المصدر -
وقع أمام محطة للبنزين في محلة الريجي في القبة بطرابلس على أفضلية الدور في تعبئة البنزين، ما لبث أن تطور إلى عراك وإطلاق رصاص.
وحسب صحيفة RT، أن «هناك معلومات عن إصابة شخص في قدمه تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج»
ذكرت وسائل إعلام لبنانية، اليوم (الاثنين)، أن خلافاً وقع أمام محطة للبنزين في محلة الريجي في القبة بطرابلس على أفضلية الدور في تعبئة البنزين، ما لبث أن تطور إلى عراك وإطلاق رصاص
وحسب صحيفة RT، أن «هناك معلومات عن إصابة شخص في قدمه تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج»
وطوقت قوة من الجيش اللبناني المنطقة، فيما بدأت القوات الأمنية بملاحقة مطلق الرصاص.
يذكر أن لبنان يعاني من أزمة حادة في توفر البنزين أجبرت اللبنانيين على إدخال تعديلات كثيرة على حياتهم والتنازل عن عادات طبيعية تتعلق بتنقلاتهم اليومية واللجوء إلى حلول لم تكن متصورة من قبل.
من جهته، أكد وزير الطاقة اللبناني ريمون غجر، الأسبوع الماضي، أن «دعم البلاد للبنزين لن يدوم وسيتوقف في نهاية المطاف»، داعيا مواطنيه للاستعداد لوقف دعم البنزين.
وقال: «علينا أن نتعود ونقتنع أن هذا الدعم الذي استفدنا منه سنة ونصف السنة وربما لسنوات قبل، دون أن نعرف، سينتهي».
وأضاف: «الذي لا يستطيع أن يدفع سعر الصفيحة بسعر 200 ألف ليرة لبنانية، سيتوقف عن استعمال السيارة، وسيستعمل وسيلة أخرى»
وحسب صحيفة RT، أن «هناك معلومات عن إصابة شخص في قدمه تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج»
ذكرت وسائل إعلام لبنانية، اليوم (الاثنين)، أن خلافاً وقع أمام محطة للبنزين في محلة الريجي في القبة بطرابلس على أفضلية الدور في تعبئة البنزين، ما لبث أن تطور إلى عراك وإطلاق رصاص
وحسب صحيفة RT، أن «هناك معلومات عن إصابة شخص في قدمه تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج»
وطوقت قوة من الجيش اللبناني المنطقة، فيما بدأت القوات الأمنية بملاحقة مطلق الرصاص.
يذكر أن لبنان يعاني من أزمة حادة في توفر البنزين أجبرت اللبنانيين على إدخال تعديلات كثيرة على حياتهم والتنازل عن عادات طبيعية تتعلق بتنقلاتهم اليومية واللجوء إلى حلول لم تكن متصورة من قبل.
من جهته، أكد وزير الطاقة اللبناني ريمون غجر، الأسبوع الماضي، أن «دعم البلاد للبنزين لن يدوم وسيتوقف في نهاية المطاف»، داعيا مواطنيه للاستعداد لوقف دعم البنزين.
وقال: «علينا أن نتعود ونقتنع أن هذا الدعم الذي استفدنا منه سنة ونصف السنة وربما لسنوات قبل، دون أن نعرف، سينتهي».
وأضاف: «الذي لا يستطيع أن يدفع سعر الصفيحة بسعر 200 ألف ليرة لبنانية، سيتوقف عن استعمال السيارة، وسيستعمل وسيلة أخرى»
