المصدر - د ب أ تعاني العديد من المناطق في أقصى شرق روسيا من الفيضانات العارمة فيما كانت الكثير من القرى الواقعة على طول نهر أمور بالقرب من مدينة بلاجوفيشتشينسك على الحدود مع الصين الأكثر تضررا.
وقالت السلطات إنها نقلت المئات من الأشخاص بالفعل إلى أماكن آمنة.
وأظهرت المقاطع المصورة عمال الإنقاذ وهم يسيرون عبر الشوارع التي تغمرها المياه في قوارب مطاطية وينقذون الكلاب والقطط والعجول من الغرق.
وانقطعت الكهرباء عن كثير من القرى .
وتتوقع السلطات أن تستمر مستويات المياه في الارتفاع. وتردد أن المئات من المتطوعين يملؤون أكياس الرمل ويضعونها على طول ضفاف آمور. وتعمل السلطات على إقامة المزيد من أماكن الطوارئ في المدارس والحضانات وغيرها من المباني العامة. وتم تدبير الوجبات للأشخاص الذين تم إنقاذهم.
وقال الدفاع المدني إن الوضع مشحون. وأوضح ناطق اليوم السبت: "لا يوافق كل السكان على إخلاء منازلهم.. اضطررنا ليلة أمس لإنقاذ ثلاثة سكان من منزل تغمره مياه الفيضان".
وتحدث الفيضانات كثيرا في المنطقة. وآخر مرة كانت قوية للغاية في 2013.
وقالت السلطات إنها نقلت المئات من الأشخاص بالفعل إلى أماكن آمنة.
وأظهرت المقاطع المصورة عمال الإنقاذ وهم يسيرون عبر الشوارع التي تغمرها المياه في قوارب مطاطية وينقذون الكلاب والقطط والعجول من الغرق.
وانقطعت الكهرباء عن كثير من القرى .
وتتوقع السلطات أن تستمر مستويات المياه في الارتفاع. وتردد أن المئات من المتطوعين يملؤون أكياس الرمل ويضعونها على طول ضفاف آمور. وتعمل السلطات على إقامة المزيد من أماكن الطوارئ في المدارس والحضانات وغيرها من المباني العامة. وتم تدبير الوجبات للأشخاص الذين تم إنقاذهم.
وقال الدفاع المدني إن الوضع مشحون. وأوضح ناطق اليوم السبت: "لا يوافق كل السكان على إخلاء منازلهم.. اضطررنا ليلة أمس لإنقاذ ثلاثة سكان من منزل تغمره مياه الفيضان".
وتحدث الفيضانات كثيرا في المنطقة. وآخر مرة كانت قوية للغاية في 2013.