المصدر -
أدلى المدرس المتهم بالتحرش بطلابه في مدينة بنها بمحافظة القليوبية المصرية، بعد أن نسبت إليه تهمة هتك عرض عدد من الطالبات والطلاب خلال حصة الدرس الخصوصي، باعترافات صادمة خلال التحقيقات التي أجرتها الجهات الأمنية.
ونفى المعلم تلك التهم، مدعيًا أنه يعامل التلاميذ من الجنسين مثلما يعامل الآباء أبناءهم، وأنه كان يحضنهم خلال حصة الدرس كنوع من التشجيع على التفوق في الدراسة، مشيرا إلى أن تصرفاته كانت تحدث بشكل عفوي وتلقائي، ولم يقصد من ورائها التحرش بالطالبات أو الطلاب، وفقا لصحيفة الوطن.
وأضاف المعلم في أقواله للمباحث، أنه مدرس لغة إنجليزية وجميع طلابه من صغار السن في مرحلة التعليم الأساسي «الابتدائي والإعدادي»، لافتا إلى أنه كان يعطيهم دروسا في مجموعات علنية، وكانت معاملته للطلاب تتم بشكل علني أمام الجميع، لذلك فإن تصرفاته كانت طبيعية على حد تعبيره، مؤكدا أن ما أشيع عن تهم التحرش ليس له أساس من الصحة.
وفي سياق متصل، استمعت المباحث لرواية عدد من أولياء الأمور للطالبات والطلاب، الذين قالوا إن المدرس تعمد التحرش وهتك عرض بناتهن عن طريق ملامسة مواضع حساسة من أجسادهن واحتضانهن من الخلف، مشددين على أن تصرفات المدرس كانت سيئة لأنه كان يتحسس مواضع العفة للطالبات في المرحلة الإعدادية، ما يوضح أن نية التحرش كانت قائمة وأنه ارتكب الجريمة بشهادة عدد من الطالبات.
واستمعت المباحث، لعدد من الفتيات في المرحلة الإعدادية، اللاتي أكدن أن المدرس تحرش بهن وكان يحتضهن بشكل غير طبيعي وأنهن طلبن منه التوقف عن هذه الأفعال لكنه لم ينتبه إلى حديثهن، بل كان يتحسس مواضع عفتهن، وأنهن قررن التحدث لأسرهن حتى يتوقف المدرس عن أفعاله وينال عقابه بالقانون، مؤكدات أن تصرفات الدرس كانت أثناء وقت الدرس الخصوصي، وأنه لا يفعل هذه التصرفات معهن في وقت الدراسة.
ونفى المعلم تلك التهم، مدعيًا أنه يعامل التلاميذ من الجنسين مثلما يعامل الآباء أبناءهم، وأنه كان يحضنهم خلال حصة الدرس كنوع من التشجيع على التفوق في الدراسة، مشيرا إلى أن تصرفاته كانت تحدث بشكل عفوي وتلقائي، ولم يقصد من ورائها التحرش بالطالبات أو الطلاب، وفقا لصحيفة الوطن.
وأضاف المعلم في أقواله للمباحث، أنه مدرس لغة إنجليزية وجميع طلابه من صغار السن في مرحلة التعليم الأساسي «الابتدائي والإعدادي»، لافتا إلى أنه كان يعطيهم دروسا في مجموعات علنية، وكانت معاملته للطلاب تتم بشكل علني أمام الجميع، لذلك فإن تصرفاته كانت طبيعية على حد تعبيره، مؤكدا أن ما أشيع عن تهم التحرش ليس له أساس من الصحة.
وفي سياق متصل، استمعت المباحث لرواية عدد من أولياء الأمور للطالبات والطلاب، الذين قالوا إن المدرس تعمد التحرش وهتك عرض بناتهن عن طريق ملامسة مواضع حساسة من أجسادهن واحتضانهن من الخلف، مشددين على أن تصرفات المدرس كانت سيئة لأنه كان يتحسس مواضع العفة للطالبات في المرحلة الإعدادية، ما يوضح أن نية التحرش كانت قائمة وأنه ارتكب الجريمة بشهادة عدد من الطالبات.
واستمعت المباحث، لعدد من الفتيات في المرحلة الإعدادية، اللاتي أكدن أن المدرس تحرش بهن وكان يحتضهن بشكل غير طبيعي وأنهن طلبن منه التوقف عن هذه الأفعال لكنه لم ينتبه إلى حديثهن، بل كان يتحسس مواضع عفتهن، وأنهن قررن التحدث لأسرهن حتى يتوقف المدرس عن أفعاله وينال عقابه بالقانون، مؤكدات أن تصرفات الدرس كانت أثناء وقت الدرس الخصوصي، وأنه لا يفعل هذه التصرفات معهن في وقت الدراسة.
