المصدر -
دشنت جمعية عناية الصحية حملة "أحياها" في الفترة من 17 ذي القعدة حتى 15 من ذي الحجة من أجل تعزيز وتنمية مواردها المالية؛ وذلك بهدف تأمين العلاج للمرضى المحتاجين من ذوي الدخل المحدود، وتقديم خدمات وقائية لحجاج بيت الله الحرام لترسيخ ثقافة الاهتمام بالصحة أثناء أداء فريضة الحج.
وتهدف الجمعية للتعريف بمشاريعها وأنشطتها وجوانب تميزها في تقديم الخدمات الصحية، وهي تنطلق من خلال 3 مسارات، هي: مسار التعريف بالجمعية وأنشطتها، والمسار الثاني تثقيفي صحي، والمسار الثالث عرض مشاريع وبرامج الجمعية لكل أفراد المجتمع لدعمها في ظل طول قوائم انتظار المرضى المحتاجين الذين لا يجدون قيمة العلاج والدواء.
ومن أبرز المشاريع التي تستهدفها الجمعية في الحملة برنامج 10×10، وبرنامج مكافحة العمى السكري. وقد اختارت الجمعية هذه البرامج بعناية حتى تغطي حاجة الفئات المستهدفة من المرضى الذين ينتظرون دورهم في العلاج والدواء. ويشتمل البرنامج على 10 برامج نوعية، هي: العمليات الجراحية، غسيل الكلى، توفير الأدوية، توفير الأجهزة الطبية، مجمع عيادات عناية، القوافل الطبية، التوعية الصحية الوقائية، المستودع الطبي، أوقاف سنابل، مساهمة عامة. وتبلغ قيمة البرنامج 100 ريال موزعة على 10 أسهم، وكل سهم 10 ريالات موزعة على المشاريع العشرة.
وأكدت الجمعية أنها بهذه البرامج والمشاريع تفتح لأفراد المجتمع بابًا من أبواب الخير في أيام العشر من ذي الحجة، التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر" رواه البخاري. فبهذه المساهمة الكريمة يمكن للمرء أن يساهم في إنقاذ مريض هو في أمسّ الحاجة إلى الدواء، أو الأجهزة التعويضية، أو عملية جراحية؛ لتكون بلسمًا لجراحهم، بل قد يساهم دعمك لبرامج الجمعية في تعزيز صحة المجتمع من خلال البرامج التوعوية والوقائية.
يُشار إلى أن جمعية عناية تتمتع بمجموعة من التزكيات من هيئة كبار العلماء في السعودية، وعلى رأسهم المفتي العام، الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، الذي أجاز المساهمة للجمعية من صدقات التطوع، وكذلك فتوى الشيخ عبدالله بن محمد المطلق الذي أجاز دفع الزكاة والصدقات لمن هم بحاجة إلى العلاج، وقال: "إن جمعية (عناية) في أمسّ الحاجة للدعم من الأغنياء حتى من الزكاة المفروضة؛ إذ يمثل علاج الفقراء مصرفًا من مصارف الزكاة".
وتهيب الجمعية بالجميع للمشاركة في دعم هذا البرنامج المهم في هذه العشر المباركات من ذي الحجة، مشيرة إلى أن فرص الدعم أصبحت مواتية لدعم مشاريع الجمعية، ولاسيما في هذه الأيام المباركات التي يتسابق الناس فيها لفعل الخيرات، وبذل الأموال بنية الصدقة. في الحديث "ما نقص مال من صدقة". وتدعو الجميع إلى تبني مشروعات الجمعية وبرامجها لدعمها حتى تستكمل مسيرتها في تقديم العلاج للمحتاجين من ذوي الدخل المحدود؛ إذ إن دعم المشاريع أصبح اليوم سهلاً وميسرًا من خلال وسائل التقنية، وبطريقة آمنة وسريعة من خلال متجر عناية الإلكتروني ومنصة وقفي.
دشنت جمعية عناية الصحية حملة "أحياها" في الفترة من 17 ذي القعدة حتى 15 من ذي الحجة من أجل تعزيز وتنمية مواردها المالية؛ وذلك بهدف تأمين العلاج للمرضى المحتاجين من ذوي الدخل المحدود، وتقديم خدمات وقائية لحجاج بيت الله الحرام لترسيخ ثقافة الاهتمام بالصحة أثناء أداء فريضة الحج.
وتهدف الجمعية للتعريف بمشاريعها وأنشطتها وجوانب تميزها في تقديم الخدمات الصحية، وهي تنطلق من خلال 3 مسارات، هي: مسار التعريف بالجمعية وأنشطتها، والمسار الثاني تثقيفي صحي، والمسار الثالث عرض مشاريع وبرامج الجمعية لكل أفراد المجتمع لدعمها في ظل طول قوائم انتظار المرضى المحتاجين الذين لا يجدون قيمة العلاج والدواء.
ومن أبرز المشاريع التي تستهدفها الجمعية في الحملة برنامج 10×10، وبرنامج مكافحة العمى السكري. وقد اختارت الجمعية هذه البرامج بعناية حتى تغطي حاجة الفئات المستهدفة من المرضى الذين ينتظرون دورهم في العلاج والدواء. ويشتمل البرنامج على 10 برامج نوعية، هي: العمليات الجراحية، غسيل الكلى، توفير الأدوية، توفير الأجهزة الطبية، مجمع عيادات عناية، القوافل الطبية، التوعية الصحية الوقائية، المستودع الطبي، أوقاف سنابل، مساهمة عامة. وتبلغ قيمة البرنامج 100 ريال موزعة على 10 أسهم، وكل سهم 10 ريالات موزعة على المشاريع العشرة.
وأكدت الجمعية أنها بهذه البرامج والمشاريع تفتح لأفراد المجتمع بابًا من أبواب الخير في أيام العشر من ذي الحجة، التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر" رواه البخاري. فبهذه المساهمة الكريمة يمكن للمرء أن يساهم في إنقاذ مريض هو في أمسّ الحاجة إلى الدواء، أو الأجهزة التعويضية، أو عملية جراحية؛ لتكون بلسمًا لجراحهم، بل قد يساهم دعمك لبرامج الجمعية في تعزيز صحة المجتمع من خلال البرامج التوعوية والوقائية.
يُشار إلى أن جمعية عناية تتمتع بمجموعة من التزكيات من هيئة كبار العلماء في السعودية، وعلى رأسهم المفتي العام، الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، الذي أجاز المساهمة للجمعية من صدقات التطوع، وكذلك فتوى الشيخ عبدالله بن محمد المطلق الذي أجاز دفع الزكاة والصدقات لمن هم بحاجة إلى العلاج، وقال: "إن جمعية (عناية) في أمسّ الحاجة للدعم من الأغنياء حتى من الزكاة المفروضة؛ إذ يمثل علاج الفقراء مصرفًا من مصارف الزكاة".
وتهيب الجمعية بالجميع للمشاركة في دعم هذا البرنامج المهم في هذه العشر المباركات من ذي الحجة، مشيرة إلى أن فرص الدعم أصبحت مواتية لدعم مشاريع الجمعية، ولاسيما في هذه الأيام المباركات التي يتسابق الناس فيها لفعل الخيرات، وبذل الأموال بنية الصدقة. في الحديث "ما نقص مال من صدقة". وتدعو الجميع إلى تبني مشروعات الجمعية وبرامجها لدعمها حتى تستكمل مسيرتها في تقديم العلاج للمحتاجين من ذوي الدخل المحدود؛ إذ إن دعم المشاريع أصبح اليوم سهلاً وميسرًا من خلال وسائل التقنية، وبطريقة آمنة وسريعة من خلال متجر عناية الإلكتروني ومنصة وقفي.