المصدر -
أدان البرلمان العربي إطلاق ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران 11 طائرة مسيرة "مفخخة" تجاه خميس مشيط ونجران، في استهداف متواصل ومتعمد لأمن وسلامة المواطنين والمقيمين، التي تصدت لهم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن بنجاح.
وأعرب البرلمان العربي في بيان له اليوم عن استنكاره الشديد لاستمرار اعتداءات ميليشيا الحوثي الإرهابية وإصرارها على تهديد أمن وسلامة المدنيين، وارتهانها الكامل لقرار النظام الإيراني وتنفيذ أجندته التخريبية بالمنطقة.
وشدد على ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي إجراءات رادعة وفورية تجاه هذه الميليشيا الإرهابية التي تهدد الأمن والسلم بالمنطقة، مطالباً باتخاذ إجراءات حاسمة لإجبارها على التخلي عن خيار الحرب والتدمير والتخريب، والانصياع لخيار السلام.
وجدد البرلمان العربي تأكيده على وقوفه الكامل وتضامنه مع المملكة العربية السعودية في كل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها وسلامة المواطنين والمقيمين على أراضيها، والوقوف في صف واحد إلى جانبها ضد كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها.
كما أشاد البرلمان العربي بيقظة واحترافية الدفاعات الجوية السعودية التي تمكنت من اعتراض وتدمير كل الطائرات المسيرة، وبالإجراءات العملياتية التي تتخذها قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن لحماية المدنيين والأعيان المدنية، ومواجهة هذه الميليشيا الإرهابية.
وأعرب البرلمان العربي في بيان له اليوم عن استنكاره الشديد لاستمرار اعتداءات ميليشيا الحوثي الإرهابية وإصرارها على تهديد أمن وسلامة المدنيين، وارتهانها الكامل لقرار النظام الإيراني وتنفيذ أجندته التخريبية بالمنطقة.
وشدد على ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي إجراءات رادعة وفورية تجاه هذه الميليشيا الإرهابية التي تهدد الأمن والسلم بالمنطقة، مطالباً باتخاذ إجراءات حاسمة لإجبارها على التخلي عن خيار الحرب والتدمير والتخريب، والانصياع لخيار السلام.
وجدد البرلمان العربي تأكيده على وقوفه الكامل وتضامنه مع المملكة العربية السعودية في كل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها وسلامة المواطنين والمقيمين على أراضيها، والوقوف في صف واحد إلى جانبها ضد كل من يحاول النيل من أمنها واستقرارها.
كما أشاد البرلمان العربي بيقظة واحترافية الدفاعات الجوية السعودية التي تمكنت من اعتراض وتدمير كل الطائرات المسيرة، وبالإجراءات العملياتية التي تتخذها قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن لحماية المدنيين والأعيان المدنية، ومواجهة هذه الميليشيا الإرهابية.