المصدر - قال مصدر أمني كويتي تعليقاً على انتشار مقطع صوتي على مواقع التواصل الاجتماعي لشخص يتحدث عن أن قاتل أمه في منطقة القصور ليس هو الشخص الذي قتل شرطي المرور في منطقة المهبولة، وأن الجاني مختلف في الجريمتين، إن "المتهم في الجريمتين هو نفس الشخص السوري الذي توفي قبل قليل في مستشفى العدان، جراء إصابته بهبوط حاد في الدورة الدموية إثر الطلقات النارية التي أصابته أثناء تبادل النيران مع رجال القوات الخاصة، لحظة القبض عليه"، وفقا لصحيفة القبس.
وكان مصدر أمني كويتي أكد وفاة الوافد السوري، الذي قتل أمه وشرطي مرور صباح اليوم الاثنين، متأثراً بإصابات لحقت به بعد تبادله إطلاق النار مع رجال القوات الخاصة.
ونقلت صحيفة "الأنباء" الكويتية على موقعها الإلكتروني اليوم عن المصدر قوله إن السوري فارق الحياة اثناء تلقيه العلاج في أحد مستشفيات الكويت.
وأضاف أنه تم رصد الجاني من قبل دورية أمن عام في الوفرة والاصطدام به أثناء هروبه، مشيرا إلى استدعاء القوات الخاصة لإحكام السيطرة عليه داخل المزرعة التي حاول الاختباء فيها.
ووقعت الجريمة عندما غافل الوافد السوري شرطيا من قوة إدارة مرور محافظة الأحمدي جنوب الكويت العاصمة الذي استوقفه لتحرير مخالفة مرورية له، فانهال عليه طعناً بالسكين حتى فارق الحياة في الشارع العام.
وتوجه الجاني بعد جريمته إلى منزله في منطقة القصور ليقوم بطعن والدته الكويتية بعدة طعنات ويسقطها قتيلة.
وكان مصدر أمني كويتي أكد وفاة الوافد السوري، الذي قتل أمه وشرطي مرور صباح اليوم الاثنين، متأثراً بإصابات لحقت به بعد تبادله إطلاق النار مع رجال القوات الخاصة.
ونقلت صحيفة "الأنباء" الكويتية على موقعها الإلكتروني اليوم عن المصدر قوله إن السوري فارق الحياة اثناء تلقيه العلاج في أحد مستشفيات الكويت.
وأضاف أنه تم رصد الجاني من قبل دورية أمن عام في الوفرة والاصطدام به أثناء هروبه، مشيرا إلى استدعاء القوات الخاصة لإحكام السيطرة عليه داخل المزرعة التي حاول الاختباء فيها.
ووقعت الجريمة عندما غافل الوافد السوري شرطيا من قوة إدارة مرور محافظة الأحمدي جنوب الكويت العاصمة الذي استوقفه لتحرير مخالفة مرورية له، فانهال عليه طعناً بالسكين حتى فارق الحياة في الشارع العام.
وتوجه الجاني بعد جريمته إلى منزله في منطقة القصور ليقوم بطعن والدته الكويتية بعدة طعنات ويسقطها قتيلة.