المصدر -
نظم صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) صباح اليوم (الأربعاء) بمقر الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة ورشة عمل خاصة بالقيادة، بعنوان "أكاديمية هدف للقيادة" للتعريف بالبرنامج، وتنمية للموارد البشرية، قدمها مدير عام إدارة الأكاديميات في صندوق تنمية الموارد البشرية الدكتور فهد بن محمد الشهراني.
وأوضح المحاضر أن ورشة العمل تهدف إلى إيصال خدمات الصندوق لأكبر شريحة ممكنة من المستهدفين من خلال وسائل التواصل واللقاءات الشخصية وورش العمل، بالتعاون مع الغرف التجارية ومحاولة توعية المواطنين والمواطنات بالخدمات والوظائف التي يقدمها الصندوق.
وأعتبر الدكتور الشهراني غرفة مكة المكرمة من الداعمين لهذه البرامج من خلال ورش العمل ومسارات التوظيف المتصلة، مبينا أن البرامج الداعمة في هذا المجال تتمثل في عدة برامج كتمهير ودروب وبرنامج التدريب الصيفي، ودعم الشهادات المهنية الاحترافية.
وعرض المحاضر معلومات عن برنامج القيادة ومراحل ومحتويات البرنامج، وأدوات قياس الأثر، بالإضافة إلى تسليط الضوء على المشروعات والتحديات الأكثر أهمية لمنشآت القطاع الخاص، كما استعرض تحديد التوصيات الأكثر أهمية لتنفيذ البرنامج التدريبي الذي تقدمه الأكاديمية.
ويأتي انعقاد الورشة التعريفية التي حضرها عدد من رجال وسيدات الأعمال والمستثمرين وأصحاب المنشآت في القطاع الخاص، ضمن الجهود للتعريف بالأكاديمية وأهدافها وغاياتها في تمكين القوى الوطنية من الجنسين من تولي مناصب قيادية في منشآت القطاع الخاص.
واستعرض المحاضر آليات ومستهدفات البرنامج، مبينا أن الأكاديمية تعتمد على نقل الخبرات العالمية وتفعيل مبادئ القيادة الفاعلة والمؤثرة من خلال العديد من الحالات والمشروعات العملية، ونقل الممارسات المثلى عالمياً والتوجيه والمتابعة والمحاكاة المباشرة أو عبر القاعات الافتراضية مع خبراء متميزين عالمياً، لافتا إلى أن أهداف الأكاديمية تتمثل في مساعدة منشآت القطاع الخاص على بناء الكفاءات القيادية، وإكساب المتدربين جدارات قيادة فريق العمل وقيادة الأعمال، والاستفادة من النماذج العالمية في تطوير القيادات.
وقال إن أكاديمية هدف تسعى إلى تطوير مهارات قيادات المستقبل من منسوبي القطاع الخاص، من خلال تأهيل وتدريب الموظفين والموظفات السعوديين في القطاع الخاص، ليتسلموا إدارة وقيادة المنشآت، بما ينعكس على الأداء والإنتاجية، ورفع معدلات التوطين النوعي والمتميز.
ويتضمن البرنامج التدريبي ستة مراحل، تبدأ بعملية التسجيل وتقييم المتقدمين واختيارهم لحضور البرنامج، وتتضمن المراحل المختلفة تدريب المشاركين تدريباً مباشراً وفق مشروعات محددة تخضع لمناقشات وأثر البرنامج التدريبي على المتدربين.
وأوضح المحاضر أن ورشة العمل تهدف إلى إيصال خدمات الصندوق لأكبر شريحة ممكنة من المستهدفين من خلال وسائل التواصل واللقاءات الشخصية وورش العمل، بالتعاون مع الغرف التجارية ومحاولة توعية المواطنين والمواطنات بالخدمات والوظائف التي يقدمها الصندوق.
وأعتبر الدكتور الشهراني غرفة مكة المكرمة من الداعمين لهذه البرامج من خلال ورش العمل ومسارات التوظيف المتصلة، مبينا أن البرامج الداعمة في هذا المجال تتمثل في عدة برامج كتمهير ودروب وبرنامج التدريب الصيفي، ودعم الشهادات المهنية الاحترافية.
وعرض المحاضر معلومات عن برنامج القيادة ومراحل ومحتويات البرنامج، وأدوات قياس الأثر، بالإضافة إلى تسليط الضوء على المشروعات والتحديات الأكثر أهمية لمنشآت القطاع الخاص، كما استعرض تحديد التوصيات الأكثر أهمية لتنفيذ البرنامج التدريبي الذي تقدمه الأكاديمية.
ويأتي انعقاد الورشة التعريفية التي حضرها عدد من رجال وسيدات الأعمال والمستثمرين وأصحاب المنشآت في القطاع الخاص، ضمن الجهود للتعريف بالأكاديمية وأهدافها وغاياتها في تمكين القوى الوطنية من الجنسين من تولي مناصب قيادية في منشآت القطاع الخاص.
واستعرض المحاضر آليات ومستهدفات البرنامج، مبينا أن الأكاديمية تعتمد على نقل الخبرات العالمية وتفعيل مبادئ القيادة الفاعلة والمؤثرة من خلال العديد من الحالات والمشروعات العملية، ونقل الممارسات المثلى عالمياً والتوجيه والمتابعة والمحاكاة المباشرة أو عبر القاعات الافتراضية مع خبراء متميزين عالمياً، لافتا إلى أن أهداف الأكاديمية تتمثل في مساعدة منشآت القطاع الخاص على بناء الكفاءات القيادية، وإكساب المتدربين جدارات قيادة فريق العمل وقيادة الأعمال، والاستفادة من النماذج العالمية في تطوير القيادات.
وقال إن أكاديمية هدف تسعى إلى تطوير مهارات قيادات المستقبل من منسوبي القطاع الخاص، من خلال تأهيل وتدريب الموظفين والموظفات السعوديين في القطاع الخاص، ليتسلموا إدارة وقيادة المنشآت، بما ينعكس على الأداء والإنتاجية، ورفع معدلات التوطين النوعي والمتميز.
ويتضمن البرنامج التدريبي ستة مراحل، تبدأ بعملية التسجيل وتقييم المتقدمين واختيارهم لحضور البرنامج، وتتضمن المراحل المختلفة تدريب المشاركين تدريباً مباشراً وفق مشروعات محددة تخضع لمناقشات وأثر البرنامج التدريبي على المتدربين.