هذا القطاع ليتواكب مع النقلة المميزة المقبلة كما أنها ستفتح المزيد من فرص العمل لأبناء الوطن حيث يشكل قطاع النقل والخدمات اللوجستية واحداً من أهم القطاعات على مستوى المملكة والعالم.
وبين الرويزن، أن أحد عوامل النجاح والتميز هو التخطيط الجيد لذلك ما طرحه سموه من إعلان إطلاق استراتيجية النقل والخدمات اللوجستية يظهر العمل المؤسسي والمنظم والذي وضع عده مؤشرات للقياس والتي ستثبت مستقبلا بعد توفيق الله مدى قوة ومتانة التخطيط في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للخطة.
وأوضح الرويزن، أن ركائز الاستراتيجية وضعت بنى تحتية قوية لاستمرار ريادية القطاع في العالم التجمع بالإضافة إلى تركيزها على "رقمنه القطاع" من خلال إطلاق المنصات والمناطق اللوجستية وتطبيق أنظمة تشغيل متطورة مما يتواكب مع التحول الرقمي العالمي الذي أصبح ضرورة على جميع المستويات والقطاعات، مشيرا إلى ضرورة التركيز على تعزيز الشراكات بين المنظومة الحكومية والقطاع الخاص بشكل كبيراً جدا وفتح الآفاق آمام الشركات ورجال الأعمال للإبداع والتميز في ذلك وإشراكهم ودعمهم للمساهمة في تحقيق أهداف الاستراتيجية.
وأضاف، أن الاستراتيجية ستسهم في حوكمة قطاع النقل بشكل أكبر وتكون تصوراً ورؤية واضحة للمستثمرين والتجار في الضخ بشكل أكبر مما سينهض بعدد من المجالات المختلفة في القطاع،لافتا الى أن الاستراتيجية هي ضمن عدد من الإصلاحات التي يقودها ولي العهد في قطاع النقل والخدمات اللوجستيةبشكل خاص وفي بقيه القطاعات المختلفة لتحقق تطلعات والرؤية المستقبلية.
وذكر عضو اللجنة الوطنية اللوجستية في اتحاد الغرف السعودية، أن التغلب على المنافسين في قطاع النقل والخدمات اللوجستية يتطلب الاعتماد بشكل أكبر على أحدث التقنيات والنهج المبتكر، مشيرا إلى أن سموه وضع عدد من المؤشرات التي سيتم قياسها بشكل مستمر لضمان تحقيق الأهداف والتي ستسهم بشكل سريع في التحسين المستمر و زيادة الإنتاجية لضمان تحقيقها بأذن الله.
وشدد الرويزن، على أن قطاع النقل والخدمات يشهد نقلة نوعية مما يتطلب مواكبة بشكل كبير على مستوى المنظومة الحكومية و القطاع الخاص بالإضافة إلى ضرورة رفع مستوى التطلعات والطموح للعاملين في هذا القطاع ليتواكب مع النقلة المميزة المقبلة كما أنها ستفتح المزيد من فرص العمل لأبناء الوطن حيث يشكل قطاع النقل والخدمات اللوجستية واحداً من أهم القطاعات على مستوى المملكة والعالم.
