المصدر - نوّه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، بما تنعم به بلادنا من أمن وأمان واستقرار في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -.
جاء ذلك خلال افتتاح سموه في مكتبه اليوم ورش العمل التي تنظمها إمارة المنطقة وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، حول تنمية مهارات بناء السيناريوهات المستقبلية لمواجهة الأزمات الأمنية، وأساسيات التحليل العملياتي للمعلومات الأمنية، وإدارة الحدود والأوبئة : الممارسات ومشاركة الخبرات، ونظام ميداس، وذلك عبر الاتصال المرئي بمشاركة رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية الدكتور عبدالمجيد بن عبدالله البنيان.
وقال سمو أمير منطقة نجران "يسعدني أن أكون معكم في افتتاح ورش العمل المقدمة من جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بحضور القيادات الأمنية بالمنطقة، في إطار الوصول إلى أسمى أهداف الجامعة نحو تحقيق تكامل الجهود المشتركة في مجال مكافحة الجريمة والانحراف والوقاية منهما، ودعم ميادين العدالة الجنائية، عبر كيان علمي للعمل الأمني".
من جهته أوضح معالي رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية أن ورش العمل تهدف إلى تطوير التعاون الإستراتيجي بين إمارة منطقة نجران وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، موضحاً أهداف الورش ومحاورها، راجياً أن تسهم في تلبية الاحتياجات لمنسوبي الجهات المشاركة.
من جانبها أعربت المدير الإقليمي للمنظمة الدولية للهجرة للشرق الأوسط وشمال أفريقيا السيدة كارملا جودو عن سعادتها بالمشاركة في هذه الورش، مشيدةً بالجهود التي تبذلها المملكة لحماية الأمن والسلم الدوليين من خلال دعمها لجهود رعاية المهاجرين وتعزيز التعاون الدولي في هذا المجال، مشيرةً إلى أن هذه الورش تأتي في إطار التعاون الدائم مع الجامعة التي تعد شريكاً رئيساً للمنظمة الدولية للهجرة في منطقة الشرق الأوسط .
بدوره أشاد المستشار الدكتور حاتم علي مدير مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في أبو ظبي، بجهود جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية في مجالات مكافحة الجريمة والوقاية منها، موضحاً أن هذه الورش تأتي في إطار برنامج الشراكة الإستراتيجية بين المكتب وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية باعتبارها الشريك الرئيسي لبرنامج المكتب، المعني بتطوير أجهزة إنفاذ القانون وزيادة الوعي بمكافحة الجريمة المنظمة .
جاء ذلك خلال افتتاح سموه في مكتبه اليوم ورش العمل التي تنظمها إمارة المنطقة وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، حول تنمية مهارات بناء السيناريوهات المستقبلية لمواجهة الأزمات الأمنية، وأساسيات التحليل العملياتي للمعلومات الأمنية، وإدارة الحدود والأوبئة : الممارسات ومشاركة الخبرات، ونظام ميداس، وذلك عبر الاتصال المرئي بمشاركة رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية الدكتور عبدالمجيد بن عبدالله البنيان.
وقال سمو أمير منطقة نجران "يسعدني أن أكون معكم في افتتاح ورش العمل المقدمة من جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بحضور القيادات الأمنية بالمنطقة، في إطار الوصول إلى أسمى أهداف الجامعة نحو تحقيق تكامل الجهود المشتركة في مجال مكافحة الجريمة والانحراف والوقاية منهما، ودعم ميادين العدالة الجنائية، عبر كيان علمي للعمل الأمني".
من جهته أوضح معالي رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية أن ورش العمل تهدف إلى تطوير التعاون الإستراتيجي بين إمارة منطقة نجران وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، موضحاً أهداف الورش ومحاورها، راجياً أن تسهم في تلبية الاحتياجات لمنسوبي الجهات المشاركة.
من جانبها أعربت المدير الإقليمي للمنظمة الدولية للهجرة للشرق الأوسط وشمال أفريقيا السيدة كارملا جودو عن سعادتها بالمشاركة في هذه الورش، مشيدةً بالجهود التي تبذلها المملكة لحماية الأمن والسلم الدوليين من خلال دعمها لجهود رعاية المهاجرين وتعزيز التعاون الدولي في هذا المجال، مشيرةً إلى أن هذه الورش تأتي في إطار التعاون الدائم مع الجامعة التي تعد شريكاً رئيساً للمنظمة الدولية للهجرة في منطقة الشرق الأوسط .
بدوره أشاد المستشار الدكتور حاتم علي مدير مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في أبو ظبي، بجهود جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية في مجالات مكافحة الجريمة والوقاية منها، موضحاً أن هذه الورش تأتي في إطار برنامج الشراكة الإستراتيجية بين المكتب وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية باعتبارها الشريك الرئيسي لبرنامج المكتب، المعني بتطوير أجهزة إنفاذ القانون وزيادة الوعي بمكافحة الجريمة المنظمة .