المصدر -
متابعات-
يستمتع أبناء مدينة حائل عائلات وشباب وأطفال، هذه الأيام، بقضاء أحلى الأوقات بمنتزه "لاڤيرا"، بدءاً من غروب الشمس إلى ساعات متأخرة من الليل
فمنذ تم إنشاء مشروع منتزه "لاڤيرا"، عرف الجميع كيف يروّحون عن أنفسهم بأوقات تجمع بين المتعة والمرح، وأخرى بالجلوس والتأمل، وثالثها لتبادل الأراء ومناقشة بعض الأعمال بين بعضهم البعض.
ويتميز المنتزه أنه مجهز على أعلى مستوى لفصلي الشتاء والصيف، ويناسب طاقة الأطفال الذين تصحبهم أسرهم معهم لقضاء أوقات لهو على مختلف اللعبات التي تناسب أعمارهم. مع وجود مشرفين على اللعبات المختلفة ومتابعة الأطفال؛ ليلهوا ويلعبوا وهم مطمئنون وسعداء. وبخلاف هذا كله فهناك مساحات خضراء شاسعة مثبت عليها جلسات تناسب كل الأعمار لمن يعشقون الخضرة والهدوء والسكينة.
وهناك من يتوجهون إلى منتزه "لاڤيرا" بهدف آخر وهو تناول أشهى الأطعمة، وأمتع المشروبات الباردة والساخنة.
يقع منتزه "لاڤيرا" في مدينة حائل على طريق الأمير عبدالعزيز بن مساعد، على مساحة كبيرة تبلغ 24 ألف متر مربع وتم تصميمه ليناسب كل الأعمار كبار وشباب وعائلات، وتتوفر فيه كل الخدمات التي يحتاجها المواطن وكذلك الزائر والسائح، ويحتوي على مبنى إداري ومساجد ودورات مياه، وغرف للتحكم، وعشرة آلاف متر مساحات خضراء وثمانية آلاف متر ممرات تحتوي على 55 مكاناً للجلوس بخلاف 150 منطقة للجلوس في المساحات الخضراء منها الأرضية.
وتختار كل عائلة ما يناسبها في هذا المكان الجميل، كما يختار كبار السن والشباب ما يروق لهم. وإذا كانت العائلات تستمتع أيّما استمتاع وهي تشاهد أطفالها يمرحون ويلعبون ويصرخون أيضاً على مختلف اللعبات، ويُخرجون طاقاتهم في لهو جميل؛ فإن هناك من الشباب من يحب المغامرة، ويتنافسون في ركوب العربات الكهربائية، وتبدأ بينهم لعبة التصادم بالعربات. أما البعض الآخر فيفضّل ركوب العجلة الدوارة التي يبلغ طولها قرابة 40 متراً، فهي تدور بهم من أسفل إلى أعلى في حركة دائرة حتى إن البعض يستمتع بارتفاعها ليلقي نظرة بانورامية على المنتزه، كما أن البعض من الأطفال يخشون ركوبه وتعلو صرخاتهم وسرعان ما يطلبون ركوبه مرة أخرى في ظل حالة من النشوة والبهجة والاستمتاع. ويتسابق الجميع من الأطفال والأعمار المتوسطة لاستقلال الألعاب الكهربائية ويستمتعون بمشاهدة الألعاب النارية.
وفي لقاء مع مسؤول الفعاليات والتسويق في "لاڤيرا" خالد السويدي قال: إن المنتزه يعد متنفساً جديداً في ظل هدوء المكان والطبيعة والاستمتاع بالموقع، مضيفًا أن جميع الجلسات لها الميزة والخاصية نفسها، كما أن تجربة العجلة الدوارة الذي يقدر طولها بقرابة 40 متراً أضفت على المكان بُعدًا آخر؛ إذ يستطيع الزائر إلقاء نظرة بانورامية على المنتزه، ناهيك عن استمتاع الأطفال بالألعاب الكهربائية المختلفة.
وأضاف: في هذا الموسم الذي أطلق عليه شعار "صيف مع يلو" تحت رعاية شركة يلو للسيارات يتوافد الزائرون من العائلات والشباب طوال أيام الأسبوع من الخامسة مساء وحتى الساعة الثانية صباحاً ليقضوا ساعات لا تخلو من المرح والفرح والسعادة لاسيما وهم يرون أطفالهم في نشوة السرور بتنقلهم على مختلف اللعبات التي يتسابقون إليها.
وبنفس الوقت يستمتع الكبار والشباب بالمشي على الأقدام وهم يحتسون مشروباتهم، ومنهم من يفضل الاسترخاء في المساحات الخضراء، ويتناولون وجباتهم المختلفة، ويحتسون مشروباتهم في ظل جلسات من السمر واستعادة الذكريات في أحضان حائل مدينتهم الحالمة.
يستمتع أبناء مدينة حائل عائلات وشباب وأطفال، هذه الأيام، بقضاء أحلى الأوقات بمنتزه "لاڤيرا"، بدءاً من غروب الشمس إلى ساعات متأخرة من الليل
فمنذ تم إنشاء مشروع منتزه "لاڤيرا"، عرف الجميع كيف يروّحون عن أنفسهم بأوقات تجمع بين المتعة والمرح، وأخرى بالجلوس والتأمل، وثالثها لتبادل الأراء ومناقشة بعض الأعمال بين بعضهم البعض.
ويتميز المنتزه أنه مجهز على أعلى مستوى لفصلي الشتاء والصيف، ويناسب طاقة الأطفال الذين تصحبهم أسرهم معهم لقضاء أوقات لهو على مختلف اللعبات التي تناسب أعمارهم. مع وجود مشرفين على اللعبات المختلفة ومتابعة الأطفال؛ ليلهوا ويلعبوا وهم مطمئنون وسعداء. وبخلاف هذا كله فهناك مساحات خضراء شاسعة مثبت عليها جلسات تناسب كل الأعمار لمن يعشقون الخضرة والهدوء والسكينة.
وهناك من يتوجهون إلى منتزه "لاڤيرا" بهدف آخر وهو تناول أشهى الأطعمة، وأمتع المشروبات الباردة والساخنة.
يقع منتزه "لاڤيرا" في مدينة حائل على طريق الأمير عبدالعزيز بن مساعد، على مساحة كبيرة تبلغ 24 ألف متر مربع وتم تصميمه ليناسب كل الأعمار كبار وشباب وعائلات، وتتوفر فيه كل الخدمات التي يحتاجها المواطن وكذلك الزائر والسائح، ويحتوي على مبنى إداري ومساجد ودورات مياه، وغرف للتحكم، وعشرة آلاف متر مساحات خضراء وثمانية آلاف متر ممرات تحتوي على 55 مكاناً للجلوس بخلاف 150 منطقة للجلوس في المساحات الخضراء منها الأرضية.
وتختار كل عائلة ما يناسبها في هذا المكان الجميل، كما يختار كبار السن والشباب ما يروق لهم. وإذا كانت العائلات تستمتع أيّما استمتاع وهي تشاهد أطفالها يمرحون ويلعبون ويصرخون أيضاً على مختلف اللعبات، ويُخرجون طاقاتهم في لهو جميل؛ فإن هناك من الشباب من يحب المغامرة، ويتنافسون في ركوب العربات الكهربائية، وتبدأ بينهم لعبة التصادم بالعربات. أما البعض الآخر فيفضّل ركوب العجلة الدوارة التي يبلغ طولها قرابة 40 متراً، فهي تدور بهم من أسفل إلى أعلى في حركة دائرة حتى إن البعض يستمتع بارتفاعها ليلقي نظرة بانورامية على المنتزه، كما أن البعض من الأطفال يخشون ركوبه وتعلو صرخاتهم وسرعان ما يطلبون ركوبه مرة أخرى في ظل حالة من النشوة والبهجة والاستمتاع. ويتسابق الجميع من الأطفال والأعمار المتوسطة لاستقلال الألعاب الكهربائية ويستمتعون بمشاهدة الألعاب النارية.
وفي لقاء مع مسؤول الفعاليات والتسويق في "لاڤيرا" خالد السويدي قال: إن المنتزه يعد متنفساً جديداً في ظل هدوء المكان والطبيعة والاستمتاع بالموقع، مضيفًا أن جميع الجلسات لها الميزة والخاصية نفسها، كما أن تجربة العجلة الدوارة الذي يقدر طولها بقرابة 40 متراً أضفت على المكان بُعدًا آخر؛ إذ يستطيع الزائر إلقاء نظرة بانورامية على المنتزه، ناهيك عن استمتاع الأطفال بالألعاب الكهربائية المختلفة.
وأضاف: في هذا الموسم الذي أطلق عليه شعار "صيف مع يلو" تحت رعاية شركة يلو للسيارات يتوافد الزائرون من العائلات والشباب طوال أيام الأسبوع من الخامسة مساء وحتى الساعة الثانية صباحاً ليقضوا ساعات لا تخلو من المرح والفرح والسعادة لاسيما وهم يرون أطفالهم في نشوة السرور بتنقلهم على مختلف اللعبات التي يتسابقون إليها.
وبنفس الوقت يستمتع الكبار والشباب بالمشي على الأقدام وهم يحتسون مشروباتهم، ومنهم من يفضل الاسترخاء في المساحات الخضراء، ويتناولون وجباتهم المختلفة، ويحتسون مشروباتهم في ظل جلسات من السمر واستعادة الذكريات في أحضان حائل مدينتهم الحالمة.
