المصدر -
تواصل الإدارة العام للتعليم بمنطقة جازان بالتزامن مع اليوم العالمي لمكافحة المخدرات 2021 م تحت وسم #حياتك_اغلى جهودها ممثلة في تنفيذ حملة إعلامية للتوعية بأضرار المخدرات و مخاطرها على الفرد و المجتمع ، بالإضافة لما تقدمه إدارة التوجيه والإرشاد الطلابي ( بنين وبنات ) في توعية وتثقيف المجتمع المدرسي والمحيط بأضرار المخدرات والمؤثرات العقلية عبر حزمة من البرامج التوعوية والفعاليات التي قدمت على مدار العام الدراسي والتي استفاد منها أكثر من 252 ألف طالبٍ ومعلم بالإضافة إلى الموجهين الطلابيين و الموجهات و الطلبة وأسرهم من خلال 14 برنامجاً نفذت بالشراكة مع عدة جهات حكومية.
وأكد المدير العام للتعليم بمنطقة جازان الدكتور إبراهيم أبو هادي حرص الإدارة على رفع مستوى الوعي بأضرار المخدرات لدى طلبتها ومنسوبيها والمجتمع المحلي وأسر الطلاب انطلاقاً من كونها إحدى الجهات المسؤولة عن إعداد الأجيال القادرة على خدمة الوطن وحمايته، وأشاد أبو هادي بالجهود الكبيرة التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ لتوفير الأمن والحماية والسلامة للوطن وأبنائه ، مبينا أن البرامج التوعوية التي نفذتها الإدارة طيلة العام الدراسي تعمل على حماية الطلاب والطالبات من خطر المخدرات والمؤثرات العقلية ، و تسهم في حماية المجتمع المدرسي، وتوعية كافة أفراد المجتمع المحلي ، و أن ذلك يأتي ضمن حرص وزارة التعليم على التوعية الدائمة بأضرار المخدرات ، و على المشاركة في حملات التوعية الوطنية .
من جانبه بين مدير إدارة التوجيه والإرشاد الطلابي ( بنين ) الأستاذ أحمد قحل أن الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان تعمل على حماية الطلاب والطالبات من خطر المخدرات والمؤثرات العقلية بتقديم عدد من البرامج والفعاليات التي تسهم في حماية المجتمع المدرسي ، وتوعية كافة أفراد المجتمع المحلي ، والعمل على الوصول بالطالب إلى مرحلة الوعي الكافي والإدراك التام والقناعة الكاملة بخطورة المؤثرات العقلية على الفرد المجتمع ، عبر عدة برامج استفاد منها ١٨٨٤٤٨ طالب وطالبة و ٦٢٨١٦ أسرة و ٧٦١ موجهاً طلابيا وموجهة و ٦٥ مشرفاً تربوياً ومشرفة.
وكشف قحل أن تعليم جازان عمل طيلة العام الدراسي على رفع الوعي المجتمعي بأضرار المخدرات والمؤثرات العقلية من النواحي الدينية والنفسية والصحية والتربوية والاجتماعية، ومشاركة هذه الحقائق لإنقاذ الأرواح ، وغرس القيم والاتجاهات التي تعين على الحد من انتشار المخدرات والمؤثرات العقلية ،وتساهم في تعزيز دور الأسرة في الوقاية من المخدرات ، وإكسابها المهارات اللازمة للتعامل مع الأبناء بشكل إيجابي .
وأوضح قحل : أن الإدارة عملت على عدة برامج لرفع دافعية الطلاب متعاطي المخدرات للإقلاع والتعافي من خلال الاستعانة بالمختصين ، كما حرصت الإدارة على تنسيق الجهود بين الجهات الحكومية والأهلية ذات العلاقة لمكافحة المخدرات ، وعملت على بناء القدرات الوطنية من المرشدين الطلابيين المتخصصين في الوقاية من المخدرات والمؤثرات العقلية عبر عدة دورات تدريبية لهم ، وبين أن البرامج الوقائية لمكافحة المخدرات استهدفت الطلاب والطالبات و منسوبي و منسوبات التعليم ، و أسر الطلبة والمجتمع المحلي .
فيما استعرضت الأستاذة نور عباس مديرة التوجيه والإرشاد ( بنات ) حزمة البرامج المنفذة والتي شملت : برنامج تثقيف الأقران من خلال إعداد و تدريب مدربين من الطلاب والطالبات ، و برنامج المهارات الشخصية والاجتماعية ،و المشروع الوطني للوقاية من المخدرات " نبراس " بالإضافة إلى برنامج قيمة النقاء من السموم ( أنفاسي نقية)
وأوضحت : أن الإدارة تسهم كذلك في تفعيل اليوم العالمي لمكافحة المخدرات الموافق 26يونيو من كل عام ، كما قامت بتنفيذ برنامج سفراء نبراس الذي عمل على تدريب الطلاب والطالبات ممن يتصفون بصفات قيادية لتوعية أقرانهم .
كذلك بينت عباس: أن من ضمن الجهود التي بذلتها الإدارة خلال العام الدراسي لحماية الطلاب من أضرار المخدرات إقامتها للعديد من الملتقيات والمعارض ، و تنفيذ عدد من الدورات والمحاضرات بالتعاون مع إدارة مكافحة المخدرات ، و إقامة دورات بالتعاون مع جمعية صواب للموجهين الطلابيين و الموجهات و لأسر الطلاب افتراضيا (عن بعد )
وتكثيف البرامج الإرشادية مع قرب الاختبارات ، وتفعيل الهواتف الإرشادية ، بالإضافة إلى إحالة الطلاب الذين لم يستفيدوا من البرامج والخدمات المنفذة بالمدرسة للوحدات الإرشادية والاستعانة بالمختصين من الجهات ذات العلاقة.
وأوضحت الأستاذة نور عباس : أن مكافحة المخدرات واجب وطني يتحمل مسؤوليته الجميع ومن هذا المنطلق فإننا في تعليم جازان نتشارك مع بقية زملائنا في الإدارات الأخرى من أجل تعزيز التكامل في منطقتنا الغالية نحو تطوير الخطط الوقائية لتكون أكثر فعالية وشمولية عبر تدريب المتطوعين في التعليم من قبل متخصصين في هذا المجال لرفع مستوى الوعي ، والتدخل المبكر لحالات التعاطي ووسائله ، وعقد المؤتمرات واللقاءات الدورية التي يشارك فيها أصحاب الاختصاص ، و استقطاب الشخصيات الأكثر تأثيراً في المجتمع عن طريق الإعلام الرقمي بالتعاون من وزارة الثقافة والإعلام لتوجيه المحتوى الذي يبث رقمياً للحد من التعاطي والإدمان.
مضيفة : قمنا كذلك بتكثيف حملات التوعية بأضرار المخدرات في المناطق والأحياء الأولى بالرعاية للحد من انتشار التعاطي والإسهام في معالجة حالات الإدمان ، وتبني مشروع توعوي على مستوى المنطقة لتصحيح الأفكار الخاطئة التي تدفع لتعاطي المخدرات بالتعاون مع ( التعليم، الصحة، الجامعة – نبراس وغيرها) ، وبينت أن الإدارة تسعى لتفعيل عدد من المبادرات والمقترحات بعد اعتمادها لتحسين الخطط الوقائية مثل : نشر قصص النجاح للمتعافين تحت عنوان ( حكاية بطل) وتقديم خدمات خط ساخن خاص بالمنطقة لمكافحة الإدمان والحد من تعاطي المخدرات يكون متاحا على مدار 24 ساعة وطوال أيام الأسبوع يقدم استشارات وخدمات علاجية ، وخدمات دعم نفسي، وبرامج إعادة التأهيل ، وبرامج الحد من الانتكاسة وجلسات نفسية ، وتبني مبادرة بعنوان ( جازان بلا إدمان) على مستوى إمارة المنطقة بالإضافة إلى إطلاق المسابقات لمواهب الشباب التي تسهم في توعية الجيل لتحقيق رؤية 2030 .
وأكد المدير العام للتعليم بمنطقة جازان الدكتور إبراهيم أبو هادي حرص الإدارة على رفع مستوى الوعي بأضرار المخدرات لدى طلبتها ومنسوبيها والمجتمع المحلي وأسر الطلاب انطلاقاً من كونها إحدى الجهات المسؤولة عن إعداد الأجيال القادرة على خدمة الوطن وحمايته، وأشاد أبو هادي بالجهود الكبيرة التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ لتوفير الأمن والحماية والسلامة للوطن وأبنائه ، مبينا أن البرامج التوعوية التي نفذتها الإدارة طيلة العام الدراسي تعمل على حماية الطلاب والطالبات من خطر المخدرات والمؤثرات العقلية ، و تسهم في حماية المجتمع المدرسي، وتوعية كافة أفراد المجتمع المحلي ، و أن ذلك يأتي ضمن حرص وزارة التعليم على التوعية الدائمة بأضرار المخدرات ، و على المشاركة في حملات التوعية الوطنية .
من جانبه بين مدير إدارة التوجيه والإرشاد الطلابي ( بنين ) الأستاذ أحمد قحل أن الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان تعمل على حماية الطلاب والطالبات من خطر المخدرات والمؤثرات العقلية بتقديم عدد من البرامج والفعاليات التي تسهم في حماية المجتمع المدرسي ، وتوعية كافة أفراد المجتمع المحلي ، والعمل على الوصول بالطالب إلى مرحلة الوعي الكافي والإدراك التام والقناعة الكاملة بخطورة المؤثرات العقلية على الفرد المجتمع ، عبر عدة برامج استفاد منها ١٨٨٤٤٨ طالب وطالبة و ٦٢٨١٦ أسرة و ٧٦١ موجهاً طلابيا وموجهة و ٦٥ مشرفاً تربوياً ومشرفة.
وكشف قحل أن تعليم جازان عمل طيلة العام الدراسي على رفع الوعي المجتمعي بأضرار المخدرات والمؤثرات العقلية من النواحي الدينية والنفسية والصحية والتربوية والاجتماعية، ومشاركة هذه الحقائق لإنقاذ الأرواح ، وغرس القيم والاتجاهات التي تعين على الحد من انتشار المخدرات والمؤثرات العقلية ،وتساهم في تعزيز دور الأسرة في الوقاية من المخدرات ، وإكسابها المهارات اللازمة للتعامل مع الأبناء بشكل إيجابي .
وأوضح قحل : أن الإدارة عملت على عدة برامج لرفع دافعية الطلاب متعاطي المخدرات للإقلاع والتعافي من خلال الاستعانة بالمختصين ، كما حرصت الإدارة على تنسيق الجهود بين الجهات الحكومية والأهلية ذات العلاقة لمكافحة المخدرات ، وعملت على بناء القدرات الوطنية من المرشدين الطلابيين المتخصصين في الوقاية من المخدرات والمؤثرات العقلية عبر عدة دورات تدريبية لهم ، وبين أن البرامج الوقائية لمكافحة المخدرات استهدفت الطلاب والطالبات و منسوبي و منسوبات التعليم ، و أسر الطلبة والمجتمع المحلي .
فيما استعرضت الأستاذة نور عباس مديرة التوجيه والإرشاد ( بنات ) حزمة البرامج المنفذة والتي شملت : برنامج تثقيف الأقران من خلال إعداد و تدريب مدربين من الطلاب والطالبات ، و برنامج المهارات الشخصية والاجتماعية ،و المشروع الوطني للوقاية من المخدرات " نبراس " بالإضافة إلى برنامج قيمة النقاء من السموم ( أنفاسي نقية)
وأوضحت : أن الإدارة تسهم كذلك في تفعيل اليوم العالمي لمكافحة المخدرات الموافق 26يونيو من كل عام ، كما قامت بتنفيذ برنامج سفراء نبراس الذي عمل على تدريب الطلاب والطالبات ممن يتصفون بصفات قيادية لتوعية أقرانهم .
كذلك بينت عباس: أن من ضمن الجهود التي بذلتها الإدارة خلال العام الدراسي لحماية الطلاب من أضرار المخدرات إقامتها للعديد من الملتقيات والمعارض ، و تنفيذ عدد من الدورات والمحاضرات بالتعاون مع إدارة مكافحة المخدرات ، و إقامة دورات بالتعاون مع جمعية صواب للموجهين الطلابيين و الموجهات و لأسر الطلاب افتراضيا (عن بعد )
وتكثيف البرامج الإرشادية مع قرب الاختبارات ، وتفعيل الهواتف الإرشادية ، بالإضافة إلى إحالة الطلاب الذين لم يستفيدوا من البرامج والخدمات المنفذة بالمدرسة للوحدات الإرشادية والاستعانة بالمختصين من الجهات ذات العلاقة.
وأوضحت الأستاذة نور عباس : أن مكافحة المخدرات واجب وطني يتحمل مسؤوليته الجميع ومن هذا المنطلق فإننا في تعليم جازان نتشارك مع بقية زملائنا في الإدارات الأخرى من أجل تعزيز التكامل في منطقتنا الغالية نحو تطوير الخطط الوقائية لتكون أكثر فعالية وشمولية عبر تدريب المتطوعين في التعليم من قبل متخصصين في هذا المجال لرفع مستوى الوعي ، والتدخل المبكر لحالات التعاطي ووسائله ، وعقد المؤتمرات واللقاءات الدورية التي يشارك فيها أصحاب الاختصاص ، و استقطاب الشخصيات الأكثر تأثيراً في المجتمع عن طريق الإعلام الرقمي بالتعاون من وزارة الثقافة والإعلام لتوجيه المحتوى الذي يبث رقمياً للحد من التعاطي والإدمان.
مضيفة : قمنا كذلك بتكثيف حملات التوعية بأضرار المخدرات في المناطق والأحياء الأولى بالرعاية للحد من انتشار التعاطي والإسهام في معالجة حالات الإدمان ، وتبني مشروع توعوي على مستوى المنطقة لتصحيح الأفكار الخاطئة التي تدفع لتعاطي المخدرات بالتعاون مع ( التعليم، الصحة، الجامعة – نبراس وغيرها) ، وبينت أن الإدارة تسعى لتفعيل عدد من المبادرات والمقترحات بعد اعتمادها لتحسين الخطط الوقائية مثل : نشر قصص النجاح للمتعافين تحت عنوان ( حكاية بطل) وتقديم خدمات خط ساخن خاص بالمنطقة لمكافحة الإدمان والحد من تعاطي المخدرات يكون متاحا على مدار 24 ساعة وطوال أيام الأسبوع يقدم استشارات وخدمات علاجية ، وخدمات دعم نفسي، وبرامج إعادة التأهيل ، وبرامج الحد من الانتكاسة وجلسات نفسية ، وتبني مبادرة بعنوان ( جازان بلا إدمان) على مستوى إمارة المنطقة بالإضافة إلى إطلاق المسابقات لمواهب الشباب التي تسهم في توعية الجيل لتحقيق رؤية 2030 .